- ID Du Membre 9944142
- Dernière Date De Connexion il y a 6 heures
- Date D'inscription il y a 9 mois
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Arabie saoudite Kabali
- Pays De Résidence Arabie saoudite Abha
- Situation Familiale 33 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 172 cm , 66 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- Barbe Non
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Doctorat
- Secteur D'emploi Je suis toujours étudiant
- Emploi موظف حكومي
- Revenu Mensuel Plus de 20000 riyals
- Situation Financière Riche
À Propos De Moi
-
أنا شخص يؤمن بأن الحياة لا تُقاس بعدد الأيام، بل بما ننجزه في تلك الأيام. عشت حياة حافلة بالاجتهاد والمثابرة، لا أعرف فيها طريقًا للفشل، لأنني منذ البدايات تعاهدت مع ذاتي أن يكون النجاح رفيقي، بعون الله وتوفيقه. أنا موظف حكومي، ومتفرغ حاليًا لإكمال دراساتي العليا، أتابع طريقي الأكاديمي في مرحلة الدكتوراه بكلية اللغات والترجمة بجامعة الملك خالد. لم تكن هذه الخطوة بداية الطريق، بل حلقة من سلسلة طموح لا يعرف التوقف؛ إذ أُتيح لي أن أنهي درجة الماجستير عن طريق الابتعاث، وها أنا اليوم على أعتاب رحلة ابتعاث جديدة بإذن الله، أكمل بها مسيرتي العلمية والعملية، وأحقق بها شغفي الذي لا تحدّه حدود، فطموحي — بحق — عنان السماء. لم أسمح للعقبات أن تُطفئ شغفي، بل جعلت منها وقودًا لمسيرتي. وفي خضم انهماكي العلمي أقف حاليا على عتبة الاستقرار الأسري، أبحث عن شريكة حياة تشاركني الرؤية، وتؤمن بأن الزواج ليس عقدًا تقليديًا، بل شراكة ناضجة تُبنى على التفاهم والتكافؤ والطموح المشترك. لا أؤمن بزواج يُقام على المجاملات، أو يُبنى على تصورات سطحيّة، بل أبحث عن حياة يكون فيها كل يوم إنجازًا، وكل خطوة سعيًا مشتركًا نحو ما يرضي الله أولًا، ثم نحو النجاح الذي يليق بنا معًا. أؤمن أن الاحترام المتبادل، والصدق، والحوار، والاحتواء، هي قواعد بيتٍ لا تهزّه العواصف. وأسأل الله أن يرزقني بمن تكون سندًا كما أكون لها سندًا، نكمل ما بدأناه من نجاح، ونكتب سويًا فصولًا جديدة من الطمأنينة والسكينة.
À Propos De Mon Partenaire
-
شريكة حياتي التي أبحث عنها، هي أنثى تنبض أنوثةً وحياءً، رشيقة الفكر، خجولة الحضور، لكنها إذا أحبت منحت بكامل قلبها وصدقها. أغار عليها، وتغار عليّ، غيرة تحفظ الود ولا تفسده، وتزيد الحب دفئًا واطمئنانًا. أتمناها طموحة، ترى في الحياة مساحةً للإنجاز لا تنتهي، محبة للأطفال، والحياة، والسفر، والضحكات التي تُقال بلا مناسبة. نؤمن معًا أن الحياة لا تخلو من صعاب، لكنها بصحبة من نحب تصبح أسهل وألذّ، وتمضي كأنها رحلة حلم نسير فيها يدًا بيد، لا نُرهق بعضنا بطلبات ولا نقف على صغائر، بل نرتقي بأرواحنا فوق كل عقبة. أبحث عن من أُنشئ معها عالمًا خاصًا، مليئًا بالحب، والألفة، والاحترام، والدفء الإنساني، عالم لا تُقاس فيه السعادة بالمظاهر، بل بتفاصيل القلب، وسكينة الروح. أؤمن بأن الحب ليس حسابًا رياضيًا لمعادلات الطول والجمال والوزن، بل هو انسجام أرواح، وتلاقي قلبين عرفا معنى العشق، واختارا أن يكونا عشيقين للأبد، لا يفرق بينهما الزمن، ولا تفتنهم المقاييس الزائفة.