- ID Du Membre 9895055
- Dernière Date De Connexion il y a un an
- Date D'inscription il y a un an
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Maroc
- Pays De Résidence Maroc -
- Situation Familiale 33 ans Divorcée
Avec Deux enfants - Type De Mariage Une seule épouse
- Engagement Religieux Religieuse
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 160 cm , 64 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
- Voile Voilée - visage visible
Études Et Profession
- Niveau D'étude Lycée
- Secteur D'emploi Autre chose
- Emploi بدون عمل
- Revenu Mensuel Je préfère ne pas dire
- Situation Financière Classe moyenne
À Propos De Moi
-
ما آمنتُ يومًا بالحبِ دون ارتباط رسمي.. ما معنى أن أُحبكِ وأنا متمسكٌ بأنانيتي؟ أريدُ امضاء الوقت دون مسؤلية! كيف لذلك ان يحدث؟ كيف تقتنعين بهذا؟ أودُ أن أُخبركِ شيئًا أيتها الفتاة الطيبة.. حين يريدُ الرجلُ امرأةً بشدة، قد يفعل من أجلها ما لا خطرَ على قلبِ بشر.. وانظري في صفحاتِ التاريخ.. هل سمعتِ عن أبي العاص بن الربيع؟ حسنًا، دعيني أُخبركِ باختصار.. لقد تركَ قبيلته.. واهله.. وإرثه.. وعائلته.. ومدينته.. ومكانته.. وحتى مُعتقده.. وقرر ان يُكمل مع زوجته السيدة زينب بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم في قصة من أجمل قصص الحب على مر العصور.. هذا ما أُسميه حبًا.. حسنًا.. لا تقتنعي بأسباب الرجل الواهية في التأخُّر، ولا تقعي أسيرة اسلوبه وطريقته في الحديث.. فلطالما تكررت تلك القُصاصات وانتهت بكسرٍ مؤلمٍ موجعٍ للقلوب.. إياكِ أن يُشعرك بالحاجة إليه.. وأنه وحده سعادتك.. انتِ قويةٌ باللهِ وحده من دونِ بشر.. وسعادتُكِ تنبعُ من داخلكِ وليست بمن حولك.. كوني عزيزةَ النفس.. تستحقين أن يَبذُلَ مجهودًا ليصل إليكِ.. ان يخاف على قلبكِ وشعورك الرقيق.. أن يُثبت لكِ صدق قلبهِ ونواياه.. لا تتنازلي عن رونقك الذي لا يُقدّر بثمن.. لا تقبلي بعلاقةٍ دون غايةٍ واضحة.. لا تقبلي بعلاقةٍ تعرفين نهايتها جيدًا.. تعرفين أنها ستنتهي بكسرٍ للقلبِ يصعبُ جَبرُه.. أنتِ غالية، فليكن اهلاً لكِ ولقيمتك.. فليكن رجلاً، ويطرقُ باب بيتِكم.. أو فليرحل منذُ البداية تاركًا لقلبك سلامته..
À Propos De Mon Partenaire
-
-والحقيقة أنه لا ضمانات لأي شيء دنيوي مهما تفانيت من شدة الحِرص ليحدث على نحوٍ معين الضمان الوحيد هو نيتك إن أصلحتها فقد ضمنت ألا يُضَيّعَكَ الله.-