- ID Du Membre 9870425
- Dernière Date De Connexion il y a 8 heures
- Date D'inscription il y a un an
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Australie
- Pays De Résidence Australie Melbourne
- Situation Familiale 37 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Peu religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Mate clair
- Taille Et Poids 168 cm , 86 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- Barbe Non
- État de santé Diabète
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Lycée
- Secteur D'emploi Transport
- Emploi تكسي
- Revenu Mensuel Entre 2500 et 3500 dollars
- Situation Financière Classe moyenne
À Propos De Moi
-
أنا وُلدت في المملكة العربية السعودية وأتحدث اللغة العربية بطلاقة فهي لغتي الأم، انتقلت إلى أستراليا عام 2015 وأعيش الآن في ملبورن ولدي الجنسية الأسترالية. أؤمن أن الحياة الحقيقية تبدأ مع شريكة العمر، لذلك أبحث عن زوجة صالحة نكمل بعض ونعيش معًا حبًّا صادقًا وسعادة مستقرة. أنا إنسان طيب القلب، هادئ ووفيّ، حنون ورومانسي، وأعرف قيمة المرأة وأقدّر أن تكون زوجة وحبيبة وصديقة. أحب الرياضة والمشي وأستمتع بلحظات البساطة وقضاء الوقت مع الأهل، وأهتم أن أطور نفسي في ديني وحياتي. كان عندي سكر من النوع الثاني، لكن الحمد لله ربي أعانني وخففت السكريات وصار السكر عندي طبيعي حسب كلام الدكتور، وهذا زاد من عزيمتي والتزامي أحلم أن أجد شريكة تشاركني هذا الطريق، تكون سندًا لي وأكون لها سندًا، ونبني بيتًا مليئًا بالحنان والطمأنينة والرحمة. وإذا وجدتِ في كلماتي ما يلامس قلبك، أرجو إضافتي لقائمة الاهتمام حتى أتمكن من التواصل ومعرفة الفرص المناسبة
À Propos De Mon Partenaire
-
أبحث عن شريكة حياة تكون لي وطنًا وسندًا، امرأة صادقة وطيبة القلب أشاركها الحب والوفاء. أؤمن أن الزواج شراكة قائمة على الاحترام والمودة والرحمة، وأن السعادة الحقيقية تبنى بالتفاهم والدعم المتبادل أتخيلها رقيقة وقوية في آن واحد، متمسكة بدينها وقيمها، صادقة ومخلصة، وتدرك قيمة الأسرة وتحرص على بناء بيت مليء بالمودة والرحمة. معًا نعيش كل يوم بمرح وسعادة، نجعل حياتنا مليئة بالضحك واللحظات الجميلة، نشارك تفاصيل الحياة ونبني بيتًا مليئًا بالحب والطمأنينة إن كنتِ تؤمنين أن الزواج أكثر من مجرد عقد، وأن الحب والاحترام هما أساسه، فقد نكون نصيبًا لبعضنا.