- ID Du Membre 986778
- Dernière Date De Connexion il y a 13 ans
- Date D'inscription il y a 14 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Jordanie
- Pays De Résidence Émirats arabes unis Abu Dhabi
- Situation Familiale 27 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Peu religieux
- Prière Je préfère ne pas dire
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Très blanc
- Taille Et Poids 175 cm , 100 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- Barbe Non
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Oui
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Ventes et marketing
- Emploi مسؤول تسويق ومبيعات
- Revenu Mensuel Entre 5 000 et 9 000 dirhams
- Situation Financière Classes aisées
À Propos De Moi
-
قالت: إذا تقدّم العمر بالفتاة دون زواج، فقد لا يعني هذا ندرة الفرص التي أتيحت لها بالضرورة، بل قد يعني كثرتها قلت : كيف ذلك؟ قالت: تبدأ الحكاية برفض الأول فالثاني لسبب أو لآخر، ثم تتوالى السنوات ويزداد وعيها بالمقابل فتتعقد شروطها، ليصبح الرفض هو الأساس أمام تواضع المواصفات المتوفرة في المتقدمين قلت: وماذا يمكن أن تشترط الفتاة فيمن تختار سوى ما هو متعارف عليه من مزايا، مثل الثقافة، الأخلاق، الوضع المادي المقبول قالت: هذه شروط منطقية، لكنها غير كافية قلت: تقصدين إذن الحب، أو شيئاً من الانجذاب وغيره من الأمور الجميلة العصية على التفسير قالت: حتى هذه ليست كافية، الحب فكرة.. حالة مؤقتة.. ولمعلوماتك، بعض الحب له تاريخ صلاحية.. قد ينتهي في الشهر الأول، في العام الأول، في العقد الأول.. لكنه ينتهي قلت: هذا كلام مريع، لكنه مثير وجديد، ويدعو للتأمل حقاً قالت: أنا لم أتوصل إليه إلا بعد تأمل طويل، لذلك دعيني ألخّص لك شرطي في الرجل الذي أختار قلت: تفضلي اعتدلت في جلستها لتقول: من أسمح له بتولي مقعد القيادة في حياتي، يجب أن يكون سائقاً ماهراً، حاذقاً، يقظاً إلى حد يسمح لي أن أستغرق في غفوة مريحة وأنا بجانبه وكلي ثقة أنه لن يدخل بنا في حائط... أو يهبط بنا في واد! سائق يتعامل مع مطبات الحياة بهدوء وتوازن، يعرف متى يفترض أن يخفف السرعة، ومتى يجب أن يتوقف تماماً.. يحترم الإشارات.. ويفهمها قلت: تبدين وكأنك مسؤولة في إدارة السير قالت: الحياة الزوجية مثل رحلة في سيارة، صدقيني، بعض النساء يجدن أنفسهن خارجها فجأة في حادث مروع.. لينطلق هو وحده نحو غابة بعيدة! وبعض الرجال لا يسمحون للمرأة ولو بإغماضة بسيطة خلال الرحلة، لأن نزقهم وتهورهم يدفعانها لأن تبقى متيقظة دوماً.. واعلمي أن توق المرأة للاسترخاء والتقاط الأنفاس في مشوار الحياة، هو توق لا ينطفىء مهما أنجزت .. لكن ذلك لا يتحقق لها إلا في كنف رجل قادر على تولي الأمور بنفسه وباقتدار، لأن حالة التنبه واليقظة الدائمة يقتلان في المرأة الشيء الكثير.. وأسوأ الرجال من يتركها هي تتولى القيادة لتدني كفاءاته.. ويظل جالساً بجانبها يزعق ويثرثر ويحذر من مخاطر الطريق، الحقيقية منها والوهمية قلت: وماذا عن أسوأ النساء؟ قالت: أسوأهن من تكتفي بالنوم طوال الرحلة.. لأن المرأة الذكية هي التي تتهيأ لتولي القيادة إذا تعب هو قلت: كلامك قد يثير غضب بعض النساء الشغوفات بمواقع القيادة قالت: حتى أولئك يحلمن برجل ما.. لكن صدقيني، عند النساء عموماً، فالرجل الأقدر على توفير الأمان للمرأة هو الأعظم والأجمل والأشد جاذبية.. والأندر وجودا
À Propos De Mon Partenaire
-
المرأة في صغرها ريحانة, وفي شبابها فاكهة وفي كهولتها مستودع حنان, وفي شيخوختها رواية أكثر ما يزين المرأة في نظري أخلاقها صدقها و أخيرا جمالها