نبغي الحلال 11
39 ans Célibataire Résident de : Maroc- ID Du Membre 9825827
- Dernière Date De Connexion il y a un an
- Date D'inscription il y a 2 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Soudan
- Pays De Résidence Maroc Casablanca
- Situation Familiale 39 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Mate clair
- Taille Et Poids 179 cm , 77 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- Barbe Oui
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Privé / Auto-entrepreneur
- Emploi خاص
- Revenu Mensuel Je préfère ne pas dire
- Situation Financière Classe moyenne
À Propos De Moi
-
-يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله أتقاكم إن الله عليم خبير- -يـقَؤلَ آلَرسًـؤلَ صِـلَي آلَلَةّ عَلَيـةّ وُسًـلَمِ-مِـن آتُآگمِ مِـن تُرضـؤن دُيـنةّ وُخٌلَقَةّ فُزوُجَةّ- ؟ نِعَم الله على عباده كثيرة متعدِّدة متنوعة، يأتي في مقدمتها نعمة الإسلام، والهداية إليه والعمل بأحكامه، والزواج من بين تلك النِّعم العظيمة التي أكرم الله بها عباده. فقد شرع الله الزواج أساسًا لنظام هذا الكون وعِمارته، وهو من آيات الله الدالة على حكمته - سبحانه - قال تعالى: ﴿ وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ ﴾ وتتَّضِح نعمة الله من خلال تشريع الزواج في الأمور التالية: مجيء الآيات في سياق الامتنان من الله تعالى على عباده: ﴿ وَاللَّهُ جَعَلَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا وَجَعَلَ لَكُمْ مِنْ أَزْوَاجِكُمْ بَنِينَ وَحَفَدَةً وَرَزَقَكُمْ مِنَ الطَّيِّبَاتِ ﴾ الزواج سكن ومودة: ﴿ وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً ﴾ وبالتالي تحقيق السعادة المطلوبة؛ ففي الحديث: --أربع من السعادة: المرأة الصالحة، والمَسكَن الواسع، والجار الصالح، والمركَب الهنيء، وأربع من الشقاوة: الجار السوء، والمرأة السوء، والمسكن الضيق، والمركب السوء-- الزواج سبيل إلى البنين والحَفَدة: ﴿ وَجَعَلَ لَكُمْ مِنْ أَزْوَاجِكُمْ بَنِينَ وَحَفَدَةً ﴾ ، والبنون هم زينة الحياة ومتعتها: ﴿ الْمَالُ وَالْبَنُونَ زِينَةُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ﴾. الزواج من سُنن الأنبياء وهدْي المرسلين، وهم القادة والقدوة الذين يجب علينا أن نقتدي بهداهم: ﴿ وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا رُسُلًا مِنْ قَبْلِكَ وَجَعَلْنَا لَهُمْ أَزْوَاجًا وَذُرِّيَّةً ﴾ وقال تعالى: ﴿ أُولَئِكَ الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ فَبِهُدَاهُمُ اقْتَدِهْ ﴾ اذا اردت التحدث معي دير اهتمام❤️-
À Propos De Mon Partenaire
-
آنمِـآ آلَآمِـمِ آلَآخٌلَآقَ مِآبّقَيـتُ ------- --لو خلقت المرأة طائراً لكانت طاووساً، و لو خلقت حيواناً لكانت غزالة، و لو خلقت حشرة لكانت فراشة ، و لكـنـها خـلـقـت بشراً، فأصبحت حبيبة و زوجة وأماً رائعة ، و أجمل نعمة للرجل على وجه الأرض ، فلو لم تكن المرأة شيء عظيم جداً لما جعلها الله حورية يكافئ بها المؤمن في الجنة . رائعة هي الأُنثى .في طفولتها تفتح لأبيها بابا في الجنة، وفي شبابها تكمل دين زوجها، وفي أمومتها تكون الجنة تحت قدميها. بكل الأحوال تزوج ؛ لو حصلت على زوجة جيدة ستكون سعيداً ولو حصلت على زوجة سيئة ستصبح فيلسوفآ.....
Connexion