
لا يكلف الله
22 ans Célibataire Résidente de : Maroc- ID Du Membre 9813670
- Dernière Date De Connexion il y a un an
- Date D'inscription il y a un an
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Maroc
- Pays De Résidence Maroc
- Situation Familiale 22 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Une seule épouse
- Engagement Religieux Religieuse
- Prière Je préfère ne pas dire
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 174 cm , 70 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
- Voile Voilée - visage visible
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Je suis toujours étudiant
- Emploi ...
- Revenu Mensuel Sans revenu mensuel
- Situation Financière Classe moyenne
À Propos De Moi
-
تعرف علي وليس على مواصفاتي فأنا لست شيئا تبتاعه او تشتريه .
À Propos De Mon Partenaire
-
والله بعد أن كتبت قائمة طويلة بالمواصفات، تذكرت هذا:✨ لم يسبق لي أن فكرت في شروط أو مواصفات، ولا أجد أنه من اللائق أن نتحدث عن الإنسان كسلعة تخضع لصفة مُحددة، أظن أن المسألة لا تتم بهذه الطريقة، يعني أن نضع صفاتٍ وشروطًا، ثم نبدأ البحث عنها في الآخرين، وحين لا نجدها نتركهم ونجرب غيرهم.! بالإضافة إلى أن الصفات قد تكون نسبية في الأشخاص، وكل إنسان يحمل قدرًا معينًا من كل صفة، والمواقف هي ما تجعله يُظهرها، فإن الأشخاص تتباين وتختلف بُناءً على الصفات الأخرى الموجودة فيه، مثلًا: لو قلنا أني أبحث عن صفة الصدق في الناس، فقد أجد إنسانًا صادقًا لا يكذب، لكنه صريح جدًا، فتخيل ماذا يمكن أن يَنتُج عن هكذا مزيج.! ربما الوقاحة، وعدم المراعاة.! ولو قلنا أن خفة الظل صفة رائعة وجذابة، تخيل أن تجتمع مع خفة العقل في إنسان، هذا سيجعله مجرد مُهرج.! ولنفترض أن إنسانًا مُتوازن اجتمعت فيه -كل- الصفات الحلوة التي نريدها، فهل يمكن أن أكون شخصًا مُناسبًا لهذه الصفات؟