
Fatemeia
42 ans Veuve Résidente de : Bahreïn- ID Du Membre 9801862
- Dernière Date De Connexion En ligne
- Date D'inscription il y a un an
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Bahreïn
- Pays De Résidence Bahreïn Al Shamalia
- Situation Familiale 42 ans Veuve
Avec Deux enfants - Type De Mariage Une seule épouse
- Engagement Religieux Religieuse
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc mate
- Taille Et Poids 168 cm , 66 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
- Voile Je préfère ne pas dire
Études Et Profession
- Niveau D'étude Doctorat
- Secteur D'emploi Enseignement
- Emploi Assistant Professor
- Revenu Mensuel Je préfère ne pas dire
- Situation Financière Classe supérieure
À Propos De Moi
-
علّمتني جدّتي الكبرى أن أقرأ اسم "فاطمة الزهراء": عند صلاتي، و عند أكلي وشربي. وعلمتني أن أقرأ اسمها عند نومي، ومحوي، وصحوي. وعلمتني أن أقرأ اسمها ماءً ونوراً وطهوراً عند غسلي. وعلمتني أن ألبس اسمها عباءةً تغطّيني؛ في كل عوالم وجودي، وحياتي، وموتي.…………………………………………………………………………………… ابنة الطاهرات، نقيّات الجيوب. شديدة الرفق. شديدة الهدوء. شديدة الحياء في محضر الله. قوية القلب و البأس والإيمان . A PhD in English Language- Literature- and Cognitive Linguistics. باحثة، أكاديمية، متعلمة، أقرأ في الأدبيات واللغويات الفكرية الانجليزية . و أريد أن أترك عملي قريبا، فالريحانة لم تُخلق للشقاء. Another important information- I only have the -finest pure coffee- on my table. لا أحب مزيج القهوة المصنّعة. Moreover- I only wear the fragrance of “flora and English Roses” as my perfume. مزيجٌ لا يمكن لأحد التنبّؤ به.
À Propos De Mon Partenaire
-
في موطني، أعرفُ أن الربيع قد أتى عندما تزهر أشجار الأترج. الآن: عبق البراعم المتورّدة يملأ الفضاء البارد الذي تكاثف فيه الندى، وامتزجت فيه رائحة الأزهار و رائحة الوطن البعيد. هو الربيع؛ للتوّ قد بدأ. و لكن الربيع قصيرٌ جداً، فما إن نحتفي بمراسيم تفتّح الزهور حتى تختفي قريبا. ولكن الأرض لابدّ تحمل قطر السماء لينمو الربيع في أحشائها عما قريب. فليس بإمكان أحد أن يوقف زحف الربيع القادم. وليس لأحدٍ أن يمنع الأرض إذا أرادت أن تُزهر من جديد. ……………………………………………………………………………………………….الناسُ موتى وأهل العلمِ أحياءُ. لا تراسلني إن كنتَ لا تعرف من هو الذي وصف المتّقين ب قوم ٍ "صحبوا الدنيا يأجسادٍ أرواحُها معلّقةٌ بالملأ الأعلى". يجب أن تكونَ فاطميّاً؛ علويّ الهوى. و فقط! واعلم أن "المؤمنُ علويّ لأنه علا في المعرفة" -الامام الصادق ع-؟ رجاءا: من لا يعرف جنة "فاطمة الزهراء" وسماءها لا يقوم بتضييع وقتي. فإن لي شغلٌ وقراءات في هذا الطريق.