ملك والتاج
36 ans Veuf Résident de : Syrie- ID Du Membre 976352
- Dernière Date De Connexion il y a 12 ans
- Date D'inscription il y a 14 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Irak
- Pays De Résidence Syrie
- Situation Familiale 36 ans Veuf
Sans enfants - Type De Mariage Deuxième épouse
- Engagement Religieux Peu religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 153 cm , 59 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- Barbe Non
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Oui
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Autre chose
- Emploi حاليا اعمل في صالة انترنت اهلية
- Revenu Mensuel LESS THAN LIRAS
- Situation Financière Classe inférieure
À Propos De Moi
-
عشت دهراً وسافرت طويلاً، رأيت كثيراً وكثيراً، رأيت المادة تلتهم المعنى النبيل، ورأيت الحجر يفتك بالشجر، رأيت ما رآه وما لم يره البشر، رأيت صحاري تزدهر، ورأيت حدائق تندثر، رأيت فضائل تنتحر، ورأيت رذائل تنتشر، لم أيأس، وبحثت وما زلت أبحث وسأظل أبحث عن -الإنسانة-. لذا، أرجو كل الرجاء أن تقرأن رسالتي جيداً، وألا تراسلني إلا -الإنسانة-.
À Propos De Mon Partenaire
-
أبكي عندما يبكي الأطفال……. في طور التحضير لرسالة الدكتوراه في هندسة علوم الحاسبات والتطوير ، -إنسان- بسيط، العمر 36 عام،الطول 160 سم، الوزن 59كغم، رياضي وأهوى ممارسة الرياضة، وسيم، مرح، الحالة المادية غير جيدة والحمد لله، أحب الأطفال جداً، وأدافع عن حقوق الأطفال في كل محفل ومكان، فالأطفال باعتقادي أصل الحياة وبهجتها. أرغب جدياً بالتفاهم مع -إنسانة- جادة بقصد الزواج لتكوين أسرة سعيدة، فمن لا يملك السعادة، لا يمكنه منحها للآخرين. مقيم في سوريا ، وأرغب بالزواج من -إنسانة- تعيش في دولة أجنبية، ليس لي شروط على مستواها التعليمي أو المادي، أو على كونها تعمل أو لا تعمل. على أن تكون مثقفة، وجادة، وتحب الأطفال، متفائلة ومخلصة وبسيطة التعامل، تلقائية وغير ومصطنعة، تحب الخير، وتحب الحياة. ليست لي شروط لا على الشكل، ولا على العمر، ولا على الدين، ولا على العرق، ولا على الأصل، ولا على اللون، ولا على اللغة، ولا على أي شيء آخر، حتى ولو كانت لديها أي نوع من أنواع الإعاقات الجسدية، على أن تكون -إنسانة-، ولهذا كل كلمة تتعلق -بالإنسانية- وخصوصا كلمة -إنسانة- هي الكلمة الوحيدة التي وضعتها بين قوسين --، فلعلنا جميعاً ندرك المعنى و المفهوم اللفظي والمادي -للإنسان-، ولعل القلة القليلة هي التي تدرك المعنى والمفهوم -الإنساني- -للإنسان-. فمعتقداتي أن الشكل: هو الروح، والعمر هو: نبض السعادة، والدين: هو الفضائل والأخلاق، فلا يوجد دين سماوي لا يحض على الفضيلة ولا ينهى عن الرذيلة، والعرق والأصل: هما إرادة الله، واللون: هو لون القلب، واللغة: هي لغة العيون لا الألسن، أما الإعاقة: فهي وسام الشرف الذي يحمله صاحبه طيلة حياته.
Connexion