- ID Du Membre 9689492
- Dernière Date De Connexion il y a un an
- Date D'inscription il y a 2 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Égypte
- Pays De Résidence Égypte Al-Giza
- Situation Familiale 33 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Très blanc
- Taille Et Poids 175 cm , 78 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- Barbe Oui
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Lycée
- Secteur D'emploi Administration
- Emploi ايقنت اني لن اجدها هنا
- Revenu Mensuel Je préfère ne pas dire
- Situation Financière Classe supérieure
À Propos De Moi
-
تركت الحساب هكذا لعل احدكم يقرأ ويستفاد 🚫 لا تتلاعب بفتاة انحنى ظهر أبيها فتهدم ما بناه فسيكون لك بناء يهدمه أحدهم يومًا ما فليكن خوفك على بنات الناس وأُختك سواء وانتي اختي الغالية لا تٌعٌطِيَ فرصة لأحد ولا تنخدعي ولا تنساقي وكوني حاذمة ورزقك سيأتيكيَ في وقت معلوم عند الله فقط كن غيورًا على محارم الله "إن الله يغار وإن المؤمن يغار وإن غيرة الله أن يأتي المؤمن ما حرم الله عليه
À Propos De Mon Partenaire
-
"إِنِّيَ أَخافُ أَن يَمسَّك عذابٌ منَ الرَّحمن" تِلك هي المحبّة الصادقة، أَن تخاف على من تحب أن يُقصِّر في دينهِ فيكون من الغافلين ولا تمدّ له يد النصيحة، خذها قاعدة: من لا يُبالي بآخرتك.. لا يُبالي بك.. جّآدٍ وارجو.عمل اهتمام لو البينات مناسبه مبدئيا اننا نتعرف. بطريقة منضبطة بضوابط الشرع والتواصل بالجدية والوضوح 🤚وكل عام وانتم بًخِيَر .... قبل أن تتزوج ! • راقب سيرها ، فإن كان لله فتوكل على الله ! • عرّفها أولوياتك وأهدافك ، فلربما مسيرك عكس مسيرها ، فلا تلتقيان ! • لا ضَير إن صبرت سنة أو خمسة أو عشرة، ولكن في النهاية اختر مَن تُوافق هواك ، ويطمئن لها قلبك ، وتقر بها عينك ، وتستجيب لمسيرتك وأهدافك ! • اختر من تثق في أنها ستسير معك في أي طريق دون الالتفات للعواقب ! • اخترها كـ آسيا في التضحية من أجل الله ، كـ خديجة في القوة والشدة والثبات ، كـ عائشة في الحُب والغيرة ، كـ مريم في العبادة ! • عرِّفها أنك لست مثاليًا ! • عرفها أن العتاب حُب ! • عرفها أنك لا تُريد منها بل تُريدها ! " فاظْفَرْ بذاتِ الدِّينِ، تَرِبَتْ يَداكَ "
Connexion