
Omar Mohammed2
28 ans Célibataire Résident de : Arabie saoudite- ID Du Membre 9656491
- Dernière Date De Connexion il y a un an
- Date D'inscription il y a un an
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Égypte
- Pays De Résidence Arabie saoudite Jeddah
- Situation Familiale 28 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Très religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Très blanc
- Taille Et Poids 178 cm , 80 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- Barbe Oui
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Technique / Sciences / Ingénierie
- Emploi مسؤول إنتاج
- Revenu Mensuel Je préfère ne pas dire
- Situation Financière Classe supérieure
À Propos De Moi
-
كل الناس فيها عيوب ومميزات لكن مش عيب أن الإنسان لما يعرف أنه علي خطأ أنه يصلح من نفسه، وانا بفضل الله حافظ للقرآن الكريم كاملا وعلي دراية بكثير من العلم الشرعي وملتزم قدر المستطاع نسأل الله الثبات... لزوجتي مني... حسن العشرة بالمعروف.. الإنفاق عليها بالمعروف.. الصبر على أذاها وتحمّله.. حفظ سرّها وعدم ذكر عيوبها.. مشورتها في أمور البيت وغيرها.. خدمة الزوجة ومعاونتها في البيت.. .. فإنّ الزوج الصالح يُحسن معاشرة زوجته؛ بإكرامها، والرفق بها، والتلطّف في معاملتها، وقد جاء الأمر بذلك في قول الله تعالى: -وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ...... وأوصى النبيّ -عليه الصلاة والسلام- بذلك في قوله: -اسْتَوْصُوا بالنِّساءِ؛ فإنَّ المَرْأَةَ خُلِقَتْ مِن ضِلَعٍ، وإنَّ أعْوَجَ شَيءٍ في الضِّلَعِ أعْلاهُ، فإنْ ذَهَبْتَ تُقِيمُهُ كَسَرْتَهُ، وإنْ تَرَكْتَهُ لَمْ يَزَلْ أعْوَجَ، فاسْتَوْصُوا بالنِّساءِ-..... فالمراد بالاستيصاء بالنساء خيرًا؛ أي تواصوا فيما بينكم بالإحسان إليهنّ وحسن معاملتهنّ.
À Propos De Mon Partenaire
-
أرشدنا الرسول ﷺ إلى حسن اختيار الزوج بقوله ﷺ: "إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه إلا تفعلوه تكن فتنة في الأرض وفساد كبير". مواصفات الزوجة..... أن تكون صاحبة دينٍ قويم وسُمعة حسنة وصلاح تامّ، وأن تلتزم بكتاب الله -تعالى- وسنّة نبيّه. عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: تنكح المرأة لأربع: لمالها ولحسبها ولجمالها ولدينها، فاظفر بذات الدين تربت يداك. وأخرج النسائي عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قيل لرسول الله صلى الله عليه وسلم: أي النساء خير؟ قال: التي تسره إذا نظر، وتطيعه إذا أمر، ولا تخالفه في نفسها ومالها بما يكره. فإذا رأيت في نفسك أنك مشتملة على هذه الصفات فلا بأس وإلا فلا... - أن تُطيع أوامر زوجها ولا تعصيه، ما لم تكن أوامره في معصية الله -تعالى-، حيث إنّ الله قرن طاعته بطاعة المرأة لزوجها، وعدّ ذلك من أسمى ما تتقرّب به المرأة لله -تعالى-، قال الله -تعالى- في القرآن: -فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِّلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللَّهُ-، ويُقصد بالقانتات: أي المطيعات لأوامر الله ولأزواجهنّ أن لا تأذن لأحدٍ دخول بيت زوجها دون علمه، و أن لا تسمح لرجلٍ أجنبيٍّ أن يدخل عليها دون وجود زوجها، حتّى لو كان من أقاربها أو من أقارب زوجها، ويدخل في ذلك أن تمتنع المرأة من إدخال أحدٍ يكرهه الزّوج إلى بيتها دون علمه حتّى لو كانت امرأة - أن تكون على قدرٍ من الجمال: لأنّها إن كانت جميلة كان ذلك مُعيناً له على غضّ البصر، وترتاح نفسه ويسرّ عند النّظر إليها، فتتحقّق بينهما المودّة..