
A السلفي
34 ans Marié Résident de : Arabie saoudite- ID Du Membre 9624886
- Dernière Date De Connexion il y a 2 heures
- Date D'inscription il y a un an
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Libye
- Pays De Résidence Arabie saoudite
- Situation Familiale 34 ans Marié
Avec 3 Enfants - Type De Mariage Deuxième épouse
- Engagement Religieux Très religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Très blanc
- Taille Et Poids 170 cm , 85 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- Barbe Oui
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Doctorat
- Secteur D'emploi Enseignement
- Emploi متعين في الدولة وخطيب وواعظ وأستاذ
- Revenu Mensuel Je préfère ne pas dire
- Situation Financière Très riche
À Propos De Moi
-
إن أردت أن أصف نفسي، فلا مدحًا أقصد ولا تزكية، لكن الحقيقة تُقال: أنا شاب أنعم الله عليه بحب الدين، وساقه إلى طريق العلم الشرعي، فنهلت منه ولا زلت أرتوي، طالب دراسات عليا، أتنفس العلم وأتذوق لذّته، وأحمل في قلبي همّ الدعوة، أؤمن بأن الكلمة الطيبة تغير، وأن القدوة الصالحة تبني. بيني وبين الناس طبع صافٍ، أُحب المرح وأُجيد الابتسامة، لا أحمل تعقيدًا في طبعي، طموحي واسع، وصدري رحب، أُحب العطاء ولا أعرف البخل. أعتني بمظهري وصحتي لا ترفًا، بل لأن الجسد وعاء الروح، ومظهر الإنسان عنوان احترامه لنفسه. أجد نفسي بين صفحات الكتب، وفي ساحات التدريس، وعلى منابر الوعظ، وفي ملاعب الرياضة، وعلى شواطئ البحر. عملي موزع بين الجامعة حيث أُدرّس، والمنبر حيث أُخاطب القلوب، والمسجد حيث أُربي النشء على كتاب الله. وكل ما أرجوه من ربي: أن أكون عبدًا صالحًا، ومُصلحًا في زمن قلّ فيه المصلحون.
À Propos De Mon Partenaire
-
بسم الله الرحمن الرحيم في زمن كثرت فيه العلائق السطحية، وتلاشت فيه كثير من القيم، أبحث عن شريكة حياة تكون لي سكنًا وسكينة، نُكمِل معًا مشوار العمر على طاعة الله، بروح يملؤها الإيمان، وقلوب يجمعها الصدق والمودة. أرغب في زوجة ثانية يكون الدين زينتها، والخلق عنوانها، طائعة لله ثم لزوجها، هادئة النفس، رقيقة الطبع، على قدر من الجمال، صغيرة في السن، ربة بيت تعرف قيمة الزوج ودفء البيت. أُحب أن تكون ملتزمة بالحجاب الشرعي الكامل -غطاء وجه وقفازات-، من بيئة محافظة، ومن العرق الأبيض، لا يشترط جنسية بعينها، فالدين والأخلاق أولًا. إن كانت مطلقة أو أرملة، فأُفضل ألا يكون معها أطفال، وأعد -بفضل الله- بتوفير سكن مستقل ونفقة تليق بها، مع دعمها لإكمال دراستها في محيط نسائي لا يخالطه الرجال. أنا لا أبحث عن زواج مؤقت، ولا زواجًا في الخفاء، بل أطلب زواجًا شرعيًا مُعلَنًا على سنّة الله ورسوله صلى الله عليه وسلم، نؤسّس فيه بيتًا يرضي الله، وتُزهر فيه القلوب بالعفاف والاستقرار. فإن لامست كلماتي قلبًا نقيًا، ورأت إحداكن في نفسها توافقًا مع هذه الصفات، فلتُضف اسمي إلى قائمة الاهتمام، لنبدأ حديثًا جادًا مباركًا بإذن الله. وأسأل الله أن يرزقني زوجة صالحة، تقرّ بها عيني وتسكن بها روحي، وأن يبارك في نوايانا ويجمع بين كل زوجين على خير.