
Abdullah.832
37 ans Marié Résident de : Arabie saoudite- ID Du Membre 9607959
- Dernière Date De Connexion il y a un an
- Date D'inscription il y a un an
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Arabie saoudite Kabali
- Pays De Résidence Arabie saoudite Al Kaseem
- Situation Familiale 37 ans Marié
Sans enfants - Type De Mariage Deuxième épouse
- Engagement Religieux Peu religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 170 cm , 75 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- Barbe Non
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Enseignement
- Emploi معلم
- Revenu Mensuel Je préfère ne pas dire
- Situation Financière Classe moyenne
À Propos De Moi
-
شهم و صاحب مبادئ وأخلاق وقيّم. كريم ومعطاء، أبذل الخير على قدر استطاعتي. أهتم بمن حولي، بشعورهم واحساسهم وخواطرهم، لا أطيق جرح أحد أو إيذاء أحد، سواء بكلمة أو بتصرف. أُحسن الظن بالله ثم بأي شخص أتعامل معه. أعي تماما بأن الحياة مرحلة وستنتهي، ومن الأفضل أن أعيشها بأفضل حال ممكن. إنسان متوسط في كل شيء، ليس لدي غلو أو ميل في أمر معين. أهتم كثيرا بمظهري لأجلي لا لأجل الآخرين. لا أدخن ولا أشيش ولله الحمد. أشعر وبكل تواضع بأني أستحق اهتمام وحب أكبر مما أنا عليه على الأقل بقدر ما أقوم به من صدق وتضحية وعطاء لمن حولي. قبيلي ينتهي اسمي بعائلة.
À Propos De Mon Partenaire
-
أبحث عمن تكون لي سكنا وراحة وملجئا من ضغوطات الحياة ومتاعبها، وأكون لها السند والمُتَّكأ والملجأ بعد الله، أبحث عن زوجة حنونة تشعرني بالحب وبالاهتمام. أتمنى أن أعيش حياة سعيدة هادئة يحيطها الحب والاحترام المتبادل، والشعور بالارتياح. يعلم الله أنني لم أبحث عن زوجة لمجرد التسلية واللعب بأعراض المسلمين، بل لحاجتي الماسة لأن أجد من تكون لي راحة وطمأنينة ومودة. بحثت كثيرا علّي أجد من يكتبها الله زوجة لي، لكن البحث قد طال في هذا الموقع، أتأمل بالله خيرا أن أجد ضالتي قريبا. -- من تجدني مناسبا لها، فلا تتردد بالمبادرة و الإرسال --. ومن لديها أطفال فلا مانع لدي أيضا، بل سأعينها بعد الله على القيام بحقهم . همسة: سأكون مستعدا لأي سؤال أو استفسار بخصوص طلبي، و أعي تماما بأن سؤالك لا يعني بأني قد ارتبطت بكِ. هذا ما لدي، وأشهد الله على ما في قلبي.