
باسم الهاشمي
54 ans Divorcé Résident de : Royaume-Uni- ID Du Membre 9429357
- Date D'inscription il y a un an
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Royaume-Uni
- Pays De Résidence Royaume-Uni London
- Situation Familiale 54 ans Divorcé
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc mate
- Taille Et Poids 170 cm , 70 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- Barbe Oui
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Enseignement
- Emploi معيد
- Revenu Mensuel Plus de 15000 dollars
- Situation Financière Riche
À Propos De Moi
-
اما عنّي فأنا إنسان بسيط ومخلص - إنشاء الله -، اجتماعي بطبعي ، احب المرح والضحك مع الناس، طبعاً دون الإخلال بالآداب العامة !! ، إنسان مطَّلع ومثقف احب القرأة والمطالعة بنهم مفرط ، فهي غذائي الذي لا غنى لي عنه ، معتدل في نظرتي لأمور الحياة ومطالبها ، لأن الحياة علمتني ان لا اخذها بجدية مفرطة، كي لا أُصاب بالسأمة والملل ، وأن لا أتهاون في واجباتي تجاه الآخرين ، كي لا اقع في التفريط في حقهم ، وأن أُعاملهم بالطريقة التي اود ان يعاملوني بها، لأنعم بصحبة من أحببت منهم . فالصدق والوفاء . والأمانة والاخلاص، صفات كلنا نحبها ولكن لن نتكشفها ونتحقق من وجودها في الناس الا بعد طول الصحبة و المعاشرة. فالأيام هي وحدها الكفيلة بإظهار ذلك ، وليس ادعاء من ادعى انه متَّصفٌ بها… وانا لا اقول انه ينقصني شئ في الحياة - ولله الحمد والمنة - الا رفيقة الدرب الحـــــــــنـــــــونــــــة المخلصة . فهل يا ترى اجد واحدة!! تكون صادقة ومخلصة.……
À Propos De Mon Partenaire
-
ابحث عن إنسانة بشوشة، حنونه تقدس معنى الحياة الزوجية تخاف الله عز وجل ، وتقدر الزوج العطوف وترعى وده في غيبته والحضور، عندها ولو قدراً بسيطاً من الثقافة العامة ، مرحة تحب الضحك والمزاح والفرفشة ، وتكره الخصام والنكد، اجتماعية ، ربة بيت مدبرة ، وزوجة متألقة بمعنى الكلمة، تتسم بالابداعات في فن الطبخ ، تحب السفر ، ، صبُورة ومتعاونة . متزنة ومعتدلة في نظرتها للحياة، ترضى بمقادير الله، وتحلم بحياة واعدة كريمة في ظل زوج يصونها ويرعى ودها ، تحتويني بحنانها فتكون لي سكناً ومرتعاً ألـوذ به من لأواء الدنيا ولهيبها المستعر ، ومأوىً من متاعب الحياة القاسية ، فتُـنسيني ألامي بابتسامتها المشرقة ، اسعد بصحبتها في إقامتي وسفرتي لا تفارقني ولو للحظه واحدة ، تكون معي على الدرب رفيقة صالحة. - هل منكم من يدلني اين أجد مثلها- …