
GAZA FOREVER
40 ans Célibataire Résident de : Algérie- ID Du Membre 9377922
- Dernière Date De Connexion il y a 7 mois
- Date D'inscription il y a un an
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Algérie
- Pays De Résidence Algérie Constantine
- Situation Familiale 40 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Je préfère ne pas dire
- Prière Je préfère ne pas dire
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Très mate
- Taille Et Poids 177 cm , 75 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- Barbe Non
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Administration
- Emploi Lecturer أستاذ جامعي
- Revenu Mensuel Entre 70 000 et 100 000 dinars
- Situation Financière Classe moyenne
À Propos De Moi
-
N.B: My premium membership has come to end so if you want me to reply to you so just add me to your interest list. د. مصطفى محمود يكتب: جاء عصر القرود في مجلة صباح الخير عام 1977 كتب المفكر الدكتور مصطفى محمود مقالا، قال فيه: الطبيعة البكر فقدت بكارتها، والغابة العذراء فقدت عذريتها، والأنهار تلوثت بالمخلفات الكيماوية، والبحار تلوثت بالمخلفات الذرية والهواء تلوث بالدخان وعادم السيارات، وأطنان الغبار السام الذي تنفثه المصانع. ازدحمت المدن بالناس واختنقت الشوارع بالمارة وضاقت العمارات بسكانها، واصبح التنفس ثقيلا مرهقا وكأن الإنسان ينتزع الهواء انتزاعا من عالم بلا هواء.ولم نعد نعرف تلك النسمات المنعشة الطليقة التي عرفها أجدادنا في أيام العصور الزراعية. لقد جاء التقدم واستحدث معه صناعات أفسدت البيئة، ثم تقدمنا أكثر وفجرنا الذرة ولوثنا الماء والهواء والبحار والتربة بالغبار الذرى وأقدمنا أكثر بما اكتشفنا من وسائل لابادة الحشرات الضارة، وفرحنا لأننا سوف نستأثر بثمرات الأرض دون أن تنافسنا فيها الديدان فكانت نتيجة ذلك الرش المستمر بالمبيدات إلى أن ماتت الحشرات الضارة وماتت معها الحشرات النافعة ومات النحل وخرج العسل ملوثا ومرضت البهائم التي تتغذى على المزروعات كما مرضت الأسماك في الماء والطيور في الجو ومرض الإنسان بما اكل من لحم هذه الطيور والحيوانات. وظهر الدى تى تى في لبن الأم المرضع، وتوزع الموت على الكل بعد أن أصبح كل شيء ملوثا. أصبح إنسان اليوم إنسانا شاحبا لاهث الأنفاس يشكو الكبد والربو ويخطو إلى الشيخوخة وهو ما زال في الأربعين. حرص الإنسان على هدم ما تبقى من صحته فأصبح لا يفارق السيجار يرضع منه السم، وانتهت الموسيقى الرومانتيكية الحالمة وظهرت أنواع جديدة من الموسيقى الصاخبة والطبول المجنونة وظهر الجيتار الكهربائى والبيانو الاليكترونى واختفى الناى الرقيق الخجول واختفى العود الذي كان يداعب ويوشوش. تلوث كل شيء حتى الفضاء بالأقمار الصناعية والسفن الفضائية وكواكب التلصص وصواريخ الرصد والتصوير فانقلب الطقس وظهرت الأعاصير والمطر والجفاف في غير موعدها. ثم جاء أخطر أنواع التلوث في هذا العصر هو التلوث الخلقي بما استحدث الإنسان من وسائل إعلامية تدخل على الإنسان غرفة نومه وتزاحم العائلة على مائدة العشاء مثل الراديو والتليفزيون الترانزستور حجم الكف الذي يأخذه النائم في حضنه من خلال هذه الوسائل أصبح في إمكاننا أن نقدم للناس ما نريد وأن ندعو إلى الشهوات عيانا بيانا بما تغنيه على أسماعهم ليل نهار فينتهى الحياء، وبانتهاء الحياء تبدأ دولة القرود. فنحن الآن قادمون على عصر القرود برغم أن الإنسان مشى على القمر لكنه فقد التحكم في نفسه وفى شهواته وأصبح أقل رحمة وأقل مودة وأقل شهامة ومروءة.
À Propos De Mon Partenaire
-
ملاحظة هامة: من يريديني أن أرد على رأيه أو مقترحاته فعليه إضافتي لقائمة الاهتمام. ------------------------------- رحمة بلعياضي: الكذب خير من الصراحة ------------------------------------------ أيتها الأخوات الكريمات الصادقات في طلبكن أنتن تضعن العراقيل باشتراطكم أن يكون عازباً أو بأن يكتفي بك فقط ولا يزيد عنك. من أغرب ما علمت هو أنه مثلما أن الزواج قسمة ونصيب ومكتوب فكذلك التعدد ولعل هذا مستمد من القول الذي معناه على كل فرج كتب اسم ناكحه. فإذا تيقنا من هذه الأمور فهلا سلمنا كل أمورنا له سبحانه وتعالى؟ ثم كلمة مهمة وللأسف الغالبية من المسلمات تشترط أن يكون عازباً أو عبارة لم يسبق له الزواج من قبل وتكتفي بذلك. ولكن الحقيقة التي نغفلها أو نتغافلها هي عدم اشتراط العفة. أي أن الزواج أصبح تهمة ومسبة حتى وإن هذا الذي سبق له الزواج أو هو متزوج عفيفاً شريفاً وأصبحت العزوبية مكرمة ورفعة حتى وإن كان هذا العازب قد فعل الموبقة تلوى الأخرى أو حتى له أبناء غير شرعيين. واقع الزواج مر ويزداد مرارة مادمنا لا نريد أن نكون واقعيين أو نرى الأمور ببصيرة ونتخلى عن بعض الأنانيات. ونتيجة هذا الواقع هي كما نرى نسبة قليلة ممن تظفر بزوج ونسبة أقل بكثير ولا تكاد تذكر من تقبل بغير العازب ونسبة تراهن على التزامها وعفتها وتحتسب أجر ذلك إلى يوم الحساب ونسبة تدخل عالم المحرمات. ومن المغالطات اعتبار الزواج بأرمل أو مطلق بأولاد تعداداً. شريفة عفيفة متميزة كريمة سخية اجتماعية Someone very special. والأهم هو التفهم والاهتمام.