
Titawin_ino
27 ans Célibataire Résidente de : Maroc- ID Du Membre 9287153
- Dernière Date De Connexion il y a 5 mois
- Date D'inscription il y a 2 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Maroc
- Pays De Résidence Maroc -
- Situation Familiale 27 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Une seule épouse
- Engagement Religieux Je préfère ne pas dire
- Prière Je prie de façon irrégulière
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Très blanc
- Taille Et Poids 175 cm , 85 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
- Voile Je préfère ne pas dire
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Sans emploi
- Emploi بدون وظيفة
- Revenu Mensuel Sans revenu mensuel
- Situation Financière Je préfère ne pas dire
À Propos De Moi
-
بصفة عامة انا انسانة كنقلب على شريك حياة قريب من الله، ملتزم بأوامرو وصادق فتعاملاتو. الاحترام المتبادل والوفاء والإخلاص عندي أمور أساسية، كنفضل الوضوح حيتاش كيلخص الوقت علينا ؛وما كنقبلش الخيانة أو أي تصرف يقلل من قيمتي. بغيت شريك يكون سند لي فالحياة، وقادر على حل المشاكل بروح هادئة وحوار بناء. كيعجبني يكون الشريك مسؤول، يضمن لي الاستقرار العاطفي والمادي، ويحافظ على التوازن بين طموحاته وحياتو العائلية. بالنسبة ليا، الزواج هو شراكة قائمة على الحب والاحترام والدعم المتبادل. من ناحية الشكلية : انا بحكم اني طويلة ف كنفضل الرجل يكون فنفس الطول ديالي -- كنتمنى من اي واحد جزاه الله خيرا الجزاء الا مكانش ناوي المعقول بلا مايضيع وقتو ويتواصل معايا
À Propos De Mon Partenaire
-
أريد زوجًا يتقي الله فيّ، يحترمني قولًا وفعلًا، ويكون وفيًا ومخلصًا، فالثقة والإخلاص لا غنى عنهما في أي زواج. لا أقبل الإهانة بأي شكل، سواء بالكلام أو الأفعال، ولا أقبل الإهمال العاطفي، فالعلاقة الزوجية ليست مجرد التزامات، بل هي شراكة تتطلب دعمًا متبادلًا. التفاهم والحوار أساس أي علاقة ناجحة، فلا مكان للتجاهل أو العناد، بل أحتاج إلى شريك نحل خلافاتنا معًا بحكمة، دون أن تصبح مشاكلنا حديث الآخرين. والأهم من ذلك، أن يكون سندًا لي في الحياة، ونكون معًا عونًا لبعضنا في الدنيا والآخرة، نبني بيتًا على الحب، الاحترام، وطاعة الله. أحلم بحياة زوجية مستقرة يسودها الحب والاحترام، حيث نحترم خصوصيتنا، نحل خلافاتنا بحكمة، ونعمل معًا على تربية أبناء صالحين على القيم الإسلامية. الأهم من كل ذلك، أريد زوجًا يكون لي وطنًا، وأكون له سكنًا، فنقترب من الله معًا ونبني بيتًا قائمًا على الطاعة والمودة