- ID Du Membre 9109320
- Dernière Date De Connexion il y a 2 ans
- Date D'inscription il y a 2 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Égypte
- Pays De Résidence Égypte Tanta
- Situation Familiale 31 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Je préfère ne pas dire
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc mate
- Taille Et Poids 172 cm , 95 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- Barbe Non
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Autre chose
- Emploi مهندس صوت ومحرر فيديو
- Revenu Mensuel Entre 9000 et 12000 livres
- Situation Financière Riche
À Propos De Moi
-
أنا عبدُ الله، أدعى سوبر عبدو وأكنّى بأبي تسنيم. طيّب، خلوق، مرِح وفرِح ،مُحبٌ للخيرِ وأهله أسعى أن أكون صالحًا وأن أبذُرَ نفسي بكل روحٍ أقابلُها درستُ القرآن وعلومه بينما أدرس هندسة الحاسبات والإليكترونيات وعمِلتُ بالمجال قرابة ال9 أعوام وُلِدتُ في حلوان لكني انتقلت للعيش في طنطا منذ 3 أعوام أعمل كمهندس صوت ومُحرِّر فيديو بوكالة إبداعية للإنتاج الفني بالقاهرة-المقطم عملي من الأحد صباحا حتى ظهرالخميس .. صاحبُ قلبٍ مُريد ونفسٍ توّاقة، أولادي عالمي، زوجتي كياني، أسرتي أحد أسرار بقائي على قيد الحياة بداخلي طفل بريء لا يكبُر.. أحبُّ الرسم، التحدّث بالفصحى، كتابة شعوري ونثر خواطري، أغاني الأطفال.. أهوى تسجيل صوتي وتطوير مهاراتي ...مشاهدة الأنمي أحيانا وقراءة مانغا ون بيس بشكل اسبوعي أحب مشاهدة الأفلام والمسلسلات الهادفة جدا بعد دراسة محتواها.. عاطفي وخيالي وطفولي جدًا.. أكتب رسائل لزوجتي المستقبلية كلما آنسني طيفها منذ أكثر من 11 عامًا نشيط وحماسي ودائم الاستيقاظ باكرًا وحضور الفجر في جماعة أستمتع بالحياة بكل تفصيلاتها
À Propos De Mon Partenaire
-
طفلة مثلي، تحب الحياة، تتقبّلُ المآسيَ و تتأملُ كثيرًا.. عندما يتعلق الأمر بأبنائنا فهي خبيرةٌ كبيرة، أما عندما تحتكُّ بالعالمِ فهي مغامِرة رحّالة.. أن تكون راعية مُراعية، مُرَبِّية ومُلهِمة.. طموحة، تهوى السفر والجنون المدروس.. تحب هجمات الزغزغة، النوم تحت النجوم والاستيقاظ باكرًا لصلاة الفجر.. شغوفة بشريك حياتها ولديها اهتمامات كرتونية.. أؤمِّل في أولاديَ الكثير وأخطط لأن لا أُنسى على خط الزمن، لذا أحتاجُ لعونٍ كما خديجة: "آمنت بي، صدّقتني وواستني".