- ID Du Membre 9069234
- Dernière Date De Connexion il y a 2 ans
- Date D'inscription il y a 2 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Soudan
- Pays De Résidence Arabie saoudite Yanbu
- Situation Familiale 46 ans Veuf
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Je préfère ne pas dire
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc mate
- Taille Et Poids 172 cm , 70 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- Barbe Non
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Administration
- Emploi الحمدلله
- Revenu Mensuel Je préfère ne pas dire
- Situation Financière Riche
À Propos De Moi
-
❤️ الحب: أهم ما تريده المرأة من الرجل هو الإنجذاب، والتعلق، والإيثار، والإعجاب الدائم، والسعي وراء تحقيق ما تُفضله وترغبه الأنثى بقدر الإمكان، وبحسب الظروف. التشجيع: تُريد المرأة من الرجل التحفيز والتشجيع والثقة بقدرتها على إنجاز الأهداف والطموحات.❤️ الغربه والوحدة تقتل ....ابي زوجه ونيسها...... كل امرأة جميلة بطريقةٍ ما : حُسن وجهها عذوبة منطقها لطافة تعاملها رِقّة أسلوبها وأجمل ما فيها تلك الرحمة التي تتزاحم في قلبها .. نحو كل من حولها .....احبكم.....من تعجبها بياناتي تضفني اهتمام☺️👈 سيدتي ياسودانية اعلمي ان كلماتي تحتار في وصف هذا الجمال ، فعيني لا تقدر على النظر اليك من شدة سحر عينيكِ ، ابتسامتك في الحقيقة لا تقاوم في عيونك ارى ضوء الحياة ، واعدكِ انكِ ستبقين داخل قلبي لا تفارقينه ابدا ، لن انساكِ فهل يعقل ان انسى من ملك قلبي و عقلي يكفي من الحب ان يحبك قلب واحد فقط ، فان احبكِ الف قلب فانا واحد منهم ، واذا احبك ِ واحد فهو انا ، واذا لم يحبكِ احد فاعلمي اني قد فارقت الحياة.
À Propos De Mon Partenaire
-
😊حنين الرجل إلى المرأة حنين الشيء لنفسه، وحنين المرأة إلى الرجل حنين الشيء لوطنه». -ابن عربي- أكثر مشاكلنا سببها عدم فهم احتياجات بعضنا بعضا، يرى الرجل احتياجات المرأة اندفاعاً وربما دلعاً مبالغاً فيه، وترى المرأة احتياجات الرجل طيشا لا ركود فيه! لم يكتفِ الرجالُ بنشر فكرة أن النساء كائنات معقدة، بعقولٍ عسرة، حتى أنهم ألفوا كتباً «كيفية فهم المرأة»، بل جاز لهم تعبير أن المرأة ناقصة عقل ودين، ليتحججوا بها كلما خانتهم أرجلهم عن الصراط المستقيم 🌹الحقيقة هي أن المرأة ليست كما تعتقدون، الأنثى لا تبحث عن رجل وسيم، ولا مالٍ كثير ولا فيلا ولا قصر! ولا تبحث أيضا عن الحب رغم أنها عاطفية كما تزعمون وتؤكدون! المرأة تريد الأمان، ولا شيء غير الأمان الذي يجعلها تعيش حياتها باستقرار، الأمان هو الوطن الذي تدفعه فطرتها لتفر إليه بكل ما أوتيت به من عزم وقوة، لتصدم بواقع وحشي لا يتناسب وآمالها، فتجد نفسها بزاوية معتمة مليئة بكل شيء عدا الدفء الذي يحميها من الظلام! الأمان الذي تبحث عنه يا رجال ليست كلمة «أحبك» مكررة، ولا وردة حمراء ولا استذكار أعياد الميلاد والمناسبات كما تظنون، فهي ليست بهذه السطحية ولا بهذه الصورة النمطية السائدة، فعلى الرجل أن يتعامل معها بذوق عال، وأسلوبٍ بسيط جداً، الاحتواء والاهتمام هو أقصى احتياجاتها، المرأة تبحث عن السند والصديق والأخ والأب، تريد الذي يفهمها ويؤانسها، ويدلل روحها، تريد الذي يشعرها بكينونتها وأنوثتها. وأكثر ما يغضبها وينفرها الإهمال والانشغال عنها، ما إن تشعر أن وجودها مجرد وسيلة أو حاجة لاستكمال سنة الحياة حتى تنفر تدريجياً لتصبح بليدة المشاعر، وما من قوة قادرة على أن تُرجع دفء الحب في قلبها إن نفرت! وكما أوصى جلال الدين الرومي: «للمرأة حضور خفّي لا يراه ويهتدي به إلا رجل متفتح عارف». عزيزي الرجل: كن حاضراً دوماً ومستمعاً جيداً لأمك، وأختك، وزوجتك وبناتك، وتذكر أن زوجتك تريد بيتا يملأه الحب والسكينة والطمأنينة، وتحتاج وجودك في كل وقت سواء في الأزمات التي تمر بها، أو في وضعها البيولوجي، أو في يومياتها، فهي تعشق من يحترم عقلها وكيانها. باختصار، كن موجودا تكن لك كل الوجود!☺️مجنون زوجة المستقبل 🌹😊 🌹🌹🌹🌹 النساء، النساء يا عزيزي هن قناديل الحياة، ينشرن الحب والرومانسية والمشاعر الدافئة في محيطهن أينما حللن🌹🌹🌹🌹