- ID Du Membre 902124
- Dernière Date De Connexion il y a 11 ans
- Date D'inscription il y a 14 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Syrie
- Pays De Résidence Syrie Tartous
- Situation Familiale 33 ans Divorcé
Avec Un enfant - Type De Mariage Deuxième épouse
- Engagement Religieux Je préfère ne pas dire
- Prière Je préfère ne pas dire
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Très blanc
- Taille Et Poids 187 cm , 93 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- Barbe Non
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Droit
- Emploi مؤسسه حكومية
- Revenu Mensuel BETWEEN AND LIRAS
- Situation Financière Classes aisées
À Propos De Moi
-
من الناس الذين يجدون صعوبة في التكلم عن أنفسهم، وأفضل أن يكتشفني الآخرون ولكن:يقال : هادئ -كريم-يقري الضيف-مخلص-يحب المطالعة -رومنسي-جاد - أقول: علمتني الحياه أن الكلمات الصادقه ليست دائما جميله وأن الكلمات الجميله ليست دائما صادقه نعم ربما تجرحني الكلمه لكن صحيحه وواقعيه وربما تعجبني كلمه ولكنها ليست بصحيحه وأن الشخص الذي لايرتكب أي أخطاء نادرا ما يفعل أي شئ له قيمه ولما كانت الحياة -عادةً- لا تسمح لنا إلا بالاختيار بين أسوأ الحلول--- أمَّا الأفضل فنصنعه بأنفسنا لذا فإن الزواج هو مسؤلية و ليس طموح لإنثى دون اخرى -- مسؤلية قيادة السفينة لبر الامان كي لا نتيه في المهمهات فنردى -- إن البيت الزوجي هو أول مصنع يصنع فيه الرجال و الفتيات فننهض ونشحذ بالهمم ثم الأمم لبلوغ القمم حتى تستكين الثمرة و حتى نخرج للمجتمع رجالا صالحين و فتيات صالحات والا فالخيبه و الخسران والخذلان إنها مسؤلية الوصول للسعادة التي هي غاية النصفين و التي هي منى كل عاقل ما فوق التراب فالغاية السعادة والسعادة قد تكون في ابسط الاشياء ومن يهاب صعود الجبال ----يعش ابد الدهر بين الحفر والسلام م الحسن
À Propos De Mon Partenaire
-
الحياة .. رحلة مستمرة لا محطة فيها !.. ومن يبحث عن المحطة فسوف يخسر الرحلة ؟!.. ألا ترى عندما كنت طفلاً .. كنت تقول: " إذا أصبحتُ شاباً " ، وكنت تظن أن مرحلة الشباب محطة للإستراحة من مشاكل الطفولة. وعندما صرت شاباً.. لم تجد المحطة المطلوبة !!.. فقلت " إذا كبرت !!" وعندما كبرت قلت " إذا تزوجت " وعندما تزوجت قلت " إذا رزقت أولاداً!!" وعندما رزقت أولاداً قلت " إذا زوجتهم " وعندما زوجتهم لتستريح في المحطة وجدت أن كل طاقاتك قد تبخرت فقلت " يا ليت الشباب يعود يوماً " فكم من أمور حددتها لنفسك كمحطات وصول لتستريح فيها ؟.. هانئاً تلفك السعادة ، ولكنها عندما حصلت شعرت أن طائر السعد قد طار إلى محطة أخرى ... أتدري لماذا ؟!.. لأنك طائر مثله .. خُلقت لكي تطير ، وليس لكي تستريح !.. و أنت لا تملك شيئاً في هذه الحياة حتى تستريح إليه !! فحتى لو امتلكت داراً فأنت مجرد مستأجر لها !.. وحتى لو ربحت أموالاً فأنت مجرد أمين عليها !.. وحتى لو استقرت بك الديار فأنت مجرد مجتاز بها !.. إنك رااااااحل في رحلة على أرض مرتحلة مع قوم رُحل !... وهكذا فإن أحد محطات هذه الرحلة هي الزواج ولما كانت -الدنيا متاع وخير متاع الدنيا المرأة الصالحة- فإنني اتمنى ان اجد فيها : الجديه -الهدوء العقل زينة-طباخة-تحترم و تقدر نصفها الاخر-التكلم بهدوء-بيتوتية-مربية-كريمة -بشوشة-اقراء الضيف-تسعى لإسعاد زوجها ما استطاعت ذلك سبيلا نلتقي لنرتقي وعليه يجب ان يكون لقائنا للزواج هو بحد ذاته الرقي والإرتقاء لا الاضمحلال والاندثار حتى نتلألأ في عالم الحقيقة وإن كنا في ظل العالم العربي حيث الفتن و المشاكل و الأهواء ..فذلك ممكن حقا وكي لا يطول بنا المقام خلاصة: الموضوع عندي ليس معقد الزواج بقصد الإستقرار الزواج وسيلة و الغاية و الثمرة والهدف الاستقرار
Connexion