
جنة الخلد1982
29 ans Célibataire Résidente de : Algérie- ID Du Membre 899574
- Dernière Date De Connexion il y a 14 ans
- Date D'inscription il y a 14 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Algérie
- Pays De Résidence Algérie Jijel
- Situation Familiale 29 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Accepte la polygamie
- Engagement Religieux Religieuse
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Très blanc
- Taille Et Poids 156 cm , 58 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- État de santé Handicap moteur
- Tabagisme Non
- Voile Voilée - voile intégral
Études Et Profession
- Niveau D'étude Lycée
- Secteur D'emploi Sans emploi
- Emploi لا أعمل
- Revenu Mensuel Moins de 5000 dinars
- Situation Financière Classes aisées
À Propos De Moi
-
السلام عليكم*** صعب على الإنسان أن يتحدث عن نفسه ---لكن اقول -- : أنا فتاة معوقة إعاقة حركية في الرجلين و إعاقتي لاتمنعني بتاتا من القيام بواجباتي بإدن الله, لست مقعدة و الحمد و الشكر لله لكن من الممكن أن يكون كل شخص له نظرة معينة إلى الانسان المعاق لكن عندما أرى أي إنسان قد حرمه الله من شئ معين سأقول بالطبع -الله يساعده-و أظن الكثيرين هكذا----و لكن أملك هذه القناعة بأن الله الذي حرم ذاك الانسان من شيء معين قد أكرمه بشيء آخر لا يتميز به حتى الانسان العادي---و لكن ذاك الانسان لا يرى بأن هذا الشيء الذي أكرمه الله به يراه الانسان العادي هبة عظيمة يتمنى لو يهبه الله له كون الانسان بطبعه يريد كل شئ -و لكن تبقى الحواس و الأطراف لها حاجة عند الانسان من المفروض أن لا يكف الانسان عن شكر ربه على ما أنعمه عليه و الله قادر في أي لحظة أن يبدل الأحوال -العليل يمسي صحيح,و الصحيح يصبح عليل- -و الحمد لله من قبل و من بعد
À Propos De Mon Partenaire
-
لماذا نحن في مجتمعنا العربي لم نخرج من هذا النطاق المسمى الاعاقة هذه الدائرة المفرغة التي ندور بها ولكن لا نستطيع ان نخرج من نطاقها ... المعاق هو إنسان يدرك ما حوله و بمشاعره الإنسانية و طموحاته و عشقه يريد أن يكون مثلكم يريد أن يثبت أنه قادر على التفاعل مع من حوله و لا يقبل أن تكون حياته مهزومة . هدا شعور يتملكنا نريد الخروج من المجتمع إلى ساحة الواقع و أن نتفاعل بصدق و صراحة و محبة و اجتهاد لنثبتوا لكم أننا قادرون على العطاء . نعم نحن بحاجة إليكم و واجب عليكم أن تكونوا معنا في جميع مجالات الحياة و أن تمنحوا لنا الفرصة لإثبات الدات . فهل يا ترى يتحقق دالك قريبا و يتحول الحلم إلى حقيقة ...أم العكس. " على الله توكلنا و إليه أنبنا و إليه المصير "