- ID Du Membre 8724892
- Dernière Date De Connexion il y a 2 ans
- Date D'inscription il y a 2 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Algérie
- Pays De Résidence Algérie -
- Situation Familiale 43 ans Veuve
Sans enfants - Type De Mariage Accepte la polygamie
- Engagement Religieux Religieuse
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Mate clair
- Taille Et Poids 158 cm , 62 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
- Voile Voilée - visage visible
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Administration
- Emploi بدون عمل
- Revenu Mensuel Sans revenu mensuel
- Situation Financière Classe moyenne
À Propos De Moi
-
الحمدلله خلق و دين ومحافظه ومحجبة لغيركَ ما مددتٌ يداً وغيرُك لا يفيض ندا وليس يضيقُ بابك بي فكيف تردُّ من قصدا ؟ وُركنك لم يزلْ صَمداً فكيف تذود مَنْ وردا ولطفك يا خفيَّ اللطف إن عادى الزمانُ عدا على قلبي وضعتُ يدا ونحوك قد مددتُ يدا سرى ليلي بغير هدى ولا أدري لأيّ مدى يطاردني الأسى أبداً ويرعاني الجوى أبدا نهاري والهجيرُ لظىً وليلي والظلام ردى فوا كبدا إذا أضحي وإن أمسي فوا كبدا وليس سواك لي سندٌ أضعتُ الأهل والسندا الشاعر : طاهر أبو فاشه رحمه الله من استيقظ بالليل و قال لا اله الا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير سبحان الله والحمد لله ... لا اله الا الله الله اكبر ولا حول ولا قوة الا بالله .. قم وتوضئ ى وصلى و ادعى يستجيب الله لك ..
À Propos De Mon Partenaire
-
خلق ودين ومحافظ على دينه وصلاته خدام وبداره ... الفرص ليست دائما متوفره الواحد يعرف كيف يقتنصها. و ليس كل ما يتمناه المرء يدركه. كانت كُلثوم بنتُ أبي بَكر تقُول: " دعوتُ الله أنْ يرزُقني زوجًا يَصبُّ الحُبَّ عليّ صبًّا، وَ عابدًا لله" فرزقهَا الله «طلحة بنُ عُبيد الله » أحدُ العَشرة المبشَّرين بالجنَّة .. نقلَ عنهَا أهلُ السَّلف أنَّها قَالت : كَان إذَا رَآني تهللَّ .. وَ إذَا سَمع صَوتي تَبسَّم .. وكُنت إذَا بكيتُ بكَى .. ولَا ينَامُ حتَّى يطمئنَّ علَى دِفئي فِي فِراشِي .. ومَا تركَ صلاةً إلَّا ودعَا لِي فيهَا قبلَ نَفسهِ .. وكُنت إذَا مرضتُ جَاوزنِي فِي الألَم .. وكَأَّن العِلَّة فِي جَسدهِ .. و لَا يَهنأُ لهُ بالٌ حتَّى يُجلسنِي بِجانبِه .. وكَان إذَا آكل يَسبقُني باللُّقمَة إلَى فَمي .. فَيطعمُني بِيدهِ .. كُنت فَخارَهُ وَ عِزَّه فِي سِرِّه وَ عَلنِه " رزقكنّ الله زوجًا صالحًا يصبُّ عليكنَّ الحُبَّ صبًّا وَ يكونُ عابدًا لله.♡
Connexion