
يلاتن
42 ans Célibataire Résident de : Maroc- ID Du Membre 8502682
- Dernière Date De Connexion il y a un an
- Date D'inscription il y a 2 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Maroc
- Pays De Résidence Maroc Casablanca
- Situation Familiale 42 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Très blanc
- Taille Et Poids 172 cm , 79 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- Barbe Oui
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Lycée
- Secteur D'emploi Privé / Auto-entrepreneur
- Emploi الكهرباء
- Revenu Mensuel Je préfère ne pas dire
- Situation Financière Classe moyenne
À Propos De Moi
-
علمتني الحياة أن أكون مثلها وان أرتدي ثوب الطهر والعفاف، وأن أصنع لنفسي ساتراً أجعل منه شوكة فى وجه من يحاول أن يقترب مني. في لحظة تشعر إنك شخص في هذا العالم بينما يوجد شخص في العالم يشعر أنك العالم بأسره. علّمتني الحياة أن أكون ناعمة مثل أوراقها، وصلبة كالجذور، وخشنة كالساق، وطيّبة كالعطر. الحياة مليئة بالحجارة فلا تتعثّر بها بل اجمعها وابنِ بها سلّماً تصعد به نحو النجاح. عليك بآداب الحوار: فكّر كثيراً، واستنتج طويلاً، وتحدّث قليلاً، ولاتهمل كلّ ما تسمعه فمن المؤكّد أنّك ستحتاجه في المستقبل. علّمتني الحياة أن أكون كالتربة الخصبة أعطي من يزرع فيّ ثمرَه دون انتظار المقابل. ليس من الصعب أن تضحي من أجل صديق، ولكن من الصعب أن تجد الصديق الذي يستحق التضحية. علمتني الحياة أن أجمع بين كلّ من الجمال والقسوة فى آنٍ واحد. لا تحكم على شخص من أقربائه فقط فالإنسان لم يختر والديه فما بالك بأقربائه. لا يجب أن تقول كلّ ما تعرف، ولكن يجب أن تعرف كلّ ما تقول. من آداب الزواج تزوج من تجيد المحادثة، فعندما يتقدّم بك العمر ستعرف أهمّيّة ذلك عندما يصبح الحديث مع من تحبّ قمّة أولوياتك واهتماماتك. الجمال لمن يقدّر الجمال دون أهداف أخرى، والقسوة فى وجه من يلجأ إلى الخداع، القسوة لمن يحاول أن يقطف الزهرة لكي يستمتع بها لدقائق، ثمّ يلقي بها فى أقرب طريق، يلقي بها تحت الأقدام ويتحوّل إلى وردة أخرى ويفعل بها كما فعل بالتي قبلها. إذا كانت لك ذاكرة قويّة وذكريات مريرة، فأنت أشقى أهل الأرض. علّمتني الحياة أن أقابل الخير بالخير وأن أقابل الشرّ بالخير، وأن أقابل الإحسان بالإحسان، وأقابل الإساءة بالإحسان. أن تكون فرداً في جماعة الأسود خير لك من أن تكون قائداً للنعام. إذا أحببت شخصاً، فاذهب إليه وقل إنّك تحبّه إلا إذا كنت لا تعنى ما تقول فعلاً؛ لأنّه سيعرف الحقيقة بمجرّد النظر في عينيك. علمتني الحياة أن أكون قنوعة فتكفيني قطرات الندى فى الصباح لأرتوي.
À Propos De Mon Partenaire
-
السلام عليكم إخواني أخواتي الأعزاء، وأتقدم بشكري الخالص لكل المشرفين والأعضاء وكل القائمين على هذا المنتدى، أما بعد، أردت من خلال هذا الموضوع أن أطرح هذه المشكلة التي يقاسمني إياها الكثير من شبابنا ألا وهي البحث عن زوجة صالحة بمعنى الكلمة، ولله أصبحت أستغرب في وقتنا هذا كيف أصبح هذا الموضوع يؤرق الكثير منا وربما تمر سنين من عمرنا ونحن نبحث عن هذا الذي في نظري شخصيا أراه مثل الكنز المفقود لا لأنها نادرة وإنما لأنها قليلة الوجود تطلب بحثا ربما يكلل بالنجاح بإذن الله، معى يقيني الكلي بأن الطيبون للطيبات والخبيثون للخبيثات ولكن والله أصبح الرجل يخاف من كثرة ماأصبحنا نرى ونسمع يوميا ومن واقعنا المرير من مشاكل لا نهاية لها ولاآخر. أنا شخصيا خطبت فتاتين -طبعا فهذا بعد إستخارة الله- الأولى طلبت مني شرطا لا يمكن تصوره والثانية طلبت شرطا لا يقل عن الثاني ومن خلال النظرة الشرعية تبين لي ولأهلي أنها ليست بالفتاة المناسبة لي، معى العلم أني ولله أخاف الله وانا معلم كهرباء صناعية والحمد لله. . مالدافع لطلب شروط -ليست بالمادية وإلا لكان الأمر هين- تعجيزية لاتمت بصلة بامرأة طالبة الهناء والعفة ؟ لماذا أصبحت الفتاة لا تقبل أهل الزوج وتفتعل المشاكل لأدنى سبب ؟ ماهو الهدف من الزواج في نظر هاته الفئة من الفتيات ؟ لماذا لا يقرن في بيوتهن ويرضين بأزواجهن ويسعون وراء إرضاء ربهن وأزواجهن ؟ فمن منكم مربهذه المرحلة ؟ ومن يشاطرني الرأي ؟ يا اخيى رزقك الله الزوجة الصالحة اللتى تسرك و تسرها لكن الحياة وجهات نظر وماتراه انت يراه غيرك غير ماتراه وهدا سر التوافق فى الزواج انت قلت يا اخى طلبت عملها و انت ربما ترفض هدا لكن انت لك الحق بان لا ترغب ان تكون زوجتك عاملة و هى لها الحق بالمطالبة بعملها و تحديد كي تكون حياتها ولا يمكننا او يمكنك او يمكن لاى احد اخر التدخل او التعقيب على شروط تراها هى مهمة واساسية بحياتها فهدا زواج ولها ولك الحق بان تضعا شروطكما و كل يرى ان كانت شروط الاخر تناسبه او على الاقل يستطيع التاقلم معها لا تستطيع ان تحدد لها سطور حياتها و تقول لمادا لا ترضى بهدا و تطلب داك بالنهاية هى حياتها ولها الحق برسمها كما تريد وهدا الحق مكفول لك ايضا ولهدا شرعت الخطبة ولا باس ان خطبت واحدة واثنين وحتى 10 حتى تجد من تناسبك و تنايبها فليست نهاية العالم اما الزواج يا اخى فتنازل من هنا و تنازل من هناك فكل طرف يرى انه داخل لمشروع لا يعرف عنه شيئا فدائما يحاط بالحيطة والحدر كما ان لكل انسان طموحات حقق بعضها و يطمح لتحقسق الاخرى فيختار من يرى انه يسانده و سقف معه اما قولك ان البحث عن الزوجة الصالحة و الزوج الصالح ايضا معضلة العصر الا ان هناك الخير الكثير بالمجتمع نساء و رجال وطبعا يعتمد هدا على تعريف كا شخص للصلاح من غيره وفق الله الى ما تحب و ترضى وان شاء الله يرزقك بما تتمنى