يزيد_عبدالرب
19 ans Célibataire Résident de : Arabie saoudite- ID Du Membre 8495097
- Dernière Date De Connexion il y a un an
- Date D'inscription il y a 2 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Yémen
- Pays De Résidence Arabie saoudite Al Riyadh
- Situation Familiale 19 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Religieux
- Prière Je prie de façon irrégulière
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc mate
- Taille Et Poids 169 cm , 87 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- Barbe Non
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Lycée
- Secteur D'emploi Services alimentaires
- Emploi كاشير متجر حلويات مستوردة
- Revenu Mensuel Entre 1000 et 3000 riyals
- Situation Financière Classe moyenne
À Propos De Moi
-
اسمي يزيد شاب اعزب، يريدالعفاف والستر وتصريف ما وهبه الله في ما أمره، ابحث زوجه صالحه عملًا بالحديث "فاظفر بذات الدين تربت يداك" وأرى نفسي في قول الشافعي "احب الصالحين ولست منهم لعلي انال بهم شفاعه" واحب مبادئي اللتي تربيت عليها من اكرام الضيف واحترام الصغير وتوقير الكبير وكظم الغيظ والعفو عند المقدرة، غير متسرع واحب تقدير الامور بميزان العقل لا العاطفة مهتم بالقراءة ومهتم بالتقنية بشكل كبير جدًا، أهوى عالم التجارة واسعى إليها منذ طفولتي وذلك ايمانا مني بالحديث الشريف "تسعه اعشار الرزق في التجارة" وعلى هذا الحديث أطمح أن أعيش مع زوجتي وابنائي حياة هانئة وطيبة مباركة، عليها أمر بيتي وتربية ابنائنا، وعلي أمر اللقمه والمكسن وتعينني على الخير واعينها، وتكون لي سكن وأكون لها بالمثل وأكثر، كيف لا وهي قد أصبحت في ذمتي أمام الله سبحانه وتعالىٰ، وكما هي ستكون سند لي وتعينني على مواجهة الحياة وكفاحها سأكون لها بالمثل، تعبنا والله نحن نبحث عن السكينة والطمأنينة كما قال الله سبحانه وتعالى {وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً ۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ -21-}
À Propos De Mon Partenaire
-
ذات خلق ودين، لا معايير لدي للجمال فالزوج يقبل بزوجته كما هي إذا ظفر بذات الدين، ثم عليه أن يجملها حتى تصل لاقصى مراحل جمالها من معاملته لها وصبره على طباعها ومدح الحسن منها واشعارها بالامان والطمأنينه واشباع رغباتها، عندها أنا متاكد انه سيجد فيها ما يسره، وستكون دره قلبه، والحياه أخذ وعطاء فكيف بالزواج، أتمنى من تجد في نفسها الأهلية بأن تشرفني برسالة فكلنا هنا نبحث عن نصفنا الآخر.
Connexion