- ID Du Membre 8163774
- Dernière Date De Connexion En ligne
- Date D'inscription il y a 2 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Arabie saoudite Kabali
- Pays De Résidence Arabie saoudite Al Riyadh
- Situation Familiale 31 ans Marié
Sans enfants - Type De Mariage Deuxième épouse
- Engagement Religieux Je préfère ne pas dire
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc mate
- Taille Et Poids 175 cm , 80 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- Barbe Oui
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Doctorat
- Secteur D'emploi Technique / Sciences / Ingénierie
- Emploi مستشار حكومي
- Revenu Mensuel Plus de 20000 riyals
- Situation Financière Classes aisées
À Propos De Moi
-
أنا رجل يميل للهدوء، ما أبحث عن الأضواء، لكن أبحث عن السلام في نفسي، وفي بيتي، وفيمن حولي. أؤمن أن النظافة والنظام مش بس في المكان، لكن في القلب وفي الفكر، عشان كذا أحرص على الترتيب في حياتي مثل ما أحرص على التوازن في نفسي. الكرم عندي مو رفاهية، هو رجولة، مثل ما الأخلاق موقف، والصدق عمود ما يقوم الإنسان بدونه. أقدّر الرجال والنساء اللي كلامهم واحد، قلوبهم بيضا، وأفعالهم تسبق أقوالهم. ما أطيق الكذب، لأنه كسر للثقة، ولا أحب النميمة وسوء الظن، لأنها تُفسد العلاقات وتقتل النية الطيبة قبل ما تولد. أؤمن أن الرجولة مش بالصوت العالي، ولا بالسيطرة، لكنها بالمسؤولية، بالحنان وقت اللين، وبالثبات وقت الشدّة. أحترم كل طبقات المجتمع، الغني والفقير، المتعلم والأمي، لأن الكرامة ما تنقاس بالمظاهر، بل بالخلق. والناس عندي ما تتفاضل إلا بتقواها ونبلها. في داخلي حنيّة ما تخجل، ونخوة ما تطلب تصفيق. أبغى أعيش ببساطة، لكن بكرامة. وأحب أكون سند لمن أحب، مثل ما أحب ألاقي قلب يسندني لما أتعب.
À Propos De Mon Partenaire
-
هي امرأةٌ إن مرّت، سكنت الحواس قبل أن تُدركها الأبصار. أنوثتها ليست صاخبة، بل هادئة كتساقط المطر، تختبئ في تفاصيلها، في حيائها الذي يشبه ورق الورد حين يطويه الندى، وفي حضورها الذي لا يُضجّ المكان، لكنه يُعيد ترتيب أرواح من حولها. تحيا الحياة لا على عجلٍ، بل كما يُرتشف فنجان قهوة في صباحٍ شتويٍ بارد: على مهل، وبكثيرٍ من التأمل. داخلياً، سلامٌ يسير على قدمين، وخارجياً، جمالٌ لا يصرخ بل يهمس، فتشعر به قبل أن تراه. تُفضّل الصمت لا عجزاً عن القول، بل إيماناً أن ليس كل ما يُعرف يُقال، وأن في السكون حكمة تسبق البلاغة. وإن نطقت، تكاد كلماتها أن تُلمس من صدقها. تلقائيّتها لا تشبه الفوضى، بل هي فنّ البساطة حين تنبع من قلبٍ صافٍ، فتبدو كما لو أن الحياة خلقتها هكذا: لا تتصنع، ولا تبرّر، بل تحضر بعفويتها وتُحسن الغياب حين يجب. رفيقةٌ حين تُعاشر، تعرف أن القرب فنّ، لا مجرّد وجود. تُحب المتعة، لا تلك الزائلة، بل متعة المعنى في التفاصيل الصغيرة: كتابٌ على حافة السرير، ضحكةٌ تُقال على استحياء، ويدٌ تُمسكها دون مناسبة. تحترم الرجل، لا لأن الواجب يُملي، بل لأنها تُدرك أن احترامها يُعيد لرجولته المعنى، وتقدّر حضوره لأن فيه سكن، وغيابه لأن فيه اشتياقاً يُعيد لِقياه نكهة الشوق. هي ليست امرأةً تُوصَف في سطر، بل سطرٌ يطيل في وصفه كل من جرّب العيش بقربها.