
أمحمد عبدالرحمن
65 ans Marié Résident de : Algérie- ID Du Membre 8072613
- Dernière Date De Connexion il y a un mois
- Date D'inscription il y a 3 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Algérie
- Pays De Résidence Algérie El Bayadh
- Situation Familiale 65 ans Marié
Sans enfants - Type De Mariage Deuxième épouse
- Engagement Religieux Très religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Mate clair
- Taille Et Poids 170 cm , 80 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- Barbe Oui
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Retraité
- Emploi م متقاعد
- Revenu Mensuel Plus de 100 000 dinars
- Situation Financière Classe supérieure
À Propos De Moi
-
كان الرجل يرغب في الزواج ليكمل نصف دينه . طهرا وعفة ونقاء وصلاحا ولتكون له شخصية قوية لانه لا يقرب الرذيلة ولا الفحشاء . يحفظ زوجته ويصونها لانهاىعرضه وشرفه وارض حرثه يصلح منها ما يحتاج الاصلاح لتنبت له ذرية طيبة تسعده وتسعدها وتحميها بعده اليوم اصبح الزواج البحث عن الجميلة صاخبة اللون والشكل والعيون والشعر . المنطلق خاطئ لان هذا شيء لا يدوم ولا يبقى هي مرحلة الشباب من العمر غالب ما تغيب بسرعة فيقع الزوج في ارتباك زيدخل في دوامة الشك والبحث عن مثلها فلا يعجبها الحال لانها ليستةدمية ثابتة بل بشر متقلب وهكذا وقع الهلاف والاختلاف . واصبح الكل يعبد هواه ويبحث رغباته . لا البنات رضوا پالانواع والاشكال الكثيرة من الرجال ولا الشباب رضوا بالواقع المعاش . اثرت الحضارة الغربية . على عقول الجميع واصبح الكل يبحث عن حور العين في الدنيا وهو لا يدري ان الحور العين لا تدرك الا بالتضحيات الجسام والصبر والابتلاءات لينالها في الاخرة . لا زواج ولا سعادة ولا هم يحزنون . والله لو جدنا امراة تفهم ما نقول فستعيش معنا سعادة الدنيا والاخرة ولكن قليل من يجد الابرة في كومة من القش .
À Propos De Mon Partenaire
-
سبحان الله كيف انقلبت الامور وتغير فكر الانسا. - كانت الانثى - فتاة عزباء - شابة مطلقة او امراة ارملة - ترغب في الزواج من اجل تحصين نفسها و صيانة شرفها والمحافظة على شرفها وطهرها . حياء من ربعا واختراما لاهلها وعشيرتها . فكان الزواج ناجحا لانها كانت تسعى لتحقيق هدف الطاعة و تتوج بتاج الامومة فنالت الشرف وحققت ما ما كنت تصبوا اليه . انجبت الرجال في شتى المياجين - اليوم اصبحت تحب الزواج من اجل الرجل والرحل انسان متقبل الاطوار قج يكون من افصل الرجال وامثرهم علما واخلاقا وميسورا وبين عشية وضحى ينقلب الوضع لان الهدف كان بشرا فلم تتحقق الغاية لعجم اختيار الوسيلة . وهكا هو حالنا اليوم . ابحثي عن شريك حياتك لتحقيق هدفك الذي خلقتي من اجله وليس من اجل رجل ولا من اجل نفسك ولا هذا هو الفشل بعينه .