
عدنان يبحث
34 ans Divorcé Résident de : Allemagne- ID Du Membre 7989421
- Dernière Date De Connexion il y a 3 ans
- Date D'inscription il y a 3 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Maroc
- Pays De Résidence Allemagne Dresdn
- Situation Familiale 34 ans Divorcé
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 185 cm , 85 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- Barbe Oui
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Technique / Sciences / Ingénierie
- Emploi مهندس
- Revenu Mensuel Je préfère ne pas dire
- Situation Financière Classe supérieure
À Propos De Moi
-
ماذا سأكتب ؟ ولما ؟ اغلبهم كذلك لا يكتبون شيئاً أو إن كتبو كان سطرا أو سطرين جلها يتشابه من حيت المبدأ. لما سأكتب ؟ سأكتب حتى أجذب الإهتمام ؟ أو لأعرف بنفسي عن طريق نفسي !؟ أو فقط لأكتب ؟ -لأجذب الإهتمام فهو أمر وارد فطبيعة الإنسان ميالة للإهتمام لكن الأصح لأجذب إهتمام من يهتم بالكتابة ، من لا يمل من قراءة سطر ، من هو مستعد لإعطاء كلماتي وقتا وفرصة عوض تفضيله تقسيم هذا الوقت لإجابة ١٠ رسائل تنتضر الإجابة . -لأعرف بنفسي عن طريق نفسي فهو أصعب ما يمكنني القيام به بين هذه السطور. فيا من تقرئين هذه السطور ومن كنت مستعدة لإعطاء كلماتي وقتك الثمين لن تعرفك كلماتي بي ولن استطيع تعريف نفسي بنفسي . إن لم نتكلم ونتناقش و نختلف و نتفق فلن تعرفيني ولن أعرفك معرفة مبتغانا ،وهي المعرفة لنية العشرة وتقاسم الحياة بحلوها ومرها. -لم اكتب هنا كذلك فقط لأكتب فإن كان ذلك مبتغاي لكنت الأن بصدد إجابة ١٠ رسائل تنتظر إجابات تافهة على اسئلة أتفه. شكراً لكي على وقتك ثمين
À Propos De Mon Partenaire
-
ماذا سأكتب ؟ ولما ؟ اغلبهم كذلك لا يكتبون شيئاً أو إن كتبو كان سطرا أو سطرين جلها يتشابه من حيت المبدأ. لما سأكتب ؟ سأكتب حتى أجذب الإهتمام ؟ أو لأعرف بنفسي عن طريق نفسي !؟ أو فقط لأكتب ؟ -لأجذب الإهتمام فهو أمر وارد فطبيعة الإنسان ميالة للإهتمام لكن الأصح لأجذب إهتمام من يهتم بالكتابة ، من لا يمل من قراءة سطر ، من هو مستعد لإعطاء كلماتي وقتا وفرصة عوض تفضيله تقسيم هذا الوقت لإجابة ١٠ رسائل تنتضر الإجابة . -لأعرف بنفسي عن طريق نفسي فهو أصعب ما يمكنني القيام به بين هذه السطور. فيا من تقرئين هذه السطور ومن كنت مستعدة لإعطاء كلماتي وقتك الثمين لن تعرفك كلماتي بي ولن استطيع تعريف نفسي بنفسي . إن لم نتكلم ونتناقش و نختلف و نتفق فلن تعرفيني ولن أعرفك معرفة مبتغانا ،وهي المعرفة لنية العشرة وتقاسم الحياة بحلوها ومرها. -لم اكتب هنا كذلك فقط لأكتب فإن كان ذلك مبتغاي لكنت الأن بصدد إجابة ١٠ رسائل تنتظر إجابات تافهة على اسئلة أتفه. شكراً لكي على وقتك ثمين