- ID Du Membre 7946693
- Dernière Date De Connexion il y a 6 mois
- Date D'inscription il y a 3 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Égypte
- Pays De Résidence Arabie saoudite Jeddah
- Situation Familiale 52 ans Divorcé
Avec 4 Enfants - Type De Mariage Deuxième épouse
- Engagement Religieux Religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 173 cm , 85 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- Barbe Non
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Oui
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Domaine médical
- Emploi طبيب بشرى
- Revenu Mensuel Plus de 20000 riyals
- Situation Financière Riche
À Propos De Moi
-
اعلم اننى لست الافضل و لكنى ساحاول دائما اسعادك طبيب بشرى مصرى مقيم بالسعوديه ، طيب، هادئ، ممتاز الشكل و المظهر، ميسور الحال، صحتى جيده ،رياضى، مواظب على الصلاه و قراءه القرآن
À Propos De Mon Partenaire
-
اسأل الله يهبنى من ترضينى و تكون ظروفها مثل ظروفى تبحث عن الحلال فى شريك حياه يؤنس وحدتها و يشاركها أوقاتها و يكون الصديق و الرفيق و السند و تكون هينه لينه بشوشه و ذكيه و ذات عقل و دين و قلب العمر يمضى و نحن بصراع بين رغباتنا وواقعنا و امكانياتنا بعد تفكير طويل اقدر الخص اللى اتمناه فى الاتى : ابحث عن علاقه جاده مستقره قائمه على الاشباع النفسي و الجسدى و يحميها الاحترام و التقدير و تفهم الاخر اتمنى الاقى ما ابحث عنه و التقى بمن يشبهنى فى معرفه ما يريد بدون تردد ليه الجواز أصبح فخ بدل ما يكون أمان؟! -أسباب كتير هتخضك- زمان مكنش الجواز حلم. كان يدوب بيت صغير على "القدّ"، بس مليان حب ودفا. دلوقتي؟ بقى شبه صفقة، أو "فخ" محبوك كويس غرضه المنفعه… وللأسف، كتير بيقعوا فيه، وبيطلعوا مش بس بخسارة… لا، أحيانًا بكسرة في القلب، وفي النفس، وفي الروح. طيب ليه؟ إيه اللي حصل لكل ده؟ ١. لأن أغلب الناس بيدخلوا الجواز وهما مش جاهزين مش جاهزين نفسيًا، ولا عقليًا، ولا حتى دينيًا. والشاب بيهرب من الوحدة، والبنت عايزة تهرب من أهلها… الواحد بيتجوز عشان "سنّه كبر"، وواحدة عايزة تتصور بالفستان الأبيض وخلاص. مش بالإقتناع، مش بالوِد، مش سكن… فطبيعي يكون المصير حرب يومية مش عشرة. مفيش زواج ناجح من غير نُضج. قبل ما تفكر، اسأل نفسك: هل أنا صالح أكون أمان لحد؟ هل أنا جاهز أشيل مسوؤلية أسرة؟ ولا مش عايز ابقي وحيد؟ ٢. لأن الناس بقوا بيتجوزوا الشخص الغلط... وبعدين يحاولوا يغيّروه وهما عارفين إنه مش مناسب! مشكلتك إنك اخترت حد مش شبهك في القيم، في الطموح، في طريقة التفكير… بس بتختاره عشان شكله عجبك، أو عشان اتعودت عليه، فقررت تكمل يمكن في يوم يتغير. وبعد الجواز؟ بتقعد تحاول "تعدل" عليه… واللي بيحاول يتغيّر، لطباع مش شبهه بيتكسر. والحل؟ اختار صح. مش اللي بيشدّك، اللي يشيلك. اللي تبني معاه مشاعر وبيت، مش بالتمثيل وشدّ وجذب. ٣. لأن الجواز بقى مسابقة علي مين الأقوى! مين يقدر يوجع التاني أكتر، مين يردّ أقل، مين يعاند أكتر… ونسينا إن الجواز مش حلبة مصارعة. اللي بيحب مش بيكسب… اللي بيحب "يساند"، "يسامح"، "يكمّل". فلو كل واحد ركز إنه يكون أحن وأصدق، أحسن مع الوقت، مش لازم يكون الأذكى والأقوى، هتبقى البيوت جنة مش نار. ٤. لأن السوشيال ميديا بوّظت التوقّعات! الناس بقت عايشة في مقاطع وهمية عن "الكابل المثالي"، وبيحكموا على جوازهم الحقيقي بمقارنات مزيفة. فتفضل الزوجة تبص لجوزها وتقول: "أنت مش زيهم!" ويفضل الزوج يحس إن مراته مش شبه اللي بيشوفها علي الإنستجرام "مفلترة 24 ساعة". والحل ؟ اقفل السوشيال ميديا وقت الخلافات… وارجع بص في عين شريكك، مش في شاشة موبايلك. ٥. لأن فيه أزمة في معنى "الرجولة" و"الأنوثة". وإتكلمنا كتير إن الراجل بقى مستحي يقول إنه محتاج حضن. والست بقت مستحيل تقول إنها بتحب تتدلع وتتسند. كل واحد بيحاول يمثل دور مش بتاعه. وفي وسط التزييف ده، ضاع معنى السكن، والرحمة، والمودة. لازم تكونوا على طبيعتكم. الست مش ضعيفة لما تحتاج راجل تتقوي بيه، والراجل مش ناقص لو إحتاج حب وسكن وأمان من مراته. وفي النهاية... الزواج ميثاق عظيم مش لعنة… هو عقد لقلوبكم علي بعضها. مش لازم يكون دايمًا جنة، لكن ميكونش علطول نار. مش لازم يكون كل يوم فيلم رومانسي، بس لازم يكون "أمان". الجواز مفيهوش وصفة سحرية. لكن فيه نُضج… فيه تفاهم… فيه إنك تتقي ربنا، لو نيتك سليمة. وفكّر قبل ما تمد إيدك... هل إنت بتبني بيت؟ ولا بتحفر حفرة؟