- ID Du Membre 790999
- Dernière Date De Connexion il y a 13 ans
- Date D'inscription il y a 14 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Égypte
- Pays De Résidence Koweït Al Salmiyya
- Situation Familiale 31 ans Divorcé
Avec Un enfant - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 180 cm , 80 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- Barbe Non
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Informatique
- Emploi مهندس كمبيوتر
- Revenu Mensuel Je préfère ne pas dire
- Situation Financière Riche
À Propos De Moi
-
انا شاب مصرى الحمد الله على خلق من اسرة طيبة ومحترمة ومترابطة حافظة لكتاب الله اخواتي كلهم حافظا القران كاملا بفضل الله كنت اعمل مهندس كمبيوتر باحدى السفارات الاجنبة بدولة الكويت والان اعمل باحدي الهيئات التعليمية الكبرى بالكويت حاصل على بكالوريوس علوم حاسب الي شيك استيل طموح على خلق الحمد الله ميسور الحال عندى شقة تمليك وعربية الحمد الله دائم اضع - قول رسول الله صلى الله عليه وسلم ألا أخبركم بخير ما يكنز المرء المرأة الصالحة التي إذا نظر إليها سرته وإذا أمرها أطاعته وإذا غاب عنها حفظتك صدق قول المصطفى طبعا سبق لي الزواج معي ولد يقيم مع امه وكل شئ نصيب والحمد الله على كل حال قد يتحـــــــــــول كل شىء ضدك ويبقى الله معـــــــــك ------- فكن مع الله يكــــــــــــــــــــن كـــــل شــــيء معــــــك لـكـل شيـئ اذا فـارقته عــوض --- و ليــس للـه ان فارقــت مـن عـوض أحيآناً أرى حلماً ضآعَ مني فَ " أحزن " ، ولكن ! عندمآ تقعُ عيني في كتآبِ ربي ، وأقرأُ قولهُ تعآلى :" ولسوفَ يعطيكَ ربكَ فترضى " أبتسم -- وأرتبُ قآئمةَ أمنيآتي وأحلآمي من جديد ، فهوَ ربي وهوَ أعلمُ بمآ سَ يسعدُ قلبي ،
À Propos De Mon Partenaire
-
تكون طيبة حنونة مسلمة محجبة متدينة تعشق الحياة الزوجية ملتزمة على خلق من اسرة طيبة جميلة الاخلاق والخلق الزوجة الصالحة هي المرأة المؤمنة العابدة، التي تحفظ نفسها، وتحفظ زوجها في نفسه وعرضه، وتحفظه في ماله وولده، وهي التي تُحسن معاملة زوجها وأهلها وجيرانها، وتُحسن إدارة بيتها الذي هو مملكتها الخاصة التي جعلها الله سبحانه وتعالى ملكة متوَّجة عليه- فالزوج قد يقضي في منزله ساعات قليلة في اليوم لكن المرأة تقضي معظم وقتها في بيتها، فإن كانت صالحة صلَح البيت كله وإن كانت فاسدة فسَد البيت كله- ولم لا وهي بمثابة القلب للإنسان، فإن صلَح القلب صلَح الجسد كله وإن فسَد القلب فسَد الجسد كله وضاع صاحبه!