
الصدق سسعادة
42 ans Marié Résident de : Arabie saoudite- ID Du Membre 7883096
- Dernière Date De Connexion il y a 9 mois
- Date D'inscription il y a 2 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Mali
- Pays De Résidence Arabie saoudite Mecca Al Mukarrama
- Situation Familiale 42 ans Marié
Avec 4 Enfants - Type De Mariage Deuxième épouse
- Engagement Religieux Peu religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Très mate
- Taille Et Poids 184 cm , 90 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- Barbe Oui
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Enseignement
- Emploi معلم
- Revenu Mensuel Entre 3 000 et 6 000 rials
- Situation Financière Classe supérieure
À Propos De Moi
-
يارب أسألك توفيقاً من عندك ورزقاً حسنا وزوجة صالحة واعية مطيعة تعرف حق ربها وحق زوجها وتحافظ على بيتها ولا تترك مجالاً للمخربين والمفسدين ليفسدوا حياتها ويدمروا حياتها وما أكثرهم في زماننا هذا نبحث عن من تبحث عنا تلك التي عرفت وأدركت معنى الزواج وأنه سكن ومودة ورحمة في الدنيا وفلاح وجنة بإذن المولى في الآخرة... أما التي أصغت لدعاة التغريب وانصاعت لرغبات المفسدين من النسوية وغيرهم فلا تشرفنا ولا نتشرف بها وأسأل الله أن يباعد بيننا وبينها بعد المشرقين بما أني متزوج وعندي أبناء ولله الحمد والمنة..سأتنازل عن الكثير من المواصفات ولكن لن أتنازل عن الدين والخلق ربما تكبرني سنا فلا ضير في ذلك وقد تكون في نظر الآخرين ليست جميلة ولكنها قد تملؤ قلبي بهجة وحبورا وإذا ما اشتكت من سمنةوتضايق منها من حولها سأكون أول من يسعدها ويعينها على تجاوز مايعكر صفو مزاجها .. وختاماً لا أطلب منها إلا ما أمرها الله ورسوله به ولها ضعف ما تقدم والله على ما أقول شهيد
À Propos De Mon Partenaire
-
بالنسبة لي أتمناها ذات دين وحكمة فقط ونصيحة لكل اخت تجاوزت الخامسة والثلاثين وترغب في زوج يؤانسها ويلاطفها وتحلم بالأمومة... تنازلي عن كل شيء إلا الدين والخلق وعليهما مدار سعادتك وشقاءك.... اذا اتاكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه....بصيغة الأمر إلا تفعلوه تكن فتنة في الأرض وفساد كبير هذا أمر من لا ينطق عن الهوى صلوات ربي وسلامه عليه... ختاماً إذا طرق باب بيتكم رجل ذا خلق ودين يريد الزواج قاقبلوه لأن الحرام في زماننا هذا أسهل من الحلال فمن طلب الحلال وكان كفؤا لذلك فلا تردوه والله الموفق والهادي إلى سواء السبيل