أين فرحة عمري

°اسمي ونشأتي: أنا سَعِيد، جنسيتي سوري، ولدت في الرياض، عشت فيها 19 عام إلى ما بعد الثانوية بسنة، انتقلت للمدينة المنورة قبل 7 سنوات بنية طلب العلم وأقمت فيها، ما سبق سافرت خارج السعودية. °تعليمي: تخرجت من متوسطة تحفيظ القرآن بمعدل -99.5- ومن الثانوية العامة -علمي مقررات- بمعدل -99٪-، ومن بكالوريوس الشريعة في كلية المسجد النبوي بمعدل -4.99 من 5- في عام 1441هـ ، ونيتي أكمل الدراسات العليا في علوم القرآن والتفسير قريبا بإذن الله، حافظ لكتاب الله، مثقف ثقافتي واهتماماتي متنوعة وغير منحصرة في علوم الشريعة وأحب القراءة والاطلاع. °أهدافي في الحياة: أني أسعد فيها بالعيش مع الله، وأن يرضى ربي عني ويستخدمني في إقامة دينه -أن أقيموا الدين ولا تتفرقوا فيه- أحب تعليم العلم الشرعي والدعوة إلى الله وتحبيبه سبحانه إلى خلقه، أتمنى الهداية لكل الناس والصلاح في كل مسلم، وأتمنى يرزقني ربي زوجة تمشي معي في هالطريق ونذوق حلاوة الإيمان سوا، ونقيم بيت صلاح وإصلاح يبقى أثره في العالمين إلى يوم الدين. °صفاتي: أنا بشر مو ملك، خليط من عيوب ومميزات مثل غيري، ما أدعي الكمال ولا التقوى، ولكن أحرص يكون أمام عيني دائما رضى الله في كل عمل وهل يقربني إلى الله ولا يبعدني عنه، وأتصرف في حياتي على هالأساس ما استطعت. أتقبل النقد والنصح والمراجعة وأستفيد منها. شخصيتي متزنة الحمدلله ما تخاف من تصرفاتي ولا تلقى عندي أفعال مفاجئة وخارجة عن السياق، أغضب أحيانا ولكني سهل الرضا والأوبة والرجوع، وما يأثر غضبي على إنصافي وقراراتي وحبي. أحب العيش بهدوء وسلام وما أحب المشاكل ولاعندي خلافات أو عداوات الحمدلله. قليل التطلب، تفهمني بسهولة وتقدر ترضيني بأبسط الأشياء، أحب البساطة والعفوية والتخفيف، وتقليل المعايير والتشرط، وتسهيل الحياة. جاد عموما، هادئ غالبا، مرح في حياتي الخاصة والدوائر القريبة. قليل الكلام. أتفهم المشاعر وأحرص عليها ولكني ضعيف في التعبير عنها. مسالم، مأمون الجانب، وما أتحمل أكون مصدر لألم أي مخلوق. غامض نوعا ما، لكن إذا وثقت وحبيت أصير كتاب مفتوح يقرؤه الحبيب بسهولة. محل للثقة، وهبني ربي شيء من الحكمة، وكثير من الي يعرفوني أكون محل لأسرارهم واستشاراتهم الخاصة، وأحب الدعم والمساعدة وتفريج الهموم. منفتح على التغيير والتطوير في غير الثوابت الدينية الي ما تقبل النقاش. مؤمن بحاجة النفوس للترويح المباح والاستجمام، وأتعامل مع نفسي بهالمبدأ، ولكن أحلامي كبيرة جدا، لذلك هالجانب في حياتي مع وجوده أقل من عموم الناس لأني يكفيني القليل منه. كل الي ذكرته فوق موب مزايا ولا عيوب إلا نسبيا، الي تعتبرينه عيب يعتبره غيرك ميزة والعكس بالعكس. °نظرتي للمرأة: خير متاع الدنيا إذا كانت صالحة، هي فعلا سكن وسند ومأوى لزوجها يأوي له من متاعب الحياة، يسكن الرجل ويواجه الحياة بثبات ورباطة جأش إذا كانت وراه امرأة اطمأن لوجودها في حياته تسره إذا نظر وتطيعه إذا أمر وتحفظه في نفسها وماله إذا غاب، أحاول أتعامل معها وفق وصية الرسول صلى الله عليه وسلم بالنساء وتقوى الله فيهن، وأرى الصالحة خصوصا في هذا الزمان تستحق كل التقدير والإجلال والإكرام. أعرف من عيوبي: 1- صراحتي وحبي للوضوح في العلاقات تضايق وتجرح بعض الناس في بعض المواقف. 2- عفويتي في التصرفات يفهمها البعض أنه إساءة أو عدم اهتمام. 3- الجدية والعملية في حياتي تطغى في بعض المواقف على مراعاة الكمال في الشكليات والذوقيات. هالنقاط استفدتها من أشخاص مقربين مني، وقالولي حنا نعرف طيبتك وعفويتك فما نتضايق منك لكن الي ما يعرفك ينتقصك بسببها. وبشكل عام العيوب تنعرف بالسؤال عن الشخص صعب شخص يحيط بعيوبه ولكن بفضل الله الغالب ثناء الناس علي وسمعتي الطيبة.