
التائب مستغفر
32 ans Célibataire Résident de : Arabie saoudite- ID Du Membre 7625428
- Dernière Date De Connexion il y a 2 ans
- Date D'inscription il y a 3 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Égypte
- Pays De Résidence Arabie saoudite Jeddah
- Situation Familiale 32 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Très blanc
- Taille Et Poids 173 cm , 74 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- Barbe Non
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Doctorat
- Secteur D'emploi Domaine médical
- Emploi طبيب
- Revenu Mensuel Je préfère ne pas dire
- Situation Financière Riche
À Propos De Moi
-
احذروا العقاب غير المحسوس- جاء رجل إلى الحسن البصري فقال له: إني سمعت أن لكل معصية عقاب وإني عصيت الله كثيراً ولم يعاقبني ؟ فقال له: -يا بني، بل كم عاقبك الله وأنت لاتدري فقال: كيف ؟ قال: ▪️ألم يسلبك حلاوة مناجاته ؟ ▪️ألم تمر عليك الأيام دون أن تقرأ القرآن ؟ ▪️ألم تمر عليك الليالي الطوال وأنت محروم من القيام ؟ ▪️ألم يُمسك لسانك عن ذكره ؟ ▪️ألم يبتليك بحب المال والجاه والشهرة ؟ ▪️ألم تشعر بثقل الطاعات على قلبك ؟ ▪️ألم تسهل عليك الغيبة والنميمة والكذب ؟ ▪️ألم يُنسكَ الآخرة وجعلَ الدنيا أكبر همك ؟ ▪️ألم تمر عليك مواسم الخير : رمضان، ست شوال، عشر ذي الحجة ولم تُوفق إلى استغلالها كما ينبغي. ▪️إن أهون عقاب لله هو ما كان محسوساً سواء كان في المال أو الولد أو الصحة، وأن أعظم عقاب ما كان غير محسوس في القلب. ▪️عقاب الله أعظم من أن تدركه بل من عقابه أن يفتح عليك في الدنيا التي تُنسيك الآخرة، ويفتح عليك في العلم الدنيوي الذي يشغلك عن العلم الشرعي أو التفقه في دينك، ويرزقك الكثير من الأموال ولكن يحرمك لذة الطاعات والعبادات وهذا وربي من أعظم صور العقاب . فكم عاقبك وانت لا تدري!! -احذروا العقاب غير المحسوس- اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد.
À Propos De Mon Partenaire
-
مَّن كَانَ يُرِيدُ الْعَاجِلَةَ عَجَّلْنَا لَهُ فِيهَا مَا نَشَآءُ لِمَن نُّرِيدُ ثُمَّ جَعَلْنَا لَهُ جَهَنَّمَ يَصْلاها مَذْمُومًا مَّدْحُوراً- وَمَنْ أَرَادَ الآخرةَ وَسَعَى لَهَا سَعْيَهَا وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُولَـئِكَ كَانَ سَعْيُهُم مَّشْكُوراً- كُلاًّ نُّمِدُّ هَـؤُلاءِ وَهَـؤُلاءِ مِنْ عَطَآءِ رَبِّكَ وَمَا كَانَ عَطَآءُ رَبِّكَ مَحْظُوراً- انظُرْ كَيْفَ فَضَّلْنَا بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وللآخرة أَكْبَرُ دَرَجَاتٍ وَأَكْبَرُ تَفْضِيلاً- لاَّ تَجْعَل مَعَ اللَّهِ إلهاً آخَرَ فَتَقْعُدَ مَذْمُومًا مَّخْذُولاً}