شاب لاحلام
30 ans Marié Résident de : Qatar- ID Du Membre 682715
- Dernière Date De Connexion il y a 9 ans
- Date D'inscription il y a 15 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Mauritanie
- Pays De Résidence Qatar Al Dawha
- Situation Familiale 30 ans Marié
Avec Deux enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Très blanc
- Taille Et Poids 172 cm , 62 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- Barbe Oui
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Lycée
- Secteur D'emploi Administration
- Emploi محاسب
- Revenu Mensuel Je préfère ne pas dire
- Situation Financière Classe supérieure
À Propos De Moi
-
كن شخصا بسيطا أبسط مما يتخيلون ... و أحترم نفسي وقِدر الآخرين.. ومهما أصابك قل : لعــــــَله خير ... وتذكر"عجبا لأمر المؤمن إن أمره كله خير ، وليس ذاك لأحد إلا للمؤمن ؛ إن أصابته سرّاء شكر ؛ فكان خيراً له ، وإن أصابته ضرّاء صبر ؛ فكان خيراً له "
À Propos De Mon Partenaire
-
بسم الله الرحمن الرحيم ان تكونه فتاة جميله وان تكون ملتزم ومتدين واخلا قها جيده اللهم إنك تقدر ولا أقدر وتعلم ولا أعلم وأنت علام الغيوب والقادر اللهم إن كنت تعلم في -فلانة- خير فزوجني لها واقدرها لي وإن كان في غيرها خير لي في ديني ودنياي وآخرتي فأقدرها لي- يقول أحد معلمي القرآن في أحد المساجد ... أتاني ولد صغير يريد التسجيل في الحلقة . .. فقلت له: هل تحفظ شيئاً من القرآن؟ فقال نعم فقلت له: إقرأ من جزء عم فقرأ ... فقلت: هل تحفظ سورة تبارك ؟ فقال: نعم فتعجبت من حفظه برغم صغر سنه ... فسألته عن سورة النحل؟ فإذا به يحفظها فزاد عجبي . .. فأردت أن أعطيه من السور الطوال فقلت: هل تحفظ البقرة؟ فأجابني بنعم وإذا به يقرأ ولا يخطئ . .. فقلت: يا بني هل تحفظ القرآن ؟؟؟ فقال: نعم !! سبحان الله وما شاء الله تبارك الله ... طلبت منه أن يأتي غداً ويحضر ولي أمره ... وأنا في غاية التعجب ... !!! كيف يمكن أن يكون ذلك الأب ... ؟؟ فكانت المفاجأة الكبرى حينما حضر الأب !!! ورأيته وليس في مظهره ما يدل على التزامه بالسنة... فبادرني قائلاً: أعلم أنك متعجب من أنني والده!!! ولكن سأقطع حيرتك ... إن وراء هذا الولد إمرأة بألف رجل .... وأبشرك أن لدي في البيت ثلاثة أبناء كلهم حفظة للقرآن ... وأن ابنتي الصغيرة تبلغ من العمر أربع سنوات تحفظ جزء عم فتعجبت وقلت: كيف ذلك !!! فقال لي إن أمهم عندما يبدئ الطفل في الكلام تبدأ معه بحفظ القرآن وتشجعهم على ذلك .... وأن من يحفظ أولاً هو من يختار وجبة العشاء في تلك الليلة ... وأن من يراجع أولاً هو من يختار أين نذهب في عطلة الإسبوع ... وأن من يختم أولاً هو من يختار أين نسافر في الإجازة ... وعلى هذه الحالة تخلق بينهم التنافس في الحفظ والمراجعة ... نعم هذه هي المرأة الصالحة التي إذا صلحت صلح بيتها .... وهي التي أوصى الرسول صلى الله عليه وسلم بإختيارها زوجة من دون النساء .... وترك ذات المال والجمال والحسب .. فصدق رسول الله عليه الصلاة والسلام إذ قال : - تُنكح المرأة لأربع لمالها - وحسبها - وجمالها - ولدينها فاظفر بذات الدين تربت يداك- رواه البخاري . وقال عليه الصلاة والسلام : - الدنيا متاع وخير متاع الدنيا المرأة الصالحة- رواه مسلم .. فهنيئاً لها حيث أمّنت مستقبل أطفالها بأن يأتي القرآن شفيعاً لهم يوم القيامة .... قال صلى الله عليه وسلم -يقال لصاحب القرآن يوم القيامة إقرأ ورتل كما كنت ترتل في دار الدنيا فإن منزلتك عند آخر آية كنت تقرؤها- رواه إبن حبان . فتخيلوا تلك الغالية وهي واقفة يوم المحشر ... وتنظر إلى أبنائها وهم يرتقون أمامها اللهم اجعلي زوجة كهاذه المرء وانت علي كل شي قدبر
Connexion