زواج للعفه ♥
40 ans Marié Résident de : Égypte- ID Du Membre 6799880
- Dernière Date De Connexion il y a 2 ans
- Date D'inscription il y a 4 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Égypte
- Pays De Résidence Égypte Cairo
- Situation Familiale 40 ans Marié
Avec Un enfant - Type De Mariage Deuxième épouse
- Engagement Religieux Religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 172 cm , 78 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- Barbe Oui
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Ventes et marketing
- Emploi صاحب شركة تسويق
- Revenu Mensuel Entre 12000 et 16000 livres
- Situation Financière Classe supérieure
À Propos De Moi
-
الحمد لله على خلق ودين ومحب للحياه وربنا يوفقنا الى ما يحب ويرضى انثى على خلق ودين وتعينى على طاعة الله تكون انثى بكل ماتحمله الكلمه من معانى تقدس الحياه الزوجيه إمرأة ناضجة كاملة الأنوثة بمشاعر واحاسيس سن العشرين ونضوج سن الأربعين واحساس سن الاثلاثين ميهمنيش فرق السن اهم حاجه التفاهم والقبول ننضج شويه ونعرف ان التقبل الشكلي يترتب عليه القبول الجنسي مكنش ربنا شرع الرؤيه الشرعية
À Propos De Mon Partenaire
-
السلام عليكم زواج باقامة اوبدون إقامة مش هتفرق ولو فيه أولاد هيكونو مثل اولادى واتقى ربنآ فيهم، ومتكفل بمصاريفهم.. وتبقى الغاية الأسمىٰ مِن الزواج هي تلك السَّكينة التي تسبق المسكن، والمودة قبل المُباهاة.. أن يطرد الأمن الخوف، ويحتوي اللين الخلاف، ويحتضن الأمل الألم، وينعم الطرفان ببعضهما البعض، كناقص الشيء طيلة حياته، وفجأةً يراهُ يكتمل.. أن تسود البيت الألفة والرحمة، فتشعر وكأن روحًا واحدة في جسدين، قلبين في صدرٍ واحد، يرى الرجل زوجته ابنته أولا، وترى المرأة زوجها ابنًا آخر، هو يحفظ لها أنوثتها؛ يحبها، ويدللها، ويوفر لها مُتطلباتها كما يجب، وهي تحفظ له -بكل حب- قوامته؛ لا تُفشي له سرا، ولا ترفض له أمرا تعلم جيدًا أنه جنتها ونارها.. أن تتشابك الأيادي في الخير، وتسير الأقدام في البِرّ، ولا تنسى العيون معروفا، أن يكون زوجًا كريمًا فلا يبخل، وتكون زوجة أصيلة لا تنكر.. فلقد شرع الله الزواج لنهرب من وحدة أنفسنا لنعمِّرها مع غيرنا، ونأنس من وحشتنا مع مَن يُشبهنا، ونقوىٰ على عثرات الأيام بجوار مَن يقبلنا ويتقبَّلنا بكل حُبٍّ ورضا والله المستعان
Connexion