
فوزي الباتني
34 ans Célibataire Résident de : Algérie- ID Du Membre 676174
- Dernière Date De Connexion il y a 10 ans
- Date D'inscription il y a 14 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Algérie
- Pays De Résidence Algérie Batna
- Situation Familiale 34 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Mate clair
- Taille Et Poids 130 cm , 30 kg
- Forme Du Corps Mince
- Barbe Oui
- État de santé Handicap moteur
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Lycée
- Secteur D'emploi Secrétariat
- Emploi عامل في مكتي خبرة عقارية
- Revenu Mensuel Je préfère ne pas dire
- Situation Financière Classe moyenne
À Propos De Moi
-
أخوكم من ولاية باتنة، أعمل عند خبير عقاري ككاتب ومساعد في مجال الإعلام الآلي، أصبت في صغري بمرض الكساح، وهو مرض يصيب الأطفال، ويتسبب في لين العظام وربما اعوجاجها في بعض المناطق -يمكنك البحث عن معلومات في النت-، حتى أنني ذهبت إلى فرنسا للعلاج، وبقيت هناك حوالي 3 سنوات، لكن شاء الله تعالى أن أعود إلى بلدي بحالة أسوأ وأنا بن 5 سنين، حيث أنني مكثت في الفراش لا أستطيع حتى الجلوس، وبقيت على هذه الحال فترة من طفولتي، وبسبب ذلك لم أدخل المدرسة، لكن ولله الحمد تعلمت القراءة والكتابة بمساعدة أختي وبأمر من أبي -بارك الله فيهما-، ومع الوقت بدأت أتحرك وأجلس على كرسيي المتحرك الذي كنت لا أحبه، فتحسنت حالتي الصحية لكن بقيت آثار التشوهات في بعض مناطق جسمي مثل الاعوجاج على مستوى الرجلين، وعلى مستوى العمود الفقري، وبعض المناطق الأخرى بنسب متفاوتة، حتى أن طولي الآن يبلغ مترا واحدا فقط، ولا أستطيع الوقوف طويلا بسبب ضعف في رجليّ، وأنا أتنقل بالكرسي المتحرك بمفردي؛ يعني دون أن أحتاج لمن يقودني، لكن في الخارج أحتاج إلى مرافق أو إلى سيارة للتنقل بين الأماكن البعيدة، أما في الداخل -البيت أو محل العمل- فأتنقل بسهولة وأنزل من الكرسي إلى السرير أو الأرض وأعود إليه بمفردي، وأغتسل بمفردي وأغير ثيابي وأغسلها أحيانا بمفردي كذلك، يعني أنني أمارس حياتي بشكل طبيعي إلا في التنقّل فقط، أرجو أن أكون قد أحسنت في توضيح نوع إعاقتي وإعطاء صورة عامة واضحة عنّ حالتي الصحية، تعلمت القراءة والكتابة في البيت، بعد ذلك درست بالمراسلة وبدأت من السنة السابعة أساسي، حتى وصلت إلى المستوى النهائي، ثم التحقت بالمعهد الوطني للتكوين المهني وتخرجت بشهادة تقني سامي في صيانة الحواسيب والحمد لله، وأمنيتي أن أستقر بإتمام نصف ديني مع من اختارها الله لي، فأنشئ معها أسرة مسلمة مبنيّة على الكتاب والسنة بفهم سلف الأمة، وهناك تكون السعادة الحقيقية التي افتقدتها الكثير من الأسر للأسف، حسن الوجه كما قيل لي، من اهتماماتي: الرسم، قراءة ما ينفع، كتابة الشعر أحيانا، وأخرى... وأما عن شخصيتي، فلا أزكّي نفسي، وهي سهلة الاكتشاف لمن يهتم، وفي المقابل أعد بالصدق في الحديث وفي الإجابة عن أي سؤال بإذن الله. أنا شخص عادي ليس عندي مرض أو شيء يعيقني عن الزواج وإعطاء الزوجة حقها الطبيعي، مشكلتي الصحية فقط في بعض الاعوجاجات في العظام على مناطق من جسمي، وقامتي القصيرة -1م-، وأتنقل بالكرسي المتحرك، أما واجبي كزوج فالحمد لله لا أختلف عن الأشخاص السليمين، بل أظن أنني أفضل من كثير من الناس، لأن هناك مفاتيح للسعادة الزوجية لا يعلمها إلا قليل، وأعتقد أن الله عوضني خيرا مما أخذ. وأطلب ممن قرأت رسالتي ولم تجد في نفسها رغبة في التواصل، أن تعتبرني أخا لها وتضعني في بالها وتساعدني في إيجاد ما أبحث عنه إذا لم يكن هناك مانع، وذلك حسب المستطاع طبعا، وأترك جزاءها على الله وهو الكريم الرحيم. وفقني الله وإياكم لما يحب ويرضى.
À Propos De Mon Partenaire
-
أريد أن ينطبق فيها حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم: إذا نظر إليها أسرّته، وإذا أقسم عليها أبرّته، وإذا غاب عنها حفظته في ماله وعرضه.