السعيد العزيز

لا تزكوا انفسكم هو أعلم بمن اتّقى، و لكن للضرورة أقول: أطيع الله قدر الإستطاعة، سني العقيدة و المنهج، ملتحي، محب لله و رسوله وسيم، رياضي، سليم و الحمد لله احفظ ما تيسّر من القرآن و لا زلت أحفظ و أجاهد نفسي و تجاوزنا نصف الكتاب بيسير مهتمّ بالعلوم الشرعية، و الحمد لله حاولت التفقّه في ديني، عقيدة و عبادة و تعاملا مهندس، أعمل في شركتي الخاصة، و مستورة كفاية و الحمد لله، رزقنا الله القناعة و الكفاف أريد الزواج إعفافا و لحاجة القلب إليه و الروح و البدن و العقل و إكثارا للمؤمنين الصالحين، أحتاج روحي التقي بها و أستأنس بها، و قلبا يعشقه قلبي و يطمئن إليه، و جسدا ألبسه و ألتحفه، عقلا يشارني أفكاري و يحاورني أبحث عن زوجة مؤمنة صادقة تقية نقية خلوقة هينة لينة، أكون لها سماءا و تكون لي فراشا، أكون لها لحافا و تكون لي وسادة، حضني لها سكنا و جسدي لباسا، اكون لها راع و محام و حارس و بلسما للجراح و الالم و ماسحا للدمع و الحزن أعلم حاجيات المرأة العاطفية و النفسية و الجنسية، أغدقها بكلام الحب و الود و العشق كل حين و بين الحين و الآخر، و الثناء عنوان جهدها في بيتها و السعي في إرضاء زوجها، لا أتركها في الفراش حتى تقضي اربها و تستمتع كما أستمتع فتصبح تطلب اكثر مما أطلب و لا تتهرب كما تتهرب النساء اللاتي تعاملن من أزواجهن كالبهيمة لا تزكوا انفسكم هو أعلم بمن اتّقى، و لكن للضرورة أقول: أطيع الله قدر الإستطاعة، سني العقيدة و المنهج، ملتحي، محب لله و رسوله وسيم، رياضي، سليم و الحمد لله احفظ ما تيسّر من القرآن و لا زلت أحفظ و أجاهد نفسي و تجاوزنا نصف الكتاب بيسير مهتمّ بالعلوم الشرعية، و الحمد لله حاولت التفقّه في ديني، عقيدة و عبادة و تعاملا مهندس، أعمل في شركتي الخاصة، و مستورة كفاية و الحمد لله، رزقنا الله القناعة و الكفاف أريد الزواج إعفافا و لحاجة القلب إليه و الروح و البدن و العقل و إكثارا للمؤمنين الصالحين، أحتاج روحي التقي بها و أستأنس بها، و قلبا يعشقه قلبي و يطمئن إليه، و جسدا ألبسه و ألتحفه، عقلا يشارني أفكاري و يحاورني أبحث عن زوجة مؤمنة صادقة تقية نقية خلوقة هينة لينة، أكون لها سماءا و تكون لي فراشا، أكون لها لحافا و تكون لي وسادة، حضني لها سكنا و جسدي لباسا، اكون لها راع و محام و حارس و بلسما للجراح و الالم و ماسحا للدمع و الحزن أعلم حاجيات المرأة العاطفية و النفسية و الجنسية، أغدقها بكلام الحب و الود و العشق كل حين و بين الحين و الآخر، و الثناء عنوان جهدها في بيتها و السعي في إرضاء زوجها، لا أتركها في الفراش حتى تقضي اربها و تستمتع كما أستمتع فتصبح تطلب اكثر مما أطلب و لا تتهرب كما تتهرب النساء اللاتي تعاملن من أزواجهن كالبهيمة