
hard tool
36 ans Veuf Résident de : Égypte- ID Du Membre 6539745
- Dernière Date De Connexion il y a 5 heures
- Date D'inscription il y a 3 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Bahreïn
- Pays De Résidence Égypte Al Mansura
- Situation Familiale 36 ans Veuf
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Non religieux
- Prière Je ne prie pas
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Très blanc
- Taille Et Poids 170 cm , 73 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- Barbe Oui
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Oui
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Technique / Sciences / Ingénierie
- Emploi هندسة
- Revenu Mensuel Sans revenu mensuel
- Situation Financière Classe supérieure
À Propos De Moi
-
هذا ولا يزالوا عُلوق ومعاريص البرية الأنجاس يماطلون ولا يريدون صرف أموالي لي، يظنون أنني يوماً سوف أساعدهم أو أقع في شباكهم. هيهات يا أنجس من حملت البطون. تظنوني سأكون لكم بعد أن سرقتم مالي طوال أكثر من 20 سنة وحرمتوني عُمري وشبابي؟ لعنة الله عليكم وعلى كبيركم البدوي الذي علمكم النهب! لَئِن يُمكِّنني الله فيكم لأذيقكم العذاب بما كسبت أياديكم القذرة!...بتستغربوا وبتندهشوا يا مصريين لمَّا بتلاقوا مثلاً واحدة مشهورة كاشفة شعرها ووشها متلطخ بكل أنواع المكياچ ومعروف عنها إنها متحررة ومقضياها ومع ذلك طالعة تتكلم كلام ضد الحريات الجنسية والحقوق الشخصية أو بتنصح الإناث بنصائح ظاهرها الطِيبة وباطنها المكر والخداع؟ ما تستغربوش ولا تندهشوش، ببساطة شديدة الجنس بيستخدم داخل الدول المسلمة والعربية والمتخلفة إللي بيسموها عالم ثالث في سياقين: سياق التسليح، وسياق التسليع، والسياقين دُول مكاسبهم بالكُوم. فيه شبكات مصالح عنكبوتية منتشرة بتستخدم الجنس ذِلَّة للتجنيد داخل صفوف مختلفة منها الصف الديني، وفيه شبكات تانية بتستخدم الجنس وسيلة حلب مادي مدعومة نُفوذياً بشكل مستتر، وفيه شبكات تالتة شغَّالة عالحبلين منها بتجنِّد ومنها بتحلب. فإوعوا تستعجبوا أبداً لو لقيتوا واحدة بتظهر علناً بفلقة بِزازها باينة ومعروف عنها إنها كل يوم والتاني في سرير شَكْل ومع ذلك قال إيه طالعة بتنصح الإناث إنهم ميدخلوش في علاقات ولا حتى في زيجات غير رسمية، وده لأن الأبلة المُديرة دي بتبقى في الغالب الأعم عضوة في بيزنس تجنيدي وتحليبي هيتدمر لو أصبحت الحريات الجنسية المجانية متاحة، ومش بعيد لو دعبست وراها في تاريخها تكتشف إنها درست في الأزهر أو في أي نوع تاني من أنواع الدراسة الدينية المصرية أو غير المصرية في مرحلة من مراحل حياتها!...هل فيه كلب عقور ابن كلب ممن شاركوا في مشهد اغتيال المغدور السادات، خرج ليقول وهُم لايزالوا أحياء حتى لحظتنا هذه: أجرمنا، فلم تكُن هذه طريقة صحيحة بتاتاً في التعامُل مع السادات، ونطلب المغفرة من الله والسماح من الشعب المصري؟!. لعنة الله عليكم دُنيا وآخرة!...لذوي الألباب فقط!. لتتبعن سُنن من كان قبلكم، حذو القذة بالقذة، وفي لفظ آخر شبراً بشبر وذراعاً بذراع، حتى لو دخلوا جحر ضب لدخلتموه!. لم يكُن محمد في هذه القَولة المنسوبة له يتنبَّأ، بل كان يُخبِر بما تُرتِّبه تحديداً نفس الحركة الصهيونية التي أتت به. واليوم: الأب الابن، الله محمد؛ الحرب المُقدَّسة، الجِهاد؛ الحريديم والحسيديم، التِمبلارز والهُوسبيتاليين، السلفيين والإخوان؛ جمعية الشُبَّان المسيحيين YMCA، جمعية الشُبَّان المُسلمين؛ الصليب الأحمر، الهلال الأحمر؛ الرُوزاري rosary، السِبحَة؛ الياماكا Yamaka، طاقية الصلاة؛ دلَّاية الصليب، دلَّاية المُصحف؛ تميمة كف إينانا وتميمة الخمسة اليهودية وتميمة كف مريم، تميمة كَف فاطمة؛ وغير ذلك الكثير. وبما أنهم هُم الأصل وأنتم التقليد، تفشلوا أنتم دائماً، يا مظهرجية الإسلام المُحمَّدي وليس الإسلام الإلهي، حيث ينجحوا هُم، ذلك لأنهم يبتغون في كل ذلك رِفعة أنفسهم بينما أنتم تبتغون فقط تقليدهم دون أي تأسيس لقاعدة الرِفعة وهو الإنسان خليفة ربه في أملاك ربه!...بمناسبة حُب العرب والمسلمين لتأليه الأشخاص بشكل أعمى منعدم ومنزوع التفكير، وذلك على سِيرة تسريبات الزعيم الكاريزما عبد الناصر، والشيء بالشيء يُذكَر. يُقال أن يحيى السنوار كان قد قضى 20 سنة تحت يد الإسرائيليين، ويُقال أيضاً أنه كان قد خضع لجراحة في المخ على أياديهم، ويُقال أنهم حين عثروا عليه مُؤخَّراً في غزَّة كان مُصاباً، ويُقال أنه كان في فوج يضمه هو واثنين تابعين، ويُقال أن الإسرائيليين قتلوه بقذيفة مدفعية أو دانة دبابة. رأينا الڤيديو الذي يرصد ما يُقال أنه اللحظات الأخيرة للسنوار، ولا يسعني سوى أن أتساءل: هل من الطبيعي للمُصاب في ساحة معركة والمُختبِيء داخل بِناية بعيداً عن العيون أن يظل مُرتدياً لِلِثام الوجه، جميعنا نعلم صعوبة التنفُّس والاحترار التي يُسبِّبها أي لِثام على الأنف مهما كان النسيج خفيف وهو ما يتعارض بشكل فج مع حالة مُصاب بحاجة إلى سهولة شديدة في التنفُّس ليظل مُحتفظاً بوعيه. وهل من الطبيعي لإسرائيل الماكِرة أن ترصُد غِزَّاوي يتحرك ومعه اثنين تابِعين ولا تُفكِّر للحظة بأنه قد يكون قيادي حمساوي قادر على إمدادها بمعلومات إن هي اعتقلته حياً، مُصاباً لا بأس لكن يظل حياً. وهل من الطبيعي لتلك الإسرائيل أنها إن قررت لأي سبب أن تقتُل ذلك الشخص المجهول أن تفعل ذلك بمقذوف مُخصَّص لتدمير الأجرام الضخمة كالبنايات والمُجنزَرَات والمُدرَّعات، هل من الطبيعي لك أن تُحاول قتل نحلة بقنبلة، ألم يكُن الصحيح أن تقتله بأفراد يقتحموا المكان خصوصاً وأنها علمت بكاميرا طائرتها المُسيَّرة تلك أنه مُصاب كما أُشيع عبر
À Propos De Mon Partenaire
-
فلوسي يا ولاد مِلِّة البدوي النهَّاب إللي علمكم النهب باسم الدِين!...ما نراه اليوم من حلب خارجي مُذِل، فضلاً عن الداخلي المُخِل، لأموالنا وثرواتنا الوطنية التي نحن وذرياتنا أحوج ما نكون إليها الآن وغداً، هو في الحقيقة ثمرة محمد الذي تصرَّف خلال حياته كزعيم عصابة يسطو وأتباعه على الآخرين ثُم لم يكتفي بذلك الجُرم بل تمادى في جُرمه بأن تقاعس حتى عن تشكيل عصابة قوية تستطيع أن تصمُد من بعده. محمد كان مثل شملول صهيون، يعيش اليوم بيومه ويترك الأمور تسير بحركة القصور الذاتي، فلم يكن يهمه سوى الفترة التي يحياها، ولذلك من جاءوا بعده من أتباعه حين انتبهوا إلى ضرورة تشكيل عصابة قوية تقاتلوا فيما بينهم على كيفية تشكيلها لتكون بمذاق محمد دون أن يكون محمد حاضراً في مكوناتها، وسيظل ذلك التقاتُل طالما أن الحمقى أهل الإشراك المُحمَّدي لم يلتفتوا بعد إلى أن محمد قد أصبح نسياً منسياً وعليهم بتجاوزه والنظر للمستقبل الموهوب لهم من رب الزمان ورب كل شيء!...فيه حِكمة بالإنجليزية بتقول تقريبياً: الظروف البائسة ليس لها إلا إجراءات يابسة Desperate Circumstances- Desperate Measures. هجمة بعض المستأجرين القُدامى أصحاب النفوذ والصوت العالي والغنى المالي ضد أي تعديلات في الإيجارات القديمة، هو سلوك لا يحله إلا تخصيص قاضي أمور مستعجلة في كل نيابة ومحكمة ودائرة قضائية ليلجأ إليه كل مالِك مُتشكِّك بأصل وصورة عقد الإيجار القديم ليستصدر أمر قضائي مُعجَّل النفاذ بالكشف عن الأرصدة من البنك المركزي والأملاك من الشهر العقاري المَحُوزة بيد المُستأجِر المذكور في عقد الإيجار القديم أو وريثه المستفيد وكذلك بالكشف عن حركة التصرُّفات الحديثة علي تلك الأرصدة والأملاك تجنُّباً لكتابتها صُورياً باسم الغير والرجوع بكل هذه الكشوفات الرسمية إلى نفس قاضي الأمور المستعجلة المختص ذلك ليأذن بتحريك دعوى قضائية لحساب ذلك المالك ضد ذلك المستأجر أو الوريث المستفيد لأجل رفع القيمة الإيجارية بما يصل إلى ثُلثين أو ثلاث أرباع سعر السوق الحالي مع إدراج هذا الامتناع الطوعي السابق من جانب المستأجر الغني عن دفع القيمة العادلة كجريمة مُستحدَثة مُخِلَّة بالشرف يكون اسمها السُحت، فليسوا كل المستأجرين سواء وليسوا كل المستأجرين فقراء ولا يُعقل أن يُسوَّى المستأجر المليونير بالمستأجر المُعدَم ويحظى بنفس الشفقة والعطف التي يستحقها المُعدَم! وياريت ما تطلعش تتمعرص يا كل معراص، وتقول: أصل سرية الحسابات والأملاك بيكفلها الدستور. الدستور لازم يكفلها للمواطن المستقيم فقط، إللي ما بياكلش مال غيره ويربي بيه لحم وثروة ليه ولعياله! اِعمل حالة رُعب وسط صفوف المستأجرين هتلاقي القادر منهم اتظبط ومشي دوغري والمُعدَم منهم ليه علينا كلنا حق الرحمة، ده إذا كنت فعلاً بتثير المسألة عشان تحلها مش عشان تلعب بيها وتضيع وقت زي عادتك الشيطانية المُشينة!...أين هو المِعراص العُثمانلي ذلك الصنيعة الغربية المُتعلِّقة روحه بكُرسي السُلطة والمريض بڤيروس الحنجرة المِتعمَّرة هو الآخر؟ لماذ لا يُساعِد إمارته السُوريَّة؟. قلتهالكم قبل كده: أبطال من مَلبَن، حاجة كده طرية أوي على سِنان الحركة الصهيونية!...عارفين يعني إيه عصرنة البداوة؟ يعني تلاقي ما شاء الله تبارك الخالق فيما خلق، الفسل من دُول دقنه الطويلة غير المُشذَّبة شكلها أقذر من القذارة نفسها وتلاقيه صابغها هي وشعره أشقر أفرنجي، مِش مِحنِّي حِنَّة بلدي، لأ، ده صابغ أصفر بلون الأوروبيين، ومِخزوق الإيربودز جوه ودانه حاجة شياكة آخر شمواه والله! وتلاقي الفسلة من دُول خيمة سوداء مُتحرِّكة بدون وجه ولا إيد ولا قدم والموبايل على ودنها والسمارت وُوتش على رسغها حاجة أَلْاجا جِلد مقلوب والله! والصبغة والإيربُودز والموبايل والسمارت وُوتش كلهم من عند إللي ما يتسموا إللي سعادة الملتحي وسعادة المنتقبة بيقولوا إنهم عاوزين يحاربوهم ويتخذوهم عبيد وجواري! جتكم نِيلة مِتعاصة جِلَّة!...تسريبات عبد الناصر تُبيِّن بكل وضوح ما كان يقصده السادات حين زأر، كما يُشاع، على الأنجاس الذين كانوا يغتالونه قائلاً: يا ولاد الكلب! فكأنه كان يقول لهم: بقى أستلم أمانة البلد وهي مهزومة ومكسورة ومُعسِرة، وأتحمل مشقات وصعاب هذه المرحلة الخطيرة، وأدخل الحرب وأنتصر وبعدها أنتقل بمصر إلى سلام قائم على الانتصار، عشان تيجوا إنتوا في النهاية تعملوا معايه إللي عجزتم تعملوه مع إللي كان قبلي صاحب كل هذه المصائب، يا ولاد الكلب؟!. وقد كان السادات محقاً كل الحق في قولته عنهم بأنهم أولاد كلب، فهؤلاء الكلاب العقورين الإسلامج لا يُنجِبهم ويُربِّيهم سوى كلب! تحية مني إلى روح الشجاع السادات، برغم أخطائه، ولكلاب الإسلامج ولاد الكلب أُعيد عليهم قصيدتي السابقة: أنا الإسلامجي، كلب عقور يظن نفسه الأسد، يدفع مصائر أهله إلى كل ما فسد، تراني ف