Mawada.net pour le mariage islamique Mawada
  • Connexion
  • Inscription
Version française de Mawada Français Fr
  • Version anglaise de Mawada English En
  • Version arabe de Mawada العربية Ar
  • Version française de MawadaFrançaisFr
  • Connexion
  • Inscription
  • Témoignages Témoignages
  • Blog Mawada Blog Mawada
  • L'Application Mawada L'Application Mawada
  • Aide Aide
  • À Propos De Nous
  • Contactez-Nous
  • Conditions D'utilisation
  • Page d'accueil de Mawada Page d'accueil de Mawada Page d'accueil de Mawada
    Accueil
  • Rechercher des membres Rechercher des membres Rechercher des membres
    Recherche
  • Membres En Ligne Membres En Ligne Membres En Ligne
    Membres En Ligne
  • Nouveaux Membres Nouveaux Membres Nouveaux Membres
    Nouveaux Membres
  • Membres Premium Membres Premium Membres Premium
    Membres Premium
  • Cas De Santé Spéciale Cas De Santé Spéciale Cas De Santé Spéciale
    Cas De Santé Spéciale
Mawada.net pour le mariage islamique

Plus De
9 million D'abonnés

Le site de mariage musulman gratuit le plus populaire

Inscrivez-Vous Maintenant
  • Témoignages
    Témoignages
  • Blog Mawada
    Blog Mawada
  • L'Application Mawada
    L'Application Mawada
  • Aide
    Aide
Adhésion premium
Photo de l'utilisateur sur Mawada

hard tool

36 ans Veuf Résident de : Égypte
Modifier
Message
Intéressé
Bloquer
Signaler
  • ID Du Membre 6539745
  • Dernière Date De Connexion il y a 2 heures
  • Date D'inscription il y a 4 ans

Nationalité, Résidence et Statut Familial

  • Nationalité Bahreïn
  • Pays De Résidence Égypte Al Mansura
  • Situation Familiale 36 ans Veuf
    Sans enfants
  • Type De Mariage Première épouse
  • Engagement Religieux Non religieux
  • Prière Je ne prie pas

Santé Et Apparence

  • Couleur De Peau Très blanc
  • Taille Et Poids 170 cm , 73 kg
  • Forme Du Corps Silhouette sportive
  • Barbe Oui
  • État de santé En bonne santé
  • Tabagisme Oui

Études Et Profession

  • Niveau D'étude Études universitaires
  • Secteur D'emploi Technique / Sciences / Ingénierie
  • Emploi هندسة
  • Revenu Mensuel Sans revenu mensuel
  • Situation Financière Classe supérieure

À Propos De Moi

  • كارثة الأسواق حالياً، خصوصاً في الهيابر، مش بس في الأسعار الغالية وهوامش الربح المرتفعة، لكن في ممارسات التهويش الساذجة إللي بتتم للتغطية على حالة الكساد: زي الأفراد إللي بيظهروا في المكان فجأة بعد أمَّا كان فاضي على إنهم زباين وهُمَّا أصلاً من موظفين المكان في الباك أُوفيس وربما كمان أهاليهم، ودُول بيبقوا مكشوفين أوي من حيث إنهم لا بيبصوا على سعر ولا تاريخ صلاحية ولا وزن وإنما بيشتالوا ويرموا في عربية التسوق طوالي وبكميات هبلة لممارسة إحراج شرائي على أي زبون أو زبونة حقيقيين قدامهم، وبمجرد الزبون الحقيقي ما بيمشي بتتفضى عربيتهم التهويشية من تاني وتترص السلع عالأرفف مكانها؛ تاني حاجة فيه تضخُّم كبير في عدد كوادر الرقابة والتأمين، فيه الكاميرات وفيه إللي قاعدين جوه قدام شاشات الكاميرات وفيه إللي قاعدين قدام الأرفف وفيه إللي قاعدين في كل طُرقة وفيه إللي قاعدين عند كل مدخل وكل مخرج، ومعظم الناس دُول واقفين بلا شغلة حقيقية وأهي رواتب بتتحسب وخلاص وكل ده من جيب الزباين إللي بتغلى عليهم الأسعار يومياً عشان تغطي رواتب جيوش السنكحة دُول، هل ده عشان إحساس إن البلد كلها حرامية ولَّا إحساس إنها هتبقى مغصوبة تكون حرامية من الحرمان؛ بعض الممارسات الغامضة من أشكال مُريبة، ما تعرفش إن كانوا تبع الإخونج والإسلامج والأزهرج ومن يحركهم من الداخل والخارج، ولَّا تبع الطرف الثاني إللي عامل نفسه بيحاربهم ومعاه من يحركونه من الداخل والخارج، وهل دُول غرضهم يوقعوا قضايا آداب ولَّا يقلبوا المُستهدَفين في مبلغ حلو ولَّا بتوع سرقة أعضاء ولَّا بتوع تجارب طبية سرية ولَّا حاجة أسخم من كده؟!. المُؤكَّد إن البلد، وأسواقها، بقيوا سيرك مشبوه وملوش مدير، وكل إللي مُصممين على التصارع مع بعض على إدارته مش نافعين له أصلاً!...حين تدخل على صفحة شركة محاماة مواريث فتجد هناك نصف الشعب يشكو النصف الآخر بسبب مواريث منهوبة من كل علاقات الدم والنسب، ويأتي على بالك استقتال واستعراك الأزاهرة ومُعمَّمهُم الأكبر بامتداد سنوات سابقة طِوال على حتمية تثبيت الطلاق الشفوي دون غيره من المواضيع الهامة كنهب المواريث، لا يسعك إلَّا أن تتذكر تلك القصة الفرعونية المُعبِّرة الخاصة بالحكيم المصري القديم، أَزْهَا رَال مُحْن، حين كان يُعلِّم ولده، فسأله الولد مُلتمِساً: يابا علِّمني التفاهة، فرد الحكيم: يا ولدي تعالى في الهايفة واِتصدَّر فالهايفة هي التي قد تُمكِّن لنا الجايفة، والجايفة يا ولدي هي الدولة حين تَسكُنها الفوضى وتغوُّل الناس على بعضهم فيأتونا نحن مُلتمسين النجاة عَبْرنا!. انتهت قصة الحكيم اللئيم. ولكن يظل يدعو البعض اليوم: اللهم انصرنا على إسرائيل. وأقول: بل ادعوه أفضل أن ينصرك أولاً على شياطينك وشياطين الناس من حولك. عايزين تِبقوا نهَّابين مواريث وتنتصروا على من لم تسمعوا عنهم يوماً أنهم نهبوا مواريث بعضهم؟!. لَئِن ينصركم رب العالمين وأنتم بأوضاعكم هذه يَكُن رب ظالم فاسد؛ فهل تعتقدوا أن ربكم ظالم فاسد؟!. إِنما يُولِّي عليكم أشراركم باستمرار لأنه غاضب من نفوسكم الخبيثة، وبالتالي لا يمكن ينصركم طالما ظللتم هكذا! تعايشوا مع خازوقكم أو نظِّفُوا نفوسكم أولاً!...كان قد أتعسني حظي وسكنت منذ بضع سنوات مضت عند كهل عضو هيئة تدريس جامعية من خرتجية الإسلامج الذين يستغلون التدريس الجامعي في استقطاب وتجنيد الشباب والشابات السُذَّج، ذلك الكهل كان من صفوف الإسلامج المحتفظين بأموالهم وعيالهم دون مساس وكان يرتع عالطبطاب داخل شقة جامعية حكومية شاسعة المساحة في أفضل موقع بالمساكن وتحيطه حدائق وفضاءات واسعة من كل الاتجاهات الأربعة في مقابل إيجار أقل من 300 جنيه متضمنة أسعار الخدمات والصيانة، ذلك الكهل كان يمتلك في المُعلَن فقط وما خفى كان أكثر بكثير، ثلاث عمائر فخمة في مناطق راقية بمتوسط ثمان شقق للعمارة بدون احتساب المحلات والبدرومات، وكان يُؤجِّر الشقة الواحدة منهم بمساحة أقل من نصف شقته الجامعية بحد أدنى أكثر من أربع أضعاف إيجار شقته الجامعية مُضافاً عليهم أيضاً رسوم الخدمات والصيانة وكان يحلم بأن يفرض على السكان أيضاً تحمُّل الضريبة العقارية نيابةً عنه، وكانت ملكيته لتلك العمائر تتم عبر سلسلة من الالتفافات التعاقُدية الغامضة حيث يبقى العقار رسمياً باسم شخص غريب من معارفه الممسوكين له ويتم تسجيل عدادات المرافق باسم زوجة الكهل وهكذا من ألاعيب لا تعلم من يسمح بها داخل أجهزة الدولة ولا لماذا، وكان ذلك الكهل كُلَّما تحدَّث عن شقته الجامعية يقول: هذا حقي في مقابل كل تعبي بالتدريس. وكأن ذلك الكهل كان يعمل بلا أجر ولا راتب ولا مكافآت ولا حوافز ولا مزايا. أذكُر هذه الواقعة حيث قرأت اليوم السبت 5 يوليو 2025 في جريدة المصري اليوم مقال لواحد اسمه نبيل صليب يُطالِب الحكومة مُشترِطاً: إن أردتي إخلائي من شقتي

À Propos De Mon Partenaire

  • تحاذَق الخلية الصهيونية، محمد، على قومه متحدياً إياهم أن يأتوا بآية من مِثل قرآنه المُؤلَّف له بيد قساوسة وحاخامات الحركة الصهيونية، وذلك لأن أكثر قومه كانوا جَهَلة لا يقرؤون ولا يكتبون، والذين فيهم كانوا يقرؤون ويكتبون لم يكونوا يهتمون كثيراً بشأن محمد قدر إهتمامهم بشؤونهم الحياتية واستمتاعهم الدنيوي فلم يشغلوا أنفسهم بتضييع أوقاتهم في تأليف نسخة تتفوَّق على قرآن محمد!. يقول مثلاً محمد في كتابه: ألم تر أن الله سخر لكم ما في الأرض والفُلك تجري في البحر بأمره ويُمسِك السماء أن تقع على الأرض إلا بإذنه إن الله بالناس لرؤوف رحيم. هل هناك أي عبقرية في صياغة هذه الآية لنقول عنها أنها صياغة إلهية لا تُضاهى ولا يُمكِن الإتيان بمثلها وبأفضل منها؟! إليكم: ألم ترقُب أن الله أخضَع لكم ما باليبُوس والشُرُع تسلُك في الماء بقضائه ويمنع العلياء أن تهوي على اليبُوس إلَّا بإرخاصه إن الله بالآدمين لعطوف حنين!. لو لم تكُن قد قرأت كتاب محمد، وعُرِضت عليك الآيتان وخُيِّرت أيهما يصح أن يُقال فيها أنها من عند الرب الخالِق، هل كنت ستستطيع التفريق بينهما، وأيهما كنت ستختار؟!. قسماً برب العالمين كل آيات قرآن محمد يُؤتى بأفضل منها، ولم تعُد تحتاج أصلاً إلى بشر فالذكاء الاصطناعي يستطيع اليوم أن يُنجِز كتاب مُتفوِّق عليه في ظرف 24 ساعة وأقل، وها هُنا لازلنا نحن نتصارع بكل حماقة على أساطير بشرية كانت مُؤلَّفة بأغراض سياسية خبيثة ولا زال يُتقاتَل على تثبيتها لنفس الأغراض السياسية الخبيثة فالدينيين من كُل المِلَل لا يريدون أن يفقدوا سُلطانهم على رقاب خلق الله ولا يفقدوا ما يتيحه ذلك السُلطان من مُتَع ومَتاع!...كمان يا ولاد دين البدوي الإبليس الدموي النهَّاب إللي أورثكم الأبلسة والدموية والنهب، مُطُّوا في اللعبة كمان، مِدُّوا في دور القمار حبتين، كل شوية قاوحوا وقولوا: نحاول معاه تاني يمكن نعرف نوقعه المرة الجاية. مش هتعرفوا توقعوني يا ولاد دين الكلب، ومش هبقى وثني زيكم بعبد أصنام بشرية أياً كان الطرف إللي بتنتموله يا ولاد المِلَّة الضالة!...مالي يا ولاد دين الكلب يا ولاد المِلَّة الفاسدة ودين الحرام في حرام، دين إللي يقدر على حاجة يطولها، ربكم مِسلَّط عليكم المَذلَّة بسبب هذا الدين الضال، محمد لم يكن نبي ولا حتى رسول، هل فيه دين حقيقي من عند رب العالمين خالِق الكون يِشجَّع على ضياع الحقوق وأكلها بالباطل وإفساد الأعمار وإفنائها زي ما هو حاصِل النهارده باسم دين موضوع بشرياً ومُضِل ومُشوَّه وفيه كل حاجة وعكسها، دين دموي ليس غرضه مُعاقبة الشر بل غرضه إشاعة الشر؟! اللهم أَذِلّهم أكثر فأكثر، فهذا ما يستحقونه!...البطاطس بتتباع جواها عفن ودود، والطماطم بتتباع جواها عفن ودود، ومش بالرخيص والله، وأسعار الخُضار كلها عمَّالة بتعلى في عز الحر برغم إن المفروض تقل عشان الزباين تشتري والحاجة ما تركنش وتبوظ، وكل حاجة بقى طعمها ماسخ حتى البطاطساية المسلوقة بقى طعمها زي الزفت، هنفضل كده لحد إمتى؟...القول الفصل في مسألة المثلية والمثليات والمثليين: الشق الأول المهاجمين: هناك من يهاجمونها طوال الوقت وكأن ليس عندهم ما يشغلهم غيرها، وهؤلاء يكونوا إما مثليات ومثليين بالممارسة الفعلية ولا يتلذذون بها سوى في الخفاء والاستتار ولا يريدوها أن تكون قانونية حتى لا تضيع عليهم لذتها؛ وبعضهم الآخر يكونوا مثليات ومثليين نفسياً لكن غير قادرين على الممارسة الفعلية لأسباب مختلفة عائلية أو وظيفية أو إجتماعية أو غير ذلك ولا يريدوها أن تُصبِح متاحة قانونياً حتى لا ينالها الآخرون ويُحرَموا هُم منها؛ وبعضهم الآخر يهاجمونها لأنهم يخافوا أن تكون سبب انقطاع ذريتهم من نسل أبنائهم وينسوا أو يتجاهلوا أن انقطاع ذريتهم قد يحدث في أي لحظة ولأي سبب ولو حادثة بسيطة جداً تجمع أرواحهم كلهم حتى لو أصبح عندهم أحفاد أحفاد فهذا أمر مرجعه إلى الله يقرره كيف يشاء ووقت يشاء؛ وبعضهم الآخر يهاجمونها لأنهم يخافون أن يعاقبهم الله مع هؤلاء المثليات والمثليين وينسوا أو يتجاهلوا أن الله لا يعاقب أحد على فعل غيره كما أن العقوبة الواردة في قصة لوط القرآنية الأساطيرية المأخوذة سرقةً من كتب سابقة كانت تتحدث عن مجتمع نسبته مائة في المائة مثليات ومثليين أي مجتمع لا يتناسل في وقت كانت فيه البشرية لا تزال ناشئة وبحاجة إلى الأعداد وبالتالي إلى التناسُل ومن يومها لم يتكرر ذلك العقاب الأساطيري المحكي والذي كان إلهياً وليس بشرياً برغم وجود المثلية اليوم في كل نقطة من العالم وربما ذلك سببه تغير الظرف فالأعداد اليوم مهولة والأرض باتت مكتظة بسكانها. وللتدليل البسيط، وبالبلدي كده: لو عندك 10 بطاريات أرانب اِستيلاد ولا واحدة فيهم بتشتال بطن هتبقى متضايق زي لو عندك 100 ألف بطارية فيهم 100 مبيشتالوش بطن، في الغالب هتبقى غضبان جداً في الحالة الأول

  • Se connecter à Mawada Connexion
    • Membres En Ligne
      Membres En Ligne
    • Nouveaux Membres
      Nouveaux Membres
    • Membres Premium
      Membres Premium
    • Cas De Santé Spéciale
      Cas De Santé Spéciale
    • Tous les membres
      Tous les membres
    • Recherche Avancée
      Recherche Avancée
  • S'inscrire sur Mawada Inscription
Mawada.net pour le mariage islamique
Mawada Pour Un Mariage Islamique
Pour un Mariage Religieux Islamique
  • Application Mawada sur l'App Store d'Apple
  • Application Mawada sur Google Play

Qui Sommes-Nous ?

  • À Propos De Nous
  • L'Application Mawada
  • Blog Mawada
  • Inscription
  • Contactez-Nous

Support technique

  • Aide
  • Foire Aux Questions
  • Conditions D'utilisation
  • Politique De Confidentialité
  • Politique De Cookies

Liste Des Membres

  • Chercheurs D'âme Sœur
  • Recherche Avancée
  • Membres En Ligne
  • Membres Premium
  • Nouveaux Membres
  • Cas De Santé Spéciale