brmuda8708
30 ans Célibataire Résident de : Libye- ID Du Membre 63804
- Dernière Date De Connexion il y a 18 ans
- Date D'inscription il y a 18 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Libye
- Pays De Résidence Libye Masrata
- Situation Familiale 30 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux
- Prière
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau
- Taille Et Poids 185 cm , 90 kg
- Forme Du Corps
- Barbe
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme
Études Et Profession
- Niveau D'étude Autodidacte
- Secteur D'emploi
- Emploi فى قسم حساب أجنبي
- Revenu Mensuel
- Situation Financière
À Propos De Moi
-
ربّما كان الانطباع السائد في مجتمعاتنا العربية هو أن المرأة تقبّل أن تكون زوجة ثانية إذا كانت عزباء كبيرة في السن، أو كانت أرملة، أو حتى مطلّقة، أو ربما لا تتمتّع بقدرٍ كافٍ من الجمال، أو تعاني من مشاكل اجتماعيّة أخرى تحد من فرصتها في الزواج وأن يطرق باب بيتها رجل يطلب يدها للزواج، فرحتها لأن تكون زوجة - حتى إن كانت زوجة ثانية - ستكون عارمة. لكن ماذا لو كان هذا الرجل متزوّجاً من أخرى؟ وربّما كان لديه أولاد، ولعلّ هؤلاء الأولاد كانوا يقاربونها في العمر أو حتّى أكبر منها. أن تشترك مع شخصٍ آخر في استعمال غرض شخصي أمرٌ ليس سهلاً، فكيف إذا كان ذلك بأن تكون هناك امرأة أخرى أو نساء آخرين مشتركة معك في الزوج نفسه؟ وبعد أن وصلنا إلى القرن الحادي والعشرين، حيث التعدّد لم يعد بالوضع العادي أو الافتراضي كما كان الحال في القرون السابقة، بات شيئاً محرجاً أمام المجتمع أو الأقارب أو تكون الزوجة رقم 2 أو أكثر لرجلٍ معيّن. قد يكون الوضع الجديد أفضل من الوحدة القاسية، وقد يكون له أثرٌ مدمّر يتسبّب بانهيار أسرتين بدلاً من أن يقوم بحلّ مشكلة امرأة واحدة. من جهة أخرى فإننا لا زلنا نسمع عن رجالٍ تزوّجوا للمرّة الثانية فقط من أجل أن يغيظوا أو يعاقبوا الزوجة الأولى. كما أنّ بعضهم الآخر –خاصّة في ظل الانفتاح الذي يعيشه المجتمع وانتشار الاختلاط في أماكن العمل- يقع في غرام زميلة له في العمل، فيصر على الزواج منها –زواجاً ثانياً- مبرّراً ذلك أنّه أحد حقوقه الشرعية. فإذا كنت أنت واحدة من أولائك النساء السابق ذكرهن فهل كنت ترضين بأن تكوني زوجةً ثانية؟ هل تقبلين بالشركة من أجل التخلّص من الوحدة؟ أم أنّ أمر الشراكة هذا أصعب عليك ألف مرّة من أن تكوني وحيدة؟ هل تعدُّد الزوجات بوضعه الحالي هو ما هدف إليه الإسلام بتحليله للتعدُّد؟ لماذا لا نستغل الشرع والدين إلّا لتحقيق مصالحنا الشخصية فقط في مثل هذه المسألة؟ هل يسمح الوضع المالي والحضاري والاجتماعي الحالي بمثل هذه الحالات؟ جميل ان يكون لك قلب انت صاحبه لكن الاجمل ان يكون لك صاحب انت قلبه يأتي الإعراب عن الحب بين الزوجين بالكلمات فقط ! .. وإنما هناك أيضاً وسائل عملية وتصرفات ملموسة وإيحاءات ذات معنى كبير تجعل الطرف الآخر يشعر بحبنا العميق حتى وإن لم نعرب عن مشاعرنا العاطفية بكلمات صريحة .. إن الإعراب عن الحب بدون كلام أمر ميسور ، وهو أكثر واقعية وتأثيراً من الكلمات المنمقة والعبارات الرنانة ! وهذه بعض اللفتات الجميلة واللمسات الحلوة التي تدل على العاطفة المتأصلة من جانب الزوجة تجاه زوجها ( والعكس صحيح أيضاً): تحياتي
À Propos De Mon Partenaire
-
Données vides
Connexion