
الزمن كفيل
48 ans Veuf Résident de : Égypte- ID Du Membre 6229301
- Dernière Date De Connexion il y a 4 ans
- Date D'inscription il y a 4 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Égypte
- Pays De Résidence Égypte Alexandria
- Situation Familiale 48 ans Veuf
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Je préfère ne pas dire
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Mate clair
- Taille Et Poids 183 cm , 90 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- Barbe Non
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Privé / Auto-entrepreneur
- Emploi .
- Revenu Mensuel Je préfère ne pas dire
- Situation Financière Classe supérieure
À Propos De Moi
-
في عام 1977م قامتْ السيدة الأمريكية "لورا شولتز " البالغة من العمر 63 عاماً برفعِ مؤخرة سيارة وحدها لتُحرِّر ذراع حفيدها من تحتها ...! لم تكُن لورا رافعة أثقال، ولم يَسبق أن دخلتْ نادياً رياضياً، على العكس تماماً كانت جدَّة تقليدية تشكو ألاماً في عظامها ووهناً في مفاصلها، غير أنها عندما رأتْ ذراع حفيدها تحت إطار السيارة جاءتها قوة رافع أثقال أولمبي ...! أجرى الصحفي "تشارلز جارفيلد" مقابلة معها، فتفاجأ أنها حزينة، و انها لا ترغب بالتحدث في الأمر، وعندما ألحَّ عليها ليعرف سبب حزنها رغم أنها قامتْ بعمل بطولي أشبه ما يكون معجزة وأنّه لولا أن الحادثة قد تمَّ تصويرها ما كان لأحد أن يصدق أن هذه المرأة العجوز استطاعت أن ترفعَ مؤخرة السيارة وحدها! فقالتْ له: أنا حزينة لأني اكتشفتُ في الوقت الضائع من حياتي سرّ الحياة برمتها، نحن نستطيع أن نفعل المعجزات إذا آمَنّا بقدراتنا وكان لدينا الرغبة والحافز، عندما رأيتُ يد حفيدي تحت إطار السيارة لم أشُك للحظة أنِّي قادرة على رفعها، لم أقُم بالأمر من باب التجربة بل على العكس تماماً لقد كنتُ في تلك اللحظة على يقينٍ أني قادرة على فعلها، في اليومين الماضيين استعرضتُ حياتي الماضية، أشياء كثيرة كنتُ أودُّ أن أفعلها ولكن الخوف من الفشل منعني عنها، لقد اكتشفتُ أني كنتُ قادرة ولكن إيماني بنفسي لم يكن موجوداً، إن سرّ النجاح أن يؤمن المرء بنفسه! _ما أحلاها من حكمة امرأة عجوز: إن سر النجاح أن يُؤمن المرء بنفسه! لا أحد يستطيع أن يُسقطك أرضاً فتعلن الهزيمة و الاستسلام إلا بمساعدتك! ولا أحد يستطيع أن يقودك إلى النجاح ما لم ترَ نفسك قادراً عليه، _إن نظرتنا لأنفسنا هي التي تحدد مصيرنا في الحياة ...!
À Propos De Mon Partenaire
-
في عام 1977م قامتْ السيدة الأمريكية "لورا شولتز " البالغة من العمر 63 عاماً برفعِ مؤخرة سيارة وحدها لتُحرِّر ذراع حفيدها من تحتها ...! لم تكُن لورا رافعة أثقال، ولم يَسبق أن دخلتْ نادياً رياضياً، على العكس تماماً كانت جدَّة تقليدية تشكو ألاماً في عظامها ووهناً في مفاصلها، غير أنها عندما رأتْ ذراع حفيدها تحت إطار السيارة جاءتها قوة رافع أثقال أولمبي ...! أجرى الصحفي "تشارلز جارفيلد" مقابلة معها، فتفاجأ أنها حزينة، و انها لا ترغب بالتحدث في الأمر، وعندما ألحَّ عليها ليعرف سبب حزنها رغم أنها قامتْ بعمل بطولي أشبه ما يكون معجزة وأنّه لولا أن الحادثة قد تمَّ تصويرها ما كان لأحد أن يصدق أن هذه المرأة العجوز استطاعت أن ترفعَ مؤخرة السيارة وحدها! فقالتْ له: أنا حزينة لأني اكتشفتُ في الوقت الضائع من حياتي سرّ الحياة برمتها، نحن نستطيع أن نفعل المعجزات إذا آمَنّا بقدراتنا وكان لدينا الرغبة والحافز، عندما رأيتُ يد حفيدي تحت إطار السيارة لم أشُك للحظة أنِّي قادرة على رفعها، لم أقُم بالأمر من باب التجربة بل على العكس تماماً لقد كنتُ في تلك اللحظة على يقينٍ أني قادرة على فعلها، في اليومين الماضيين استعرضتُ حياتي الماضية، أشياء كثيرة كنتُ أودُّ أن أفعلها ولكن الخوف من الفشل منعني عنها، لقد اكتشفتُ أني كنتُ قادرة ولكن إيماني بنفسي لم يكن موجوداً، إن سرّ النجاح أن يؤمن المرء بنفسه! _ما أحلاها من حكمة امرأة عجوز: إن سر النجاح أن يُؤمن المرء بنفسه! لا أحد يستطيع أن يُسقطك أرضاً فتعلن الهزيمة و الاستسلام إلا بمساعدتك! ولا أحد يستطيع أن يقودك إلى النجاح ما لم ترَ نفسك قادراً عليه، _إن نظرتنا لأنفسنا هي التي تحدد مصيرنا في الحياة ...!