
bent agoad
32 ans Célibataire Résidente de : Libye- ID Du Membre 618487
- Dernière Date De Connexion il y a 14 ans
- Date D'inscription il y a 15 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Libye
- Pays De Résidence Libye Banghazi
- Situation Familiale 32 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Une seule épouse
- Engagement Religieux Religieuse
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Très blanc
- Taille Et Poids 172 cm , 70 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
- Voile Voilée - visage visible
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Administration
- Emploi فيمابعد
- Revenu Mensuel Je préfère ne pas dire
- Situation Financière Classe supérieure
À Propos De Moi
-
شــــــــــرف كبيـــــــــــر لمــــن يتعرف عليــــــــــا...لانــــــــى... بنت الاحــــــــرار وابنـــــة اجــــــــــــواد قليلــــــــة اعيوبـــــــي... نقهـــــــــــــــر فــــــــي إلي يجــــــــــــــي في صوبــــــــــــي... مايحطــــــــــــــــوش عليـــــــــــــــــــــا حــــــــــــــــــــــــارس... بــــــــــــــــــــــاتي صقــــــــــــر و عمـــــــــي فـــــــــــــــارس... وخوتـــــي لباسين عماميـــــــم نازلين الصقـــــــــر الحايــــــــم... ناس اشـــــــــراف يبان عشمنـــــــــا ما يرتاح الي ظالمنـــــــــا... وإنشــــد يلي ماتعرفنــــــــــــــا حفيدة المختار و الـــــدم يشرفنــــــــــــا...انا أنثى ليست كباقي الإناث لا تتحدث معي كباقي النساء .. أتظن أننا نتشابه .. لا .. لا وألف لا .. أنا فيّ كلّ التناقض وشتى أنواع الغرابة .. أرى في عينيك استعجالا .. وعلى شفتيك ألف سؤال وسؤال . سأقول لك من أنا .. وأحكم أنت إن كنت كالنساء .. فيني شموخ .. غضب .. كبر...ياء .. طموح .. قسوة .. حب .. حنان .. عطاء .. لماذا فغرت فاك ؟ نحن مازلنا في البداية .. سأكمل لك سيدي الحكاية .. بين جوانحي قلب طاهر .. ومع ذلك دائماً خاسر .. يحب , يكابر , خاسر .. خاسرأحب الخير لكل البشر .. أكره الحقد .. أمقت الغدر .. وعندما أحزن .. كل شيء علي يظهر .. لا أجيد التخفي ولا التلاعب بالجمل .. عندما أغضب .. أصرخ .. أعبر عن رأيي مهما حصل .. أتأثر بألم غيري حتى الأعداء .. قد يثير مدامعي .. يسارع دقات قلبي .. مشهد .. أغنية .. منظر .. موقف .. يجعلني أحزن وأفكر .. في كل الأمور وبعض الأشياء .. لا تستغرب يا سيدي .. فأنا لست كباقي النساء عندما أُجرح أقابل ذلك بحزن عميق .. يمزق مني القلب .. ويطفئ من وجهي البريق .. ويأخذني الألم إلى سرداب الوحدة .. لا أحب الكلام .. فآلامي لي وحدي .. لا أحمل أحبتي أية أعباء .. فأنا لست كباقي النساء .. من لايقدرني .. يحيرني .. فحقه مني التجاهل .. فأنا بالمثل أعامل .. قد أكون قاسية .. لا أرحم .. لا أجامل .. أنا لست دمية جميلة خرساء .. ولا إمرأة سخية بلهاء .. ألم أقل لك إنني لست كباقي النساء ؟ عندما أحب . . أصبح وردة جورية .. صاخبة نقية .. أنصهر شوقا . . أحترق غيرة .. لا أتردد في إظهار مشاعري التي عادة ما تكبتها النساء .. مشاعري جلية .. عنيفة شقية .. أحيانا .. أكون أميرة العطاء .. وأحيانا تجدني سيدة البخلاء .. تناقضاتي كثيرة .. ماذكرته لك هو رذاذ من مطر .. أو قطرة من بحر .. فأنا لست كباقي النساء .. امرأة غير اعتيادية .. أنثى . . نعم ..و لكن استثنائية .. لأني طموحة في جمال .. ورائعة في واقع .. وأميرة على نفسي .. وملكة على عرش ذاتي .. فيني طموح من ذهب .. ودموع من سرآب .. هل عرفتني الآن انا المستحيلة .. أنا الإستثنائية ..أنا هنا .. وأنا هناك .. ستجدني في عواصم الذات .. لأني عاصمة البوح .. وعاشقة الصمت في آن واحد .. وهل عرفت كيف يجتمع جمال البوح مع تمرد الصمت .. في آن واحد .. ألم اقل لك بأني أنثى إستثنائية .. تلك هي أنا .. طموحة بذاتي .. إستثنائية في حياتي .. فهل قرأت بطاقة هويتي الآن
À Propos De Mon Partenaire
-
Données vides