
عبدو_31
31 ans Célibataire Résident de : Libye- ID Du Membre 6109855
- Dernière Date De Connexion il y a 4 ans
- Date D'inscription il y a 4 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Libye
- Pays De Résidence Libye Masrata
- Situation Familiale 31 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Je préfère ne pas dire
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Très blanc
- Taille Et Poids 172 cm , 62 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- Barbe Non
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Informatique
- Emploi موظف
- Revenu Mensuel Entre 1200 et 1600 dinars
- Situation Financière Classe supérieure
À Propos De Moi
-
Données vides
À Propos De Mon Partenaire
-
أحلُـمْ بـ فتاةْ فقيرةْ ذكيّـةْ أولآ وَ ثانيآ وَ تاسعآ .- وَ جميلة عاشرآ -. تعرفُ كيفَ تبدأ حِـوارآ معيْ : صاخبآ كانْ أو صامتآ وَ تعرفُ كيفَ تُـنهيه .- تعرفُ كيفَ تجعلهُ مُـثيرآ إذا رغبتْ حد الـ " واااو " أو مُـملآ إذا رغبتْ حد الـ " أووف " تعرفُ متى تقول ليْ " يا رايق " وَ متى تقول " سخيفْ " تعرفُ كيفَ تُـغضبنيْ وَ تجعلنيْ كـ عواصفْ تسوناميْ إذا إستفزتْ .! وَ تعرفُ كيفَ تُـراضينيْ - وَ تجعلنيْ كـ أمطارها إذا إسترختْ .- أحلُـمْ بها لماحة ، لا أحتاجُ معها إلى طولة البالْ وَ إعادةْ الكلامْ وَ شرح النُـكاتْ .! تُـجيد ملء الفراغاتْ التيْ أتركُـها أثناءْ حديثيْ -. ألقيْ إليها بـ الكلامْ المُـعقد فـ تُـعيدهُ ليْ وَ قد حلتْ أطرافهُ عُـقدة عُـقدة .- أحلُـمْ بها مُـتهمة بـ الجُـنون ، لأنها تضحكْ منْ لا شيءْ ، كما أتهمونيْ بهِ لأنيْ أضحكْ منْ لا شيءْ .! وَ لا يعلمونَ وَ لا يفهمونْ وَ لا يُـصدقونْ أننيْ وَ إياها نضحكْ منْ اللاشيءْ نفسهُ دائمآ -. لا أطمعُ بـ أن تُـحبنيْ وَ لا أن أحبها - فـ أنا لآ أثق بـ الحُـبْ كثيرآ .! يكفينيْ منها أنْ نظلْ على صداقة طويلةْ كـ خطيبينْ أرغمتهُـما ظُـروفهما على تأخير زواجهُـما .- فـ الحُـب يجعلنا نقبلْ بـ التافهينْ - أما الصداقة فـ لا .- لا أريدُها بـ أنْ تقولْ ليْ صباحْ مساءْ " أحبُـك " وَ "أكرهك" منها ألذ على قلبيْ .! أحلُـمْ بها لم تُـسافر إلى أيَ بلد وَ ولم تأكُـل فيْ أيْ مطعمْ فاخر وَ لم تأتِـها هدايا بلا مُـناسبة - كيْ نستمتعَ بـ أقل هذهِ الأشياء معآ -. أحلُـمْ بها وَ الحزنْ قد عذبها وَ هذبها وَ علمها إحترامْ مشاعر الأخرينْ .- أحلُـم بها صادقة بسيطة جميلة - لا تحتاجْ لإكمال نفسها بـ الكذبْ ، وَ لا " المكياج " أحلُـم بها لا مريضة بـ جمالها وَ لا مُـختلة عاطفيآ - تنتظر إطراء أبناء الشوارعْ وَ الحدائقْ وَ الفنادقْ وَ الأسواقْ -. أحلُـم بها ظريفة مُـرهفة دائمآ على وشكْ الضحكْ وَ دائمآ على وشكْ البُـكاء .! تسخرُ بـ الكتابة وَ الكُـتاب .! وَ لا تهتمْ كثيرآ بما أكتُـبْ .- وَ تكتُـبْ على دفتريْ بـ قلمْ الكحلْ الذيْ لمْ تحتاجْ إليهِ يومآ : " حُـروفكْ لـ قُـرائكْ ، أما أنتَ فـ ليْ "