
أبحث عن صاحبة خ
36 ans Marié Résident de : Syrie- ID Du Membre 5939618
- Dernière Date De Connexion il y a un an
- Date D'inscription il y a 4 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Syrie
- Pays De Résidence Syrie Ed Leb
- Situation Familiale 36 ans Marié
Avec 7 Enfants - Type De Mariage Deuxième épouse
- Engagement Religieux Très religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 175 cm , 80 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- Barbe Oui
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Commerce
- Emploi ......
- Revenu Mensuel Je préfère ne pas dire
- Situation Financière Classe moyenne
À Propos De Moi
-
اللهم لا عيش إلا عيش الاخرة ولا سعادة إلا بطاعة الله والقرب منه طالب علم شرعي اتحرى أن لا أتحرك حركة ولا اتكلم كلمة ولا أفعل فعل إلا من الكتاب و السنة أو نهج الأئمة والقرون الثلاثة الأُول قضيت عمري بفضل من الله وكرمه علي في طلب العلم الشرعي شغفي طلب العلم فمن وفق لطلب العلم وكان طلبه خالصاً لله كان أشد طاعة وخشية فقد قال تعالى إنما يخشى الله من عباده العلماء فأسأل الله أن يمن علي بمن تعينني وتكون لي سندا في طريقي أنا من بلاد الشام أقيم منذ عشر سنوات في تركيا وحاليا أتيت إلى سوريا بسبب سوء الأوضاع والتضيق في تركيا ابحث عن زوجة صاحبة أخلاااااااااااااااااااق في زمن ضاعت فيه الأخلاق إلا من رحم الله وبتنا نتأسى بأخلاق ابو جهل وأبو لهب ونتمنى أن نجد أخلاقهم في أمة خير المرسلين عليه أفضل السلام فقد كان عندهم من مكارم الأخلاق مايزهل السامع. طائعة لربها مقيمة لفرضها حافظة لنفسها متغلبة على هواااااااااااااااااها تعلم ان طاعتها لخالقها وموجدها وسيدها سبب عزها ورفعتها وسعادتها في الدنيا و دخول جنة ربها في الآخرة فالرحيم العليم لايشرع إلا مافيه سعادتنا في الدنيا وفوزنا في الآخرة
À Propos De Mon Partenaire
-
مسلمة موحدة صالحة همها الأخرة لم يلوثها الإعلام بكافة أشكاله التي دخلت بيوت المسلمين فأفسدت أكثر من الشياطين لها منهج في حياتها بأن تحيى حياة أولئك الأخيار عليهم رضوان الله بعيدة عن حياة الانعام نسأل الله السلامة قوامها الكتاب والسنة والقرون الثلاثة الأول الحمدلله عندما سألت زوجتي إحدى الجاهلات الغافلات المعرضين عن الدين المضيعين لأوامر رب العالمين كيف توافقين على زواج زوجك فقالت في عزة المؤمنات التي لم تتذوقها كثير من نساء هذا الزمن إلا مارحم ربي اوافق رغم أنف الصلبيين ورغم أنف العلمانيين ورغم أنف المنافقين ورغم أنف الحاقدين فهذا شرع رب العالمين وهل يكون لنا رئي فيما شرعه رب السماوات والأراضين بل وأكون له عونا وسندا في هذا الأمر .