- ID Du Membre 5622197
- Dernière Date De Connexion il y a une heure
- Date D'inscription il y a 4 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Arabie saoudite Kabali
- Pays De Résidence Arabie saoudite Mecca Al Mukarrama
- Situation Familiale 26 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Très blanc
- Taille Et Poids 167 cm , 70 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- Barbe Oui
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Administration
- Emploi مدير مكتب الرئيس التنفيذي
- Revenu Mensuel Je préfère ne pas dire
- Situation Financière Classe moyenne
À Propos De Moi
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، انا فيصل، خريج لغة إنجليزية بتقدير ممتاز مع مرتبة الشرف، وأعمل حاليًا في قطاع تحلية المياه. مررتُ بتجربة زواج سابقة كانت في فترة "ملكة"، خرجتُ منها بوعي أعمق عمّا أريده، وبقلب لا يزال مؤمنًا بأن في هذا الزمن، لا يزال هناك من يحمل أنوثةً لم تُشوه، ودينًا لم يتزعزع، وصدقًا لا يتكلّف. أبحث عن امرأة تكون لي صديقة قلب، ورفيقة درب، وعونًا في بناء أسرة مليئة بالمودة والسكينة. يهمني في زوجتي النية الطيبة، التدين الحقيقي بلا تصنع، وأن تكون حنونة دافئة لا تخجل من أنوثتها ولا تتنازل عنها. أنا شخص أحب السفر، عاشق للقراءة، ومولَع بالجو العائلي الدافئ، ولا أجد نفسي مرتاحًا في بيئات العمل المختلط. أكتب لكِ هذه الرسالة بكل ودّ واحترام، على أمل أن نجد في هذا التعارف خطوة صادقة نحو خيرٍ يجمعنا، وإن لم يكن، فاحترام النوايا يكفيني. دمتِ بخير وراحة بال 🌿 " منفصل فترة ملكة "
À Propos De Mon Partenaire
-
أبحث عن فتاة متدينة، تُقدّر الرجل وتحترمه، وتملك رغبة حقيقية في بناء أسرة مستقرة، وتكون سندًا وداعمًا لي في مواجهة تحديات الحياة. أُقدّر الفتاة العاقلة التي تتعامل مع الأمور بوعي واتزان، وتُحسن التفريق بين المهم والتافه، وتملك شغفًا بالمعرفة والتطوير الذاتي. لا أفضّل بيئة العمل المختلط، وأُفضل من ترغب بأن تكون ربّة منزل تهتم بأسرتها. أميل للفتاة الهادئة، القنوعة، التي تُدرك معنى الاحتواء، وتعرف كيف تخفف عن الرجل ضغوط الحياة، لا أن تزيدها. ولا يهمني فارق العمر، فهدفي أنثى تُسكنني، لا طفلة أتعب في الركض خلفها.