للصدق-علامات

--ملاحظة-- إن من أحد أسباب رغبتي الملحة في الزواج عدم توافقنا و تفاههمنا أنا وزوجتي أم الأولاد وأظن أنه لولا الأولاد لتم الإنفصال تماما وأسأل وأتمنى من الله أن يختار الخير للجميع فلذلك لا قلق منها أبدا والله العظيم فلا يمكن أن تتعدى أو تحرض أو تكون سببا في الإحراج أبدا وهذا أمر ملموس ووعد من صادق والله وسينعرف هذا الأمر مبكرا وفق الله الجميع لما يحب ويرضى . وبالنسبة للمواصفات أولا مهما تقولوا عز الرجال وتاج رأسهم بأخلاقه ودينه وتعاملة وصيته وسمعته بين الناس ثم ليكن من أي -مكان كان- أولا أقول لمن ستكون رفقية دربي غدا أستميحك عذرا يا معدن الطهر والعفاف لأني دخلت هذا الموقع بسبب ظروفي و لكني أقسم لك بالله أني أراعي الأدب في كل ما أكتب وأرد حتى ممن ربما قد تتساهل بل وأوجه الي ما يليق من الردود والآن سأتحدث عن بعض الصفات التي قد تهم والفتاة المناسبة ستعرف عني في حينها أكثر - بدقة وأختصار أنا من مواليد المملكة وحاليا أعيش في عاصمة اليمن وأتردد على المملكه كثيرا وعندي رغبة وترتيب إن يسر الله لي أن أعيش في السعودية وأما عن صفاتي رجل طموح وكريم وشهم وحنون ومثقف درست الجامعة ولم أكمل أسري وأحب التحاور والنقاش وصاحب شخصية وأحب ممارسة الرياضة وأكره الكذب و الكذابين جدا جدا ولا أنتقد من لا يحترهم ويتنقص من قدرهم بسبب كذبهم بار بأمي حسن الخلق أحب مساعدة الناس وأرحمهم وأهتم بمظهري ولكن الأهم هو المخبر و الجوهر واللهم كما حسنت خلقنا فحسن أخلاقنا وأنا ذو نسب ودين ولله الحمد والفضل والمنة وملامحي مقبولة والحمدلله و الجمال يتفاوت من شخص لآخر فرب جميل عند هذا ليس بجميل عند ذاك والعكس فبعد النظرة الشرعية لكلينا قد تستريح الأعين لما تنظر أو لا تستريح ووالله ثم والله إني في غاية من الشوق لمن أسعدها وتسعدني في الحلال فأنا أملك من الحب الذي أدخرة لمفقودتي ما يجعلها لو علمت به أن تهفو و تعجل إلي قربي والإقتران بي ولا مجال للإفصاح هنا عن بيانات خاصة من شأنها أن ترضي غروركي فما مكني فيه ربي خير فأعينوني فإذا قرب الجد فأبشري وأملي فوالله ليس في أمري ريبة بل هو الوضوح والصفاء والصدق والوفاء وللعلم لم أدخل هذا المنتدى إلا لسهولة العرض والبحث فيه لعلي أجد مفقودتي من دون التعرض للفتنة وأسأل من الله أن يحفظنا ويسعدنا إذا جمعنا ولا يفتنا بعد إذ هدانا الي اللقاء عاجلا غير آجل يا -ال*غالية* هذا وأنا مستعد لأي سؤال لأجيب عليه بدقة وبدون أدنى مبالغة فضلا عن أن أقترف كذبة واحدة