....الصدق....
41 ans Veuve Résidente de : Égypte- ID Du Membre 5498907
- Dernière Date De Connexion il y a 5 ans
- Date D'inscription il y a 5 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Égypte
- Pays De Résidence Égypte Alexandria
- Situation Familiale 41 ans Veuve
Avec Un enfant - Type De Mariage Accepte la polygamie
- Engagement Religieux Religieuse
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Très blanc
- Taille Et Poids 170 cm , 75 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
- Voile Voilée - visage visible
Études Et Profession
- Niveau D'étude École élémentaire / Collège
- Secteur D'emploi Sans emploi
- Emploi بدون عمل
- Revenu Mensuel Sans revenu mensuel
- Situation Financière Classes populaires
À Propos De Moi
-
ارمله عندي بنت الله يحفظها عمري ٤١ سنه ارمله من سنتين اتمنى الستر وبناء حياه جديده
À Propos De Mon Partenaire
-
من معجزات سيدنا محمد ﷺ قام رجل من البادية ووقف وسط الناس عند الكعبة وقال : ياقوم لقد ظلمني أبوالحكم-أبوجهل- واخذ مالي فمن يأتيني بمالي من أبوالحكم؟! فخشي سادة مكة كلهم من التدخل او تكرار الوساطة للرجل عند أبوجهل لما عرف عنه شدته وغلظته.. وكان النبي ﷺ هناك يصلي بجوار الكعبة فأراد الكفار ان يسخروا ويستهزئوا بالنبي ﷺ فنادوا على الاعرابي واشاروا على النبي ﷺ وقالوا : هذا الرجل أفضل من يأتيك بمالك من أبي الحكم ذهب الاعرابي للنبي ﷺ وقال: هؤلاء قالوا انك تستطيع ان تأتيني بمالي من ابا الحكم؟ فقال له النبي ﷺ : نعم آتيك بمالك منه إن شاء الله فأتبعني فمشي النبي ﷺ الى بيت أبوجهل وانتم تعلمون ماكان يكنه كفار قريش ومنهم أبوجهل من كرهٍ وغلّ للنبي ﷺ وللمسلمين وعندما وصل النبي ﷺ الى بيت أبوجهل طرق الباب بشدة والكفار يتابعون المشهد وينتظرون رد فعل أبوجهل تجاه النبي ﷺ وعندما خرج ابوجهل قال له النبي ﷺ : هل أخذت من هذا الرجل مال؟ فقال أبوجهل : نعم يامحمد فقال النبي ﷺ: رد للرجل ماله ففزع أبوجهل واسرع داخل بيته واحضر المال واعطاه للاعرابي وسط ذهول الكفار ودهشتهم وانصرف الاعرابي وانصرف النبي ﷺ واسرع الكفار لأبوجهل يسالونه : كيف رضيت بوساطة محمد ورددت للاعرابي ماله وكنت قبلها رافضا وساطة الكثير من سادة قريش؟؟ فقال لهم : واللات والعزى عندما فتحت لمحمد الباب وجدت خلفه فحل ثعبان من نار يفتح فمه ولو لم ارد للرجل ماله لبتلعني بفمه ....صل الله عليه وسلم.....
Connexion