Mawada.net pour le mariage islamique Mawada
  • Connexion
  • Inscription
Version française de Mawada Français Fr
  • Version anglaise de Mawada English En
  • Version arabe de Mawada العربية Ar
  • Version française de MawadaFrançaisFr
  • Connexion
  • Inscription
  • Témoignages Témoignages
  • Blog Mawada Blog Mawada
  • L'Application Mawada L'Application Mawada
  • Aide Aide
  • À Propos De Nous
  • Contactez-Nous
  • Conditions D'utilisation
  • Page d'accueil de Mawada Page d'accueil de Mawada Page d'accueil de Mawada
    Accueil
  • Rechercher des membres Rechercher des membres Rechercher des membres
    Recherche
  • Membres En Ligne Membres En Ligne Membres En Ligne
    Membres En Ligne
  • Nouveaux Membres Nouveaux Membres Nouveaux Membres
    Nouveaux Membres
  • Membres Premium Membres Premium Membres Premium
    Membres Premium
  • Cas De Santé Spéciale Cas De Santé Spéciale Cas De Santé Spéciale
    Cas De Santé Spéciale
Mawada.net pour le mariage islamique

Plus De
9 million D'abonnés

Le site de mariage musulman gratuit le plus populaire

Inscrivez-Vous Maintenant
  • Témoignages
    Témoignages
  • Blog Mawada
    Blog Mawada
  • L'Application Mawada
    L'Application Mawada
  • Aide
    Aide
Adhésion premium
Photo de l'utilisateur sur Mawada

عاشق قلبك وفكرك

45 ans Marié Résident de : Koweït
Modifier
Message
Intéressé
Bloquer
Signaler
  • ID Du Membre 5418409
  • Dernière Date De Connexion il y a 4 ans
  • Date D'inscription il y a 5 ans

Nationalité, Résidence et Statut Familial

  • Nationalité Égypte
  • Pays De Résidence Koweït Kuwait City
  • Situation Familiale 45 ans Marié
    Sans enfants
  • Type De Mariage Deuxième épouse
  • Engagement Religieux Très religieux
  • Prière Je prie régulièrement

Santé Et Apparence

  • Couleur De Peau Très blanc
  • Taille Et Poids 172 cm , 70 kg
  • Forme Du Corps Silhouette sportive
  • Barbe Non
  • État de santé En bonne santé
  • Tabagisme Non

Études Et Profession

  • Niveau D'étude Études universitaires
  • Secteur D'emploi Autre chose
  • Emploi حر نفسى
  • Revenu Mensuel Entre 100 et 200 dinars
  • Situation Financière Classe moyenne

À Propos De Moi

  • الحمد لله انا انسان طيب القلب ..لا احب المشاكل واكرة شى اسمة النكد ..اامن بضرورى وجود المراة بحياة الرجل ..عاطفى جدا جدا رمنسى لاقصى درجة ..اعشق نعمومة الانثى التى بداخلك ..تبهرنى لغة العيون بين الرجل والمراة ..احب الموسيقى والبحر واعشق الاشعار والطبيعة .واذوب من رائحة الورورد....الزّواجُ جمع وطرح وضرب وقبل ذلك قسمة...من قلة الذوق أن تجرح مشاعر الناس وتقول أنا طبيعتي أن أتكلم في الوجه، هناك فرق بين الصراحة والوقاحة ...اللبّاقة هي القدرة على وصفِ الآخرين كما يرون هم أنفسهم.

À Propos De Mon Partenaire

  • اكل عام وحضرتكم بخير .تفبل الله منا ومنكم صالح الاعمال .ولا اتمنى للجميع التوفيق .السلام عليكم جميعا ولكن هناك نصيحة احب ان اقولها بكلامى لكل بنت ولكل ست اقرائى هذا الكلام وافهمية جيدا .... يقول الله : وَأَنْكِحُوا الْأَيَامَى مِنْكُمْ وَالصَّالِحِينَ مِنْ عِبَادِكُمْ وَإِمَائِكُمْ إِنْ يَكُونُوا فُقَرَاءَ يُغْنِهِمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ [النور:32] كثير من الناس يرزق بالخاطب الصالح الطيب، ولكن يمتنع يقول: إنه فقير ما عنده دخل كافي، فيمتنع من التزويج، وإن كانت البنت قد رضيت وتحب ذلك ولكنه يحمله جهله أو سوء ظنه بالله أو سوء ظن أمها أو أختها فيمتنع من التزويج؛ لأنه ليس له رصيد، ليس له وظيفة كذا وكذا، والمهر متيسر لكن يقول المستقبل، وهذا غلط فالله يقول: إِنْ يَكُونُوا فُقَرَاءَ يُغْنِهِمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ [النور:32]، وروي عن عمر  وابن مسعود وابن عباس أنهم قالوا: "التمسوا الغنى في الزواج"، فإذا تزوج الإنسان يسر الله أمره، ويحسن ظنه بربه وليتزوج ما دام المهر متيسرًا، والله جل وعلا يعينه بعد ذلك يرزقه أسبابًا يرزقه وظيفة يرزقه أسبابًا أخرى يقوم بها ويحصل بها الرزق، في الحديث يقول النبي ﷺ: ثلاث حق على الله عونهم منهم الناكح يريد العفاف، والمكاتب الذي يكاتب سيده في شراء نفسه للعتق والثالث «الغازي في سبيل الله»، فالناكح المتزوج الذي يريد العفاف يرزقه الله ويعينه، فينبغي ونصيحتي للأولياء ألا يتاخروا عن الزواج إذا خطب الكفء، وإن كانت ليست له ثروة، وإن كان غير معروف بوظيفة كبيرة، فسوف يغنيه الله، ويسهل أمره، فلا ينبغي أن يكون قلة المال مانع من التزويج ما دام تقدم وخطب وهو لا يتقدم إلا وعنده المهر المعتاد الكافي، ثم بعد هذا يسهل الله جل وعلا، أما العاجز الذي ما عنده مهر مثل ما قال سبحانه: وَلْيَسْتَعْفِفِ الَّذِينَ لَا يَجِدُونَ نِكَاحًا حَتَّى يُغْنِيَهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ [النور:33]، الذي ما عنده شيء يستعفف حتى يغنيه الله، لكن من تقدم وخطب ويقدم المهر ولكنه يخشى أن يكون ما عنده في المستقبل ما يكفي للنفقة فهذا لا ينبغي أن يكون مانعًا، بل سوف يغنيه الله، وينبغي في هذا التعاون بعد ذلك فإنه بين أصهاره وغيرهم حتى يسهل الله من الأسباب ما يحصل به الكفاية، فلا ينبغي أن يرد عن النكاح عدم وجود الأسباب التي يرجى منها أن تكون كافية متى تقدم وقدم المهر المناسب وهو ممن يرتضى في دينه، فهذه نعمة عظيمة، ويروى عنه  أنه قال: إذا خطب إليكم من ترضون دينه وخلقه وفي لفظ: وأمانته، فزوجوه، إلا تفعلوه تكن فتنة في الأرض وفساد كبير وفي لفظ: وفساد عريض، فإذا تقدم الذي يرضى دينه وخلقه فالذي ينبغي أن يوافق وأن يقبل، وأما الرزق بعد ذلك فإلى الله، سوف يسهل الله الأمور، سوف يأتي الله بالأرزاق، فلا ينبغي سوء الظن بالله، بل ينبغي حسن الظن بالله، وأن يعان الزوج بعد ذلك على الأسباب التي تعينه على ما يقوم بالحال ويسد الحاجة بينه وبين زوجته، وقد تكون الزوجة عندها أسباب تكون مدرسة قد تكون طالبة لها معاش جيد فيتعاونا جميعًا على أمور الحياة، وما المانع أن تعينه ويعينها إذا صلحت الحال بينهما، فلا مانع أن تنفق عليه، ولا مانع أن يكون عليها نصف النفقة إذا رضيت بذلك، ولا مانع أن تقدم له راتبها في وظيفتها في تدريسها في طلبها، فالحاصل أن النفقة بعد الزواج أمرها إلى الله وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا [الطلاق:2] وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مِنْ أَمْرِهِ يُسْرًا [الطلاق:4]. وسمعتم ما ذكر عن قصة سعيد بن المسيب رحمة الله عليه وهو من التابعين من الكبار ومن الفقهاء العظام وهي قصة مشهورة عند أهل العلم ذكروها في ترجمته حيث قدم الشاب الفقير وأعطاه ابنته على مهر قليل على درهم مع أن ولي العهد ولي عهد أمير المؤمنين قد خطبها، فأبى عليها ذلك؛ لأنه خاف عليها من شر الدنيا وفتنتها، وأحب لها الرجل الصالح وطالب العلم؛ لأن هذا آمن عليها، وأقرب إلى سلامتها، وهي راضية بذلك لفقهها وعلمها، فهذا من باب التحري من باب النظر من الولي لابنته وأخته، وإن كان ذلك من نقص دنيوي عن أرباب الدنيا لكنه أمر عظيم عند أهل البصائر، شيء عظيم عند أهل البصيرة أن يؤثر الآخرة وأن يؤثر الرجل الصالح وطالب العلم الذي ترضى به المرأة، وإن فوت ذلك على كبير وعلى عظيم من الرؤساء والأمراء، والله المستعان.

  • Se connecter à Mawada Connexion
    • Membres En Ligne
      Membres En Ligne
    • Nouveaux Membres
      Nouveaux Membres
    • Membres Premium
      Membres Premium
    • Cas De Santé Spéciale
      Cas De Santé Spéciale
    • Tous les membres
      Tous les membres
    • Recherche Avancée
      Recherche Avancée
  • S'inscrire sur Mawada Inscription
Mawada.net pour le mariage islamique
Mawada Pour Un Mariage Islamique
Pour un Mariage Religieux Islamique
  • Application Mawada sur l'App Store d'Apple
  • Application Mawada sur Google Play

Qui Sommes-Nous ?

  • À Propos De Nous
  • L'Application Mawada
  • Blog Mawada
  • Inscription
  • Contactez-Nous

Support technique

  • Aide
  • Foire Aux Questions
  • Conditions D'utilisation
  • Politique De Confidentialité
  • Politique De Cookies

Liste Des Membres

  • Chercheurs D'âme Sœur
  • Recherche Avancée
  • Membres En Ligne
  • Membres Premium
  • Nouveaux Membres
  • Cas De Santé Spéciale