
محمود.س
30 ans Célibataire Résident de : Jordanie- ID Du Membre 5406749
- Dernière Date De Connexion il y a 4 ans
- Date D'inscription il y a 4 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Égypte
- Pays De Résidence Jordanie Amman
- Situation Familiale 30 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc mate
- Taille Et Poids 177 cm , 75 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- Barbe Non
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude École élémentaire / Collège
- Secteur D'emploi Autre chose
- Emploi خاص
- Revenu Mensuel Je préfère ne pas dire
- Situation Financière Classe supérieure
À Propos De Moi
-
ستكبر،ستتزوج من امرأة لا تعني لك شيئا تقريبا، غير كونها تستجيب لشروط المرأة النمطيّة الوفية، ابنة العائلة المحافظة،التي تستطيع تنظيفَ البيت و تربية الاولاد بالاضافة الى تلبية رغبتك في الفِراش كلّ ليلة،رغبتكَ التي ستذبلُ سريعًا حين ترى زوجتك تتحوّل الى كتلة بشرية غير واضحة المعالم. ستكبرينَ أيضًا، و تتزوجين رجلاً لا يمتّ بصِلة لك. ستتركين حبيبكِ يترنّحُ وحيدًا، لترضي العائلة و المجتمع. سيقوم زوجُكِ بارضاء كل متطلّباتك، و متطلّباتهم،من بيت و سيارة و بهرجٍ اجتماعي، و يأتيكِ ليلاً، لعشرة دقائق، ثمّ يتلمّظ و يغطّ في نومٍ عميقٍ غير عابئ بك. سيتحوّل بعد فترةٍ وجيزةٍ الى كتلة من الجليد البارد، لا يرى فيكِ غير شريكةٍ فرضتها سيرورة الأمور، في اطار عقد زواج-شركة. ستكبرون جميعًا، و تفرحون حين تحصلون على عملٍ، و تلهثون كالخرفان وراء السيارة و القرض السكنيّ و عُلب الحليب و الحفّاظات و لوازم مدرسة أبنائكم تليها الجامعة، ثمّ تغرقون في عيادات الأطبّاء و حُقن البنسلين و حبوب ضغط الدم و الكوليسترول للتحول في نهاية الأمر الى أجسام مترهّلة مقيتة، ثم تكتشفون، في نهاية المطافِ ،متأخّرين، أنّكم أمْضيتم حياتكم تتبعون السّراب، و أنّكم تركتُم جميع التفاصيل الرّائعة التي تحوي في ثناياها حياتكم الحقيقيّة، التي لم تعيشوها. ثمّ ترحلون، و يلفّكم النسيان،جميعًا.
À Propos De Mon Partenaire
-
“وصف القرآن العلاقة السوية بين الرجل والمرأة بأنها المودة والرحمة، ولم يسمها حبا، وجعل الحب وقفا على علاقة الانسان بالله، لأنه وحده جامع الكمالات الجدير بالحب والتحميد، وجاءت لفظة الحب في القران عن حب الله وحب الرسول، وجاءت مرة واحدة عن حب المرأة على لسان النسوة الخاطئات حينما تكلمن عن امرأة العزيز وفتاها الذي -شغفها حبا- وهو حب رفضه يوسف واستعصم منه واستعان بربه، وآثر عليه السجن عدة سنين”