bhaaomer
36 ans Célibataire Résident de : Soudan- ID Du Membre 495634
- Dernière Date De Connexion il y a 14 ans
- Date D'inscription il y a 16 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Soudan
- Pays De Résidence Soudan Um Durman
- Situation Familiale 36 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Mate clair
- Taille Et Poids 187 cm , 88 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- Barbe Non
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Informatique
- Emploi مهندس تشغيل
- Revenu Mensuel Entre 500 et 1000 livres
- Situation Financière Classe supérieure
À Propos De Moi
-
اخاف الله ملتزم دينيا اقدس الحياة الزوجية وكفي .
À Propos De Mon Partenaire
-
ولأن الزواج كائن حي يحتاج إلى ما يدعمه ويجعله مستمراً يؤكد د. سعيد عبد العظيم أستاذ الطب النفسي" أن الزواج هو سنة الحياة ، وبالتالي يجب وضع الأساس السليم له ، وهذا الأساس لا يعتمد على العاطفة من دون العقل ولا العقل من دون العاطفة ، فالقلب لا يستطيع أن يحسم الأمر بمعزل عن العقل. حين تعيش الفتاة أو الشاب قصة حب قبل الزواج فإنها تكون مليئة بالعواطف والأحاسيس وتظهر فيها كل معاني الإعجاب بالطرف الآخر ، فالقلب يدق لكن العقل قد يكون غافلاً تماماً عن دراسة شخصية الطرف الآخر وبعد الزواج قد تظهر العيوب لدى الطرفين وتحدث المشاكل فيجد كل منهما الآخر كأنه كان يضع قناع الملائكة قبل الزواج وفي هذه الحالة يبدأ العقل في أداء دوره مفكراً ومعيداً النظر في حياته من جديد ويرى أن الحياة تحولت إلى جحيم وقد يؤدي ذلك إلى الطلاق " . ويتابع د.عبد العظيم هناك نوع آخر يفضل الزواج التقليدي القائم على مستوى التوافق المادي والاجتماعي وغيرها من الأمور الأخرى فيختار شريكة حياته وهي الفتاة التي رسمها بعقله من دون مراعاة للاعتبارات الأخرى كالمشاعر والأحاسيس والعواطف. بعد الزواج يرى أنه قد حقق جانباً واحداً من جوانب الحياة الزوجية هو التوافق المادي والمستوى الاجتماعي فيبدأ بعد ذلك رحلة البحث عن الجانب المعنوي، الحب يجد أنه غير موجود فالحياة الزوجية تسير إنما ينقصها الحب وهنا يسود الملل والاكتئاب. لذا لا بد من أن يتمّ الزواج في ضوء التوفيق بين الفكر والعاطفة والعقل والقلب كي تسير الحياة الزوجية في الاتجاه الصحيح ويتساوى فيها الجانب المادي مع الجانب المعنوي ويسودها التوافق على جميع المستويات الاجتماعية والثقافية والأخلاقية أتمني شريكتي ان تكون متدينة ومتفقهة في الدين وان تكون سبب في دخولي الجنة.
Connexion