
yassen.mayo
25 ans Célibataire Résident de : Émirats arabes unis- ID Du Membre 482790
- Dernière Date De Connexion il y a 15 ans
- Date D'inscription il y a 15 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Égypte
- Pays De Résidence Émirats arabes unis Ras Al Kheima
- Situation Familiale 25 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 180 cm , 75 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- Barbe Non
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Art / Littéraire
- Emploi Fashion designer
- Revenu Mensuel Entre 2000 et 5000 dirhams
- Situation Financière Classe supérieure
À Propos De Moi
-
في حديث عن أنس رضي الله عنه قال: كان رجل على عهد النبي صلى الله عليه وآله وسلم يتاجر من بلاد الشام إلى المدينة ولا يصحب القوافل توكلاً منه على الله تعالى... فبينما هو راجع من الشام عرض له لص على فرس، فصاح بالتاجر: قف فوقف التاجر، وقال له : شأنك بمالي. فقال له اللص: المال مالي، وإنما أريد نفسك (أى قتلك). فقال له:أنظرني حتى أصلي. قال: افعل ما بدا لك. فصلى أربع! ركعات ورفع رأسه إلى السماء يقول: يا ودود يا ودود، ياذا العرش المجيد، يا مبدئ يا معيد، يا فعالاً لما يريد، أسألك بنور وجهك الذي ملأ أركان عرشك، وأسألك بقدرتك التي قدرت بها على جميع خلقك، وأسألك برحمتك التي وسعت كل شيء، لا إله إلا أنت، يا مغيث أغثني، ثلاث مرات. وإذا بفارس بيده حربة، فلما رآه اللص ترك التاجر ومضى نحوه فلما دنا منه طعنه فأرداه عن فرسه قتيلا، وقال الفارس للتاجر: اعلم أني ملك من السماء الثالثة.. لما دعوت الأولى سمعنا لأبواب السماء قعقعة فقلنا: أمر حدث، ثم دعوت الثانية، ففتحت أبواب السماء ولها شرر، ثم دعوت الثالثة، فهبط جبريل عليه السلام ينادي: من لهذا المكروب ؟ فدعوت الله أن يوليني قتله. واعلم يا عبد الله أن من دعا بدعائك في كل شدة أغاثه الله وفرج عنه. ثم جاء التاجر إلى النبي صلى الله عليه وسلم ، فأخبره فقال المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم : (( لقد لقنك الله أسماءه الحسنى التي إذا دعي بها أجاب، وإذا سئل بها أعطى)) صدق الرسول الكريم عليه افضل الصلاة والتسليم جزى الله خير من أعان على نشرها
À Propos De Mon Partenaire
-
Données vides