
صادق ربى شاهد
39 ans Célibataire Résident de : Jordanie- ID Du Membre 4820086
- Dernière Date De Connexion il y a 4 ans
- Date D'inscription il y a 5 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Égypte
- Pays De Résidence Jordanie Sahab
- Situation Familiale 39 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 172 cm , 74 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- Barbe Oui
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Autre chose
- Emploi أعمل لدى شركة ابو سنبل للناقلون الع
- Revenu Mensuel Je préfère ne pas dire
- Situation Financière Classe moyenne
À Propos De Moi
-
انا شخص عادى جدا إلا أننى ملتزم بدينى وهذا شرف لى وليس كما يفهم البعض ان الملتزم جدى فى كل شئ ليس ضحوكا مبتسما وهكذا من الامور المغلوطة لدى الكثير بالعكس الملتزم مرح رومانسى هادى مبتسم وهكذا علمنا نبينا صلى الله عليه وسلم فهو القائل -خيركم خيركم لأهله ....- هذا وأسأل الله ان ييسر لنا الخير حيث كان.
À Propos De Mon Partenaire
-
من باب التذكرة ليس إلا ليعرف كل منا قيمة الزواج لذا سماه الله فى كتابه بالميثاق الغليظ فلقد اعتنى الإسلام بالنِّكاح وحثّ عليه؛ لما له من أهميّةٍ كبيرةٍ وأهدافٍ عديدةٍ، منها امتثال العبد لأمر الله تعالى، وتحقيق سنّة رسوله الكريم عليه الصّلاة والسّلام. التّرويح عن النّفس وإيناسها، ويحصل ذلك بالزّواج؛ حيث يجد كلا الزّوجين المُؤانسة والمُجالسة والنَّظر المُباح، وفي ذلك راحةٌ وسعادةٌ للقلب، وتقويةٌ وإعانةٌ له على العِبادة ومشاكل الحياة . فالأسرة هي النّواة الأولى في المجتمع، وبها تنهض الأُمَم وتزدهر. فالزّواج هو أُلفةٌ ومحبّةٌ بين الزّوجين، وتعاونٌ فيما بينهما؛ لتكوين الأسرة التي هي عماد المجتمع، والمستقبل القادم. والزواج هو السَّكن والطّمأنينة لكلا الزّوجَين؛ فكلّ زوجٍ هو سكنٌ للآخر، يجد عنده الهدوء، والسّكينة، والسّلام. والزّواج عِماد الأسرة، وبه تتفتّح براعم جديدة تحتاج الرّعاية، والاهتمام، والتّنشئة على الأخلاق الكريمة، وبهذا تكون الحياة الزوجيّة هي الحقل التربويّ الخصب لتخريج الأجيال النّاشئة، التي تنشر الأمن والسّلام في المجتمع، والزواج هو الاستقرار النفسيّ، الذي هو أساس سعادة الاسرة وهو ركيزة الحياة الكريمة التي تقوم على الصّدق والإخلاص، والمودّة، والرّحمة بين الزّوجَين قال -سبحانه وتعالى- في كتابه الكريم: -وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً ۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ- هذا وأسأل الله ان ييسر لنا الخير حيث كان