Mohamed sudan
31 ans Célibataire Résident de : Soudan- ID Du Membre 4714187
- Dernière Date De Connexion il y a 5 ans
- Date D'inscription il y a 5 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Soudan
- Pays De Résidence Soudan Al Khourtoum
- Situation Familiale 31 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Mate clair
- Taille Et Poids 169 cm , 77 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- Barbe Oui
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Technique / Sciences / Ingénierie
- Emploi Mechanical engineer
- Revenu Mensuel Je préfère ne pas dire
- Situation Financière Riche
À Propos De Moi
-
في أحد الأيام، سوف أقدم لك كل كياني… سوف أكون مستعداً لك” زوجة المستقبل العزيزة، من المضحك أن أكتب هذه الرسالة من دون أن أعرف إذا كنت ستقرئينها يوماً ما… ومن ثم، إلى أين أرسلها لك؟ أنا لا أملك عنوانك ولا رقم هاتفك. كما أن فايسبوك وواتساب غير مجديين، وسكايب وإنستغرام لا يريانني وجهك… وأوبر لا يقدر أن يوصلني إلى باب بيتك، ولا أعلم أي تذكرة قطار أشتري لكي أسلمك هذه الرسالة شخصياً. مع ذلك، حتى ولو لم نلتق بعد، أريدك أن تعلمي أنني هنا، وأنه لدي رقم هاتف وحساب على فايسبوك. لديّ عالمي – أصدقاء وعائلة وهوايات واهتمامات – وأنتظر بفارغ الصبر لحظة التقاء عالمينا حيث سنتمكن من فتحهما على بعضهما البعض والنمو معاً في الحب. أريدك أن تعلمي أنني أنتظرك وأنه سبق أن اخترتك. اخترتك بعيداً عن كل صور الحياة والحب المزيفة التي تجتاح ثقافتنا. فلا تقدر أي من هذه الصور المزيفة – الجنس والأنانية – أن تلهب قلبي الذي هو ملكك أنت التي سأقدم لك يوماً كل كياني في حب غير مشروط. ولكن، هناك أمر يجب أن تدركيه. لست كاملاً. أنا شاب عادي يسعى إلى عيش الحب الحقيقي يومياً، إلى جانب العديد من الشباب العاديين الآخرين الذين يفعلون الأمر عينه. نحن موجودون. أحياناً، يبدو ذلك صعباً فعلاً. يجب أن تدركي أنني لن أخلصك، فأنا أعرف نقاط ضعفي جيداً، ولست مخلصاً. ولكن، هناك شخص هو مخلصنا، وأرجو أن تكوني قد التقيت به. هو يعرف اسمك حتى ولو كنت لا أعرفك أنا بعد. أرجو أن تعلمي أينما كنت أنه يحبك بطريقة أكثر كمالاً مني بكثير. أودّ أن تعلمي أنني أتحدث مع الله عنك. أطلب منه النعمة لكي أقدر أنا أيضاً أن أحبك وجهاً لوجه كما يفعل هو الآن. يومياً، يعلمني الله بأساليب بسيطة ما يلزم لأحب فعلاً وأبذل حياتي من أجلك. فيه، أرى كيف أحب بصدق وأختار أن أحبك. بنعمة الله، سوف أرشدك إلى السماء. لم يحن الوقت بعد، ولكن لا يهم. حالياً، ما يهم هو أن تركضي نحو ذراعي الله وأن يكون هو بقربك. في أحد الأيام، سنركض معاً، ولكن أرجوك لا تنتظري لقائي لكي تنطلقي لأن دربينا ستلتقيان عندما نركض نحو الله بعيون مسمرة عليه.
À Propos De Mon Partenaire
-
الله يغنيه وسيعاً فضله فهوالغني عطاؤه مشكور- أمر النبي بذات دينٍ زوجة فاظفر بذات الدين هنّ الحور - المال يفنى و الجمال وديعة والجاه يبلى كل ذاك غرور - الباقيات الصالحات ذخيرة مذخورة ونعيمها موفور - ليس الزواج لشهوةٍ وغريزةٍ إن الزواج تعففّ وطهور - ليس الزواج ستار أطماعٍ وما تغني عن اللب الشهيّ قشور - ليس الزواج لنزوة عابرة ذاك انفعالٌ فتنة تغرير - أمر بكل فضيلة في أهله للمكرمات يقودهم ويسير - إن الأمومة عطفها لا ينقضي ومقامها في التضحيات كبير - كان النبي معلماً في أهله وهو الرسول مبشر ونذير- خير الأنام وخيرهم في أهله في خدمة لعياله مشهور - يرعى صغيرهم ويحفظ عهدهم خلقٌ بفرقان الهدى مسطور - يحمي النساء يصونهنّ عفافه وهو الأنيس المؤنس الستير - فرض الحجاب وقاية وحماية ومن النفوس رقابة وضمير- وسِع النساء بحلمه وأناته والحلم طبعٌ في الرسول شهير- زوجاته نبع الفضائل والتقى الطاهرات وزوجهن النور - للطيبين الطيبات وللألى خبثو خبيثات لهن شرور-
Connexion