Mawada.net pour le mariage islamique Mawada
  • Connexion
  • Inscription
Version française de Mawada Français Fr
  • Version anglaise de Mawada English En
  • Version arabe de Mawada العربية Ar
  • Version française de MawadaFrançaisFr
  • Connexion
  • Inscription
  • Témoignages Témoignages
  • Blog Mawada Blog Mawada
  • L'Application Mawada L'Application Mawada
  • Aide Aide
  • À Propos De Nous
  • Contactez-Nous
  • Conditions D'utilisation
  • Page d'accueil de Mawada Page d'accueil de Mawada Page d'accueil de Mawada
    Accueil
  • Rechercher des membres Rechercher des membres Rechercher des membres
    Recherche
  • Membres En Ligne Membres En Ligne Membres En Ligne
    Membres En Ligne
  • Nouveaux Membres Nouveaux Membres Nouveaux Membres
    Nouveaux Membres
  • Membres Premium Membres Premium Membres Premium
    Membres Premium
  • Cas De Santé Spéciale Cas De Santé Spéciale Cas De Santé Spéciale
    Cas De Santé Spéciale
Mawada.net pour le mariage islamique

Plus De
9 million D'abonnés

Le site de mariage musulman gratuit le plus populaire

Inscrivez-Vous Maintenant
  • Témoignages
    Témoignages
  • Blog Mawada
    Blog Mawada
  • L'Application Mawada
    L'Application Mawada
  • Aide
    Aide
Adhésion premium
Photo de l'utilisateur sur Mawada

أبا حذيفة

38 ans Marié Résident de : Égypte
Modifier
Message
Intéressé
Bloquer
Signaler
  • ID Du Membre 4600337
  • Dernière Date De Connexion il y a 4 ans
  • Date D'inscription il y a 5 ans

Nationalité, Résidence et Statut Familial

  • Nationalité Égypte
  • Pays De Résidence Égypte Cairo
  • Situation Familiale 38 ans Marié
    Avec 4 Enfants
  • Type De Mariage Première épouse
  • Engagement Religieux Très religieux
  • Prière Je prie régulièrement

Santé Et Apparence

  • Couleur De Peau Blanc mate
  • Taille Et Poids 173 cm , 80 kg
  • Forme Du Corps Silhouette moyenne
  • Barbe Oui
  • État de santé En bonne santé
  • Tabagisme Non

Études Et Profession

  • Niveau D'étude École élémentaire / Collège
  • Secteur D'emploi Transport
  • Emploi سائق نقل ثقيل
  • Revenu Mensuel Entre 3000 et 6000 livres
  • Situation Financière Classes populaires

À Propos De Moi

  • أرجوا رحمته ربي وعفوه اتقى الله ما أستطعت ربي يغفر ليى مالا يعلمون ويجعلنى خيرا مما يظنون الرجاء قرأة المواصفات حتى لا نضيع الوقت وأسأل الله العفه لكل اخت بارك الله فيكم ووفقكم لما يحب ويرضي ومن اراد التواصل بحدود للا ستفسار لاغير والجدية الرجاء عدم إضاعة الوقت

À Propos De Mon Partenaire

  • قبل إى شيء الرجاء صلاة الاستخارة وأسأل الله العفة والستر لنساء المسلمين... إمرأة تقية جنة زوجها ورفيقه دربه على طاعه الله إمرأة تعلم أمر دينها ودنياها تخشى الله تخرج رجال ونساء ينتفع بهم المسلمون بارك الله فيك ورزقنا وإياك الفقه في الدِّين قضية التعدد أختي الفاضلة ليست بالصورة التي تصورتيها ، وهي تحتاج إلى تفصيل. أولاً : ليُعلم أن هذه قضية محسومة بكتاب الله ، فلا يجوز أن يُقال : ما رأيك بقضية التعدد . هل تصلح أولا ؟ وهناك فرق بين التعدد كقضية عامة وتشريع رباني ، وبين التعدد ومناسبته لشخص بعينه . فالأول عرضه ومناقشته كفر بالله ؛ لأنه ردّ للتشريع الرباني . والثاني وارد ؛ إذ لا يصلح التعدد لكل إنسان وفرق بين القضيتين . ثانياً : التعدد كان ولا يزال معروفاً عند أمم الأرض و الإسـلام لم يُنشئ التعـدد ، وإنما حَـدَّده ، ولم يأمر بالتعـدد على سبيل الوجـوب ، وإنما رخّص فيه وقـيَّـدَه . نعم . لقد جاء الإسلام والرجل يتزوج بما شـاء مِنْ النساء ، حتى أسلـم بعض أهل الجاهليـة وعنده عشر نسوة !! فحدد الإسلام العدد ، ولما حدد الله التعدد بأربع لم يُوجبه على عباده بل أباحـه لهم بشروطه من العدل والاستطاعة . إذا لم يكتفِ الرجل بزوجة واحدة لقضاء وطره ، أو كانت زوجته عقيم لا تُنجب ، أو أراد تكثير سواد الأمة ، إلى غير ذلك . فإذا احتاج الإنسان إلى هذا الزواج الثاني أو الثالث أو الرابع فإن الشريعـة الإسلامية توجد له مخرجاً وتفتح لـه أفاقاً ، فَلَهُ أن يتزوّج أخرى تُناسبه دون أن يلجأ للوقوع في أعراض الآخرين ، وما يلي ذلك من غشّ للمجتمع ، واختلاط في الأنساب ، وما يعقب ذلك من حسرة الضمير ، وتأنيب النفس اللوامة . ودون أن يلجـأ للتخلّص من زوجته لتتاح لـه الفرصـة بالزواج بأخرى ، كما هو الحال عند النصارى . بالإضافة إلى أن عدد النساء أكثر من الرجال في حالات الحروب - مثلاً - وفي آخر الزمان ، فإن النبي صلِّ اللّه عليه على آله وسلم أخبر النبي صلِّ اللّه عليه على آله وسلم عن ذلك بقوله :"" إن من أشراط الساعـة أن يُرفع العلم ، ويظهر الجهل ، ويفشو الزنا ويُشرب الخمـر ، ويذهب الرجال ، وتبقى النسـاء حتى يكون لخمسين امـرأة قيّم واحـد ". رواه البخاري ومسلم . وفي حديث أبي موسى :"" ويُرى الرجل الواحد يتبعه أربعون امرأة يَلُذْنَ به من قِلّةِ الرجال وكثرة النساء" . متفق عليه . فالله لم يشرع التعدد عبثاً بل شرعه لعباده لحكمة ومصلحة وليس رخصة يُلجأ إليها عند الضرورة أو الحاجة . ولذا قال سبحانه : { وَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تُقْسِطُواْ فِي الْيَتَامَى فَانكِحُواْ مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاء مَثْنَى وَثُلاَثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْدِلُواْ فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلاَّ تَعُولُواْ } لتتصور المرأة أنها ترمّلت أو طُلّقت . فمن لها ؟ الشاب - غالباً - يُريد شابة مثله والمتزوّج لا تُريده زوجته يتزوّج عليها ! فمن للمطلقة ؟ ومن للأرملة ؟ وماذا لو كانت هي المطلقة أو الأرملة ؟ أليست تعتبر تمسّك الزوجات بأزواجهن أنانية ؟ إذاً فلننظر إلى التعدد من عدة جوانب . ولا يُعكّر على قضية التعدد أن أساء استخدامها بعض أو كثير من الناس فبعض الناس يتزوّج بأخرى ليُأدّب الأولى ! إذاً صارت الزوجة الثانية - عصـا - !!! وما أن تنتهي مرحلة التأديب والتلويح بالزوجة الثانية يُطلقها وتعود إلى بيت أهلها مطلقة ! أو يتزوّج ليتباهى بذلك أو يتزوّج لمصلحة شخصية أو مقاصد مادية أو غير ذلك من مقاصد الناس اليوم إن مقاصد الشريعة أعظم من ذلك إنه يجب على من أراد التعدد أن يُحسن النيّـة في هذا الزواج سواء كانت الثانية أو الثالثة أو الرابعة بأن يكون قصده : إعفاف نفسه وإعفاف زوجاته وتكثير سواد أمة محمد صلِّ اللّه عليه على آله وسلم القائل :"" تزوجوا الودود الولود فإني مُكاثر بكم الأمم" . وستر عورة وكفالة أيتام في حجر أرملة ونحو ذلك فقد تزوّج النبي صلِّ اللّه عليه على آله وسلم لهذه المقاصد . فلم يتزوّج بكراً سوى عائشة - رضي الله عنها - ولم يتزوّجها لكونها بكر ، بل جاءه الملك بصورتها في قطعة حرير ، كما في صحيح البخاري ومسلم . فإذا تزوّج الرجل زوجة ثانية أو ثالثة فلا ينبغي للمرأة أن تُقيم الدنيا وتُقعدها على زوجها ، وإنما عليها الصبر والاحتساب . لأن الزوج لم يرتكب أمراً مُحرّما ، بل مارس حق من حقوقه المشروعة . وبعض النساء إن لم يكن كثير منهن تعلم بوقوع زوجها في فاحشة الزنا وربما تحمّلت وسكتت ، لكن أن يتزوّج عليها زوجها فهذه قضية لا تُغتفر ! إنه يجب أن تتحمّـل وتسكت في قضية التعدد وتُقيم الدنيا ولا تقعدها في قضية الفاحشة وواجب على الزوج إذا عدّد العدل بين الزوجات في النفقة والمبيت . وأما من تزوّج عليها زوجها فإنها تُنصح بالصبر فقد تزوّج النبي صلِّ اللّه عليه على آله وسلم على زوجاته

  • Se connecter à Mawada Connexion
    • Membres En Ligne
      Membres En Ligne
    • Nouveaux Membres
      Nouveaux Membres
    • Membres Premium
      Membres Premium
    • Cas De Santé Spéciale
      Cas De Santé Spéciale
    • Tous les membres
      Tous les membres
    • Recherche Avancée
      Recherche Avancée
  • S'inscrire sur Mawada Inscription
Mawada.net pour le mariage islamique
Mawada Pour Un Mariage Islamique
Pour un Mariage Religieux Islamique
  • Application Mawada sur l'App Store d'Apple
  • Application Mawada sur Google Play

Qui Sommes-Nous ?

  • À Propos De Nous
  • L'Application Mawada
  • Blog Mawada
  • Inscription
  • Contactez-Nous

Support technique

  • Aide
  • Foire Aux Questions
  • Conditions D'utilisation
  • Politique De Confidentialité
  • Politique De Cookies

Liste Des Membres

  • Chercheurs D'âme Sœur
  • Recherche Avancée
  • Membres En Ligne
  • Membres Premium
  • Nouveaux Membres
  • Cas De Santé Spéciale